في أي لحظة.. أكبر بركان نشط في العالم على وشك الانفجار منوعات
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
منوعات، في أي لحظة أكبر بركان نشط في العالم على وشك الانفجار،يعد ماونا لوا أكبر بركان نشط في العالم ، ومن المتوقع أن يثور مرة أخرى بعد إطلاق .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر في أي لحظة.. أكبر بركان نشط في العالم على وشك الانفجار، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعد ماونا لوا أكبر بركان نشط في العالم ، ومن المتوقع أن "يثور مرة أخرى" بعد إطلاق الحمم البركانية والرماد في السماء لمدة 12 يومًا في نوفمبر.
وهي تغطي نصف جزيرة هاواي الكبيرة وتشكل جزءًا من سلسلة من خمسة براكين في الولاية الأمريكية
وكان ثورانه العام الماضي أول مرة يثور منذ 1984، ولكن بدلاً من إرسال البركان إلى الانقراض ، كما حدث بعد انفجار جبل سانت هيلين ،ظلت ماونا لوا نشطة.
أكدت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS) في صفحة الأسئلة المتداولة على موقعها على الإنترنت: "نعم ، ماونا لوا نشطة وستندلعمرة أخرى."
ثار البركان أكثر من 34 مرة منذ ثورانه الأول الموثق على فترات تتراوح بين شهور وعقود، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية.
ثوران البركان الذي يبلغ ارتفاعه 13000 قدم في نوفمبر لم يهدد المجتمعات هذه المرة حيث كان تدفق الحمم البركانية يشير إلى اتجاه آخر.
ولكن كانت هناك مخاوف من أن يتسبب ماونا لوا في إطلاق أحد البراكين الأخرى في الجزيرة.
فيما تقع البراكين المجاورة لماونا لوا على بعد ما بين 20 و 55 ميلاً من البركان الهائل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد وميلان.. أين حقق أنشيلوتي نجاحاً أكبر؟
مراد المصري (أبوظبي)
تعيد مواجهة ريال مدريد، وإي سي ميلان، في دوري أبطال أوروبا، ذكريات خاصة لكارلو أنشيلوتي، الذي بدأ نجاحاته التدريبية مع النادي الإيطالي، قبل أن يدخل تاريخ النادي الإسباني الذي يواصل تولي مهمة قيادته في الوقت الحالي.
وينطرح هنا السؤال، أين بحسب الأرقام والإحصائيات حقق أنشيلوتي نجاحاً أكبر؟، والجواب هو ريال مدريد، وذلك رغم أن ميلان يبقى دائماً ملازماً للمدرب الذي عرفه العالم من خلاله.
فخلال نحو 5 سنوات قاد فيها ريال مدريد على فترتين بين عامي 2013 و2015، ومنذ 2021 إلى الآن، حصد 14 لقباً، وهي دوري أبطال أوروبا ثلاث مرات 2014 و2022 و2024، ولقب الدوري الإسباني مرتين 2021-2022 و2023-2024، كأس إسبانيا مرتين 2014 و2023، كأس السوبر الإسباني مرتين 2022 و2024، كاس السوبر الأوروبي ثلاث مرات 2014 و2022 و2024، كأس العالم للأندية 2014 و2022.
وبالمجمل قاد «الملكي» في 306 مباريات، حقق خلالها 220 انتصاراً، 45 تعادلاً و41 خسارة، بنسبة انتصارات تبلغ %71.8.
أما مع ميلان، الذي تولى قيادته لنحو 8 سنوات، بين عامي 2001 و2009، فحصد 8 ألقاب، وهي: دوري أبطال أوروبا مرتين 2003 و2007، الدوري الإيطالي 2003 ، كأس إيطاليا مرة واحدة 2003، كأس السوبر الإيطالي 2004، كأس السوبر الأوروبي 2003 و2007، وكأس العالم للأندية 2007.
وبالإجمالي، قاد الروزنيري في 420 مباراة، حقق خلالها 238 انتصاراً، 101 تعادل و81 خسارة، بنسبة انتصارات تبلغ %56.67.
وفي ضوء الضغوط التي تقع على أنشيلوتي في الوقت الحالي بعد الخسارة الكبيرة في «الكلاسيكو» أمام برشلونة برباعية نظيفة، فإن المدرب يخشى أن يتعرض لصدمة جديدة على يد «الأصدقاء القدامى» في مواجهة سترسم الكثير من شكل موسم ريال مدريد.