حملة فريد زهران: زيادة الإنفاق الحكومي في الصحة والتعليم حال الفوز
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
اعلن الدكتور معتز الشناوي، المتحدث الرسمى لحملة المرشح الرئاسي فريد زهران، حال فوزنا بالانتخابات سنقوم بزيادة الانفاق الحكومى فى الصحة والتعليم، لتحقيق ما نص عليه الدستور - المعطل - الذى استفتى عليه الشعب، جاء ذلك فى المؤتمر الانتخابي الذى نظمته الحملة بالبدرشين - الجيزة.
واكد الشناوى الانفاق الحكومى فى الصحة لا يتجاوز 1.
وتابع: هذا هو المسئول عن النقص الفادح فى الاطباء والتمريض وهجرتهم للخارج بسبب ضعف المرتبات، ونقص عدد اسرة المستشفيات والمستلزمات الطبية، وحالة المستشفيات التى نعلمها جميعا ونعانى منها فى كافة الانحاء.
وأكمل: لذلك لابد من زيادة الانفاق فى الصحة والتعليم، بصورة فورية، وتعميم نظام التأمين الصحى الاجتماعى الشامل، وخاصة ان نظام التأمين الصحى الجديد لا يتجاوز 5% من المصريين، فى حين ان النظام القديم الذى يفتقد التمويل الضروري مستمر مع 56%، ويجب توحيد النظامين وشمول تطبيقه خلال مدة زمنية معقولة.
وتابع: فلا يعقل ان بعد السنوات السابقة من بدء تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل في ٣ محافظات، كل من استفاد منه عددهم لا يتخطى عدد سكان حي شبرا في القاهرة.
واضاف الشناوى اما التعليم فان نقص الانفاق تسبب فى نقص عدد المدارس والمدرسين وضعف رواتبهم، وازدحام الفصول، وينطبق ذلك على التعليم العام الذى يتلقاه 89% من الطلاب، مما يخل بالمساواة الدستورية بين الطلاب فى الحق فى تلقى تعليم لائق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حملة المرشح الرئاسي فريد زهران
إقرأ أيضاً:
موقع الماني يتوقع انخفاض الإنفاق الحكومي في العراق إلى 45% في عام 2029
آخر تحديث: 6 فبراير 2025 - 11:36 ص بغداد/ شبكة اخبار العراق- توقع موقع “statista” الألماني المتخصص ببيانات السوق والمستهلكين، اليوم الخميس، انخفاض الإنفاق الحكومي إلى الناتج المحلي الإجمالي في العراق خلال العام الحالي.وبحسب تقرير نشره الموقع، فإن “نسبة الإنفاق الحكومي إلى الناتج المحلي الإجمالي لعام 2024 بلغت 48.43% وهو أعلى إنفاق حكومي خلال الخمس سنوات الماضية”.وأضاف أنه من المتوقع أن “تنخفض هذه النسبة في العام 2025 حيث سيبلغ 47.94% وسينخفض في العام 2029 إلى 45.1%”.ويقصد بالناتج المحلي الإجمالي هو مؤشر اقتصادي يقيس القيمة النقدية لإجمالي السلع والخدمات التي أنتجت داخل حدود الدولة خلال مدة زمنية محددة، والناتج المحلي الإجمالي ليس مؤشر على رفاهية الاجتماعية ولا على ثروته الإجمالية.