كشف محمد عشوب، أشهر ماكيير في الوسط الفني، سمات وحش الشاشة فريد شوقي والفنان محمود المليجي، أكد عشوب أن المليجي كان طيب القلب، بينما كان فريد شوقي يخاف من الظلام.

 

وقال محمد عشوب خلال لقائه مع الإعلامية مي البحيري، ببرنامج كلام ما بيننا، على قناة صدى البلد، إن محمود المليجي أطيب قلب في السينما، وكان ينهار لو رأى طفل يبكي، وفريد شوقي كان يخاف من الظلام.

وأضاف محمد عشوب، محمود المليجي كان يلاعب الحيوانات في الشارع وذو قلب رقيق ودموع قريبة، منوها: فريد شوقي هو الآخر كان يخاف من الصرصار والنور لو انطفأ يصرخ كالأطفال.

كان له هيبة وكاركتر 

وبشأن أحمد زكي، تابع أشهر ماكيير في الوسط الفني: «عمل له مظهر الرئيس السادات والبيه البواب، وكان له هيبة وكاركتر يستحقه والشكل الذي يمكن أن يوصل رسالته للجمهور».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد عشوب فريد شوقي الفنانين محمود المليجى مي البحيري صدى البلد فرید شوقی

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاد عباس العقاد.. محطات في حياة عملاق الأدب العربي

تحل اليوم ذكرى ميلاد واحدًا من أهم الكتاب الذين عرفتهم مصر بل الوطن العربي فهو أحد أعمدة التراث الأدبي وصاحب نهضة كبيرة في الأدب الحديث فهو الكاتب والشاعر والمؤرخ والمفكر إنه عملاق الأدب العربي عباس محمود العقاد.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير الآتي محطات في حياة الراحل عباس العقاد: 
وُلد عباس محمود العقاد في أسوان يوم 28 يونيو عام 1889م لأب وام مصريين ذات أصول كردية.
اقتصرت دراسته على المرحلة الابتدائية حيث عمل موظفًا حكومياً بمدينة قنا عام 1905م، ثم بمدينة الزقازيق في القسم المالي بمديرية الشرقية.
اتجه عام 1907م لمزاولة العمل الصحفي، فعمل في صحف محلية كثيرة ومتنوعة أبرزها جريدة  "الدستور"، "الأهالي"، "الأهرام"، وانضم للحركة الوطنية بعد ثورة 1919م، ودخل في معارك حامية مع منتقدي "سعد زغلول" دفاعًا عنه.
وقال العقاد "سمعت خطب سعد زغلول فرأيته يقف على الحركة لا على السكون ويهرب من المثل الشائع [سكن تسلم] يعنى اختم بالسكون وأنت في أمان لأنك مش حتغلط، فاستدللت منها على صراحة هذه المدرسة كلها لأن مدرسة سعد زغلول هي مدرسة الإمام محمد عبده
أسس العقاد بالتعاون مع إبراهيم المازني وعبد الرحمن شكري "مدرسة الديوان"، وكانت هذه المدرسة من أنصار التجديد في الشعر والخروج به عن القالب التقليدي العتيق.
وقد إنضم العقاد الى جماعة اليد السوداء، وكان واحدًا ممن كشفو الخداع الذى قامت به لجنة ميلنر، وتلاعبها بترجمة النصوص الخاصه بالحكم الدستورى.
كما كان واحدًا من أهم المعارضين للإحتلال البريطانى، فقد كان صاحب رآى ومفكر، لم يكن إن مع ولم يكن بائعًا لكلماته بل آمن بحرية الفكر والتعبير عن الرأى.
ألف العقاد ما يقرب من من 100 مؤلفًا فكان من أشهر مؤلفاته سلسلته التي عرفت باسم "العبقريات" حيث تناول فيها تحليلاً لحياة أعلام الأمة الإسلامية ومواقفهم بدأها بالنبي الكريم "عبقرية محمد، عبقرية عمر، عبقرية خالد بن الوليد، عبقرية الإمام، عبقرية الصديق، عبقرية المسيح"، وجمع فلسفته في الحياة في "مجمع الأحياء" والذي صدر بعد الحرب العالمية الأولى ثم أعاد طبعه بعد الحرب العالمية الثانية، وله قصة وحيدة "سارة.
وقد تُوفي العقاد في مارس عام 1964م، تاركاً خلفه إرثًا أدبيًا وفكريًا كبيرًا على مدار التاريخ.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يشارك في احتفالات قوات الدفاع الجوي بعيدها الرابع والخمسين
  • المسرح العراقي يشارك بـ ″حياة سعيدة″ في مهرجان ليالي المسرح الحر الدولي بدورته ١٩
  • الأهلي يشارك قوات الدفاع الجوي احتفالهم بالعيد ٥٤
  • "المفاهيم الصحيحة للرجولة" دورات تدريبية بشباب ورياضة سوهاج
  • 6 معلومات عن ابنة أمل رزق بعد إعلان خطوبتها على شاب من خارج الوسط الفني
  • وفاة الدكتور محمد فريد الشربيني رئيس جمعية الجراحين المصرية
  • تعرف على إيرادات فيلم اللعب مع العيال لـ محمد إمام
  • في ذكرى ميلاد عباس العقاد.. محطات في حياة عملاق الأدب العربي
  • محمد صلاح: جوميز كان يريد مواجهة الأهلي
  • قرار جديد في ريال مدريد بشأن أردا جولر