شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن صرت أما! بودكاست فصول، في هذه الحلقة أحدثكم كأم وأنقل لكم تجربتي وتجربة سارة السباعي مع الأمومة.،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صرت أما! - بودكاست فصول، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صرت أما! - بودكاست فصولفي هذه الحلقة أحدثكم كأم وأنقل لكم تجربتي وتجربة سارة السباعي مع الأمومة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
معهد التخطيط القومي يعقد الحلقة السابعة للمتابعات العلمية 2024/2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد معهد التخطيط القومي الحلقة السابعة لنشاط المتابعات العلمية للعام الأكاديمي 2024/2025، لمناقشة تقرير "المخاطر العالمية 2025" الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، من تقديم د. أحمد رشاد الشربيني، أستاذ الاقتصاد المساعد، ومدير مركز العلاقات الاقتصادية الدولية بالمعهد، وأدارت الحلقة د. هبة الباز، أستاذ الاقتصاد المساعد بمركز السياسات الاقتصادية الكلية.
جاء ذلك بحضور أ.د. أشرف العربي، رئيس المعهد، وأ.د. خالد عطية، نائب رئيس المعهد لشئون البحوث والدراسات العليا، ونخبة متميزة من الخبراء من داخل المعهد وخارجه.
رصد المخاطر العالمية
أوضحت الدكتورة هبة الباز أن التقرير يُعد الإصدار العشرين للمنتدى الاقتصادي العالمي، ويستهدف رصد المخاطر العالمية الحالية والمستقبلية، وعلى رأسها الصراعات المسلحة، وتغير المناخ، والهجمات السيبرانية، والمواجهات الجيواقتصادية، مع اقتراح سياسات لمواجهتها.
منهجية التقرير
واستعرض الدكتور أحمد رشاد منهجية التقرير المعتمدة على مسح إدراك المخاطر العالمية Global Risks Perception Survey (GRPS) الذي يجمع رؤى أكثر من 900 خبير عالمي، مدعّماً ب"استطلاع الرأي التنفيذي" Executive Opinion Survey (EOX) الذى شارك فيه حوالي 11000 رائد أعمال في 121 دولة خلال ثلاثة أطر زمنية: الأفق الفوري (2025)، والأفق قصير الأجل (2027)، والأفق طويل الأجل (2035)..
وأشار الدكتور رشاد إلى أن التقرير تَعرّض لأبرز المخاطر العالمية الفورية (العام الحالي 2025) والقصيرة الأجل (حتى 2027) كتصاعد الصراعات المسلحة، والظواهر المناخية المتطرفة، والمواجهات الجيواقتصادية، والمعلومات المضللة، والاستقطاب المجتمعي، والتجسس السيبراني، إلى جانب المخاطر طويلة الأجل، كفقد التنوع البيولوجي، وتدهور أنظمة الأرض، وتطور التكنولوجيا الحيوية، والذكاء الاصطناعي.
كما حدد التقرير أربع قوى هيكلية تؤطّر مشهد المخاطر العالمية: التغير المناخي، والتسارع التكنولوجي، والتحولات الجيوستراتيجية، فضلًا عن الازدواج الديموغرافي بين الدول المتقدمة والنامية.
وأخيرًا، أوصى التقرير بضرورة تعزيز التعاون الدولي، وتعزيز التماسك المجتمعي من خلال العمل على مكافحة المعلومات الزائفة، وتوفير شبكات الأمان الاجتماعي، ونشر الوعي بالمخاطر، وتسريع العمل البيئي، وتشجيع الابتكار المسؤول.