تفاصيل قصة الشر لـ طارق لطفي في "العتاولة "
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
يستعد النجم طارق لطفي لتصوير دوره في مسلسله الجديد الذي يحمل اسم "العتاولة" بطولة النجم أحمد السقا وعدد كبير من النجوم، ومن المفترض أن يتم عرض المسلسل في الماراثون الرمضاني المقبل لعام 2024.
ويشارك النجم طارق لطفي ،النجم أحمد السقا في البطولة حيث يجسد لطفي دور شقيق السقا الأكبر، ولكن بينهم عداوه كبيرة خلال الأحداث ،المسلسل في إطار اجتماعي أكشن، العمل من تأليف هشام هلال، إخراج أحمد خالد موسي ، ومن المقرر بيدأ التصوير في بداية ديسمبر المقبل.
وقدم طارق لطفي في موسم رمضان 2023 مسلسل مذكرات زوج، تأليف محمد سليمان عبدالمالك وإخراج تامر نادي، وشارك فيه كل من عائشة بن أحمد، خالد الصاوي، سماء إبراهيم، عمر الشناوي وآخرين.
وتدور أحداث مسلسل مذكرات زوج عن قصة الأديب الكبير أحمد بهجت، والذى يعرض ضمن موسم مسلسلات رمضان 2023، يدور الحوار مع الطبيب طه عياد، الذي يقوم بدوره الفنان خالد الصاوي، حول ما يعاني منه الزوج وأسبابه، وفي العيادة وبينما كان الزوج في انتظار قدوم الطبيب، تسلط الكاميرا الضوء على الكتب الموجودة على الطاولة، وبصورة خاصة تركز.
طارق لطفيكما عرض له مسلسل ليلة السقوط، الذي تأجل عرضه من رمضان 2022، وكان من تأليف مجدي صابر وإخراج ناجي طعمي، وشارك فيه كل من باسم ياخور، صبا مبارك، كندة حنا.
وعلى مستوى السينما، فكان آخر أعمال طارق لطفي فيلم 122، تأليف صلاح الجهيني وإخراج ياسر الياسري، وشارك فيه كل من أحمد الفيشاوي، أحمد داود أمينة خليل وآخرين، كما أنه ينتظر خلال الفترة القادمة عرض فيلم حفلة 9، الذي تقوك ببطولته غادة عبدالرازق والذي لم تحدد الشركة المنتجة موعد نهائي للعرض.
طارق لطفي
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طارق لطفی
إقرأ أيضاً:
مشروع مغربي إسباني.. ماذا نعرف عن النفق الذي سيربط إفريقيا بأوروبا لأول مرة؟
خصصت الحكومة الإسبانية ميزانية إضافية لمواصلة مشروع إنشاء نفق يربط بين إسبانيا والمغرب عبر مضيق جبل طارق، وهو المشروع الذي تديره "الشركة الإسبانية للدراسات المتعلقة بالاتصال الثابت عبر مضيق جبل طارق" (Secegsa).
وكشفت وسائل إعلام إسبانية، الثلاثاء، أن حكومة البلد وافقت على استثمار حوالي 500 ألف يورو لشراء أجهزة قياس الزلازل من شركة أميركية ستستخدم في منطقة المضيق، حيث من المفترض أن يمر الرابط المستقبلي بين أوروبا وأفريقيا.
يعد هذا المشروع أول دراسة من نوعها لقياس المخاطر الزلزالية في المضيق منذ عشر سنوات، ويمهد لتسريع وتيرة إنجاز مشروع النفق بين إسبانيا والمغرب، والذي سيصبح أول حلقة وصل بين قارتي أوروبا وإفريقيا في التاريخ.
حلم قديمبدأت فكرة بناء نفق تحت البحر بين المغرب وإسبانيا في بداية السبعينات من القرن الماضي، إذ كانت هناك محاولات متعددة لدراسة جدوى هذا المشروع العملاق.
غير أن بداية التفكير الفعلي في المشروع كانت في عام 2007، حين تم تقديم دراسة جدوى شاملة لمشروع النفق البحري تحت مضيق جبل طارق، وذلك من قبل شركات هندسية متعددة الجنسيات، من المغرب وإسبانيا وسويسرا وإيطاليا.
وفي السنوات الأخيرة، أظهرت الحكومة الإسبانية اهتمامًا متزايدا بالمشروع، حيث تم تخصيص ميزانية لتطوير الدراسات الفنية المتعلقة بالبنية التحتية للنفق الذي سيمتد على طول 13 كيلومترا. وفي إطار خطة التعافي الاقتصادي الأوروبية، حصل المشروع على دعم مالي من الاتحاد الأوروبي لدعم الدراسات الهندسية والبحثية المتعلقة به.
مساهمة أميركيةفي عام 2023، تم توقيع مذكرة تفاهم بين "المؤسسة الإسبانية للدراسات المتعلقة بالاتصال الثابت عبر مضيق جبل طارق" وهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية "USGS"، بغرض دراسة التحديات الجيوفيزيائية المتعلقة بالمشروع.
ويعد النشاط الزلزالي في منطقة مضيق جبل طارق من أكبر التحديات التي تواجه المشروع. فقد أظهرت دراسة عام 2014، أعدتها البروفيسورة إليسا بوفورن من جامعة كومبلوتنسي في مدريد، وجود خطر وقوع زلازل في المنطقة بدرجة تزيد على 4 درجات على مقياس ريختر، خاصة في الأعماق التي تزيد عن 40 كيلومترًا.
مشروع نفق مضيق جبل طارق بين المغرب وإسبانيا
كشفت صحيفة "نيوزويك" الأمريكية عن معلومات جديدة حول المشروع الضخم الذي سيربط إسبانيا والمغرب عبر نفق تحت المضيق. والذي يعتبر واحدا من أكثر المشاريع طموحا في الهندسة المدنية العالمية، بحيث من الممكن أن يكون جاهزا بحلول عام 2030، وهو… pic.twitter.com/vqCzguRoaO
— Mahdi Baladi (@MahdiBaladi1) July 2, 2024
ويرتبط خطر الزلازل بالمضيف بموقعه الجغرافي الفريد، حيث يقع عند التقاء الصفائح التكتونية الأوروبية والأإريقية. هذا التقاء الصفائح يشكل نقطة ضعف جيولوجية يمكن أن تؤدي إلى حدوث نشاط زلزالي.
مشروع الـ10 ملاييرمن المتوقع أن تنتهي الدراسات الهندسية لمشروع النفق، في العام 2026، تحت إشراف شركة "إينيكو" الإسبانية، التي ستقوم بتحديث الدراسات السابقة. وستشمل هذه الدراسات تحليل الجدوى الفنية والمالية للمشروع، بما في ذلك تقدير التكاليف المستقبلية.
تُقدر تكلفة المشروع الإجمالية بين 5 و10 ملايير دولار، ويُتوقع أن يتم تمويله بشكل مشترك من قبل إسبانيا والاتحاد الأوروبي والمغرب.
وبمجرد الانتهاء من الدراسات الهندسية، سيتم البدء في وضع الخطط التفصيلية لإنشاء النفق، الذي سيتطلب تقنيات بناء معقدة نظرًا للتحديات الجيوفيزيائية والبيئية في المنطقة.
بعد "انسحاب البرتغال".. نهائي مونديال 2030 بين المغرب وإسبانيا أكد منسق الملف المشترك لإسبانيا والبرتغال والمغرب لاستضافة كأس العالم 2030، أنطونيو لارانخو، أن البرتغال لن تستضيف المباراة النهائية للبطولة، في تطور يترك إسبانيا والمغرب وحدهما كمضيفين محتملين للمباراة النهائية.ولم يحدد موعد رسمي للانتهاء من المشروع، لكن تقارير إعلامية بدأت تتحدث عن إمكانية إنشائه قبل 2030 موعد تنظيم بطولة كأس العالم المشتركة بين المغرب وإسبانيا والبرتغال.