محلل سياسي: مصر أثبتت قدرة فائقة على التعامل مع القضية الفلسطينية.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال عبدالمهدي مطاوع المحلل السياسي، إن مصر استخدمت الأوراق المتاحة لديها وأثبتت قدرة فائقة على التعامل مع القضية الفلسطينية.
دفاع النواب: مصر وضعت القضية الفلسطينية في صدارة اهتمامات العالم رئيس حزب الجيل: الرئيس السيسي أفشل مخطط تصفية القضية الفلسطينيةوأضاف عبدالمهدي مطاوع المحلل السياسي، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"،: "الجهود المصرية أدت إلى إدخال الوقود إلى قطاع غزة بعد رفض الاحتلال الإسرائيلي طوال الـ40 يوما من العدوان".
وأشار عبدالمهدي مطاوع المحلل السياسي،: "إدخال الوقود سيساهم في تعزيز إدخال المساعدات الإنسانية ومحاولة التخفيف من وطأة الكارثة الإنسانية التي يمر بها سكان قطاع غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر القضية الفلسطينية القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي عن تصريحات الشرع: 4 سنوات لانتخاب رئيس جديد فترة تبدو كبيرة نسبيا
قال الكاتب الصحفي والمحلل السياسي محمد مصطفى أبو شامة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إنّه بالنسبة العامة للأوضاع في سوريا، فما زال تدفق المشاعر بعد سقوط نظام بشار الأسد يحمل مجريات الأمور إلى حالة من الاستقرار النسبي نتيجة الرغبة الكبيرة التي كانت لدى الكثير من السوريين بعد سنوات طويلة من الإحباطات في الداخل السوري لتغيير النظام وما حدث في مطلع هذا الشهر من انسحابه وخروجه إلى موسكو.
الشرع يعقد مباحثات مع وفد أوكراني رفيع المستوىسوريا.. الشرع يلتقي وفدًا أوكرانيًا برئاسة وزير الخارجيةوأضاف أبو شامة، في لقاء ببرنامج "ملف اليوم"، الذي تقدمه الإعلامية داليا أبو عميرة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ هذا الخروج كان بمثابة قوة دفع للشعب السوري لكي يبدو متماسكا لفترة، وكل ذلك دفع الأمور إلى حالة من الهدوء النسبي، كما أن هناك التفاف خارجي من معظم دول المنطقة، وتم إجراء مجموعة زيارات إلى دمشق للتعرف على المجموعة الجديدة التي آلت سلطة الدولة إليها، وهو ما ساعد على ترقب ومحاولة تفهم مجريات الأمور في دمشق.
وتابع: "التصريحات الصحفية التي أدلى بها أحمد الشرع قائد العمليات العسكرية حول مدة الفترة الانتقالية والتي تحدث عنها بـ4 سنوات لانتخاب رئيس جديد و3 سنوات لصياغة الدستور تبدو كبيرة نسبيا وهو ما قد يثير حفيظة السوريين وبعض دول المنطقة التي كانت تتمنى انتهاء الفترة الانتقالية سريعا وأن ينتخب الشعب السوري ممثليه بشكل ديموقراطي وأن تنعم سوريا بالحكم الرشيد كما نعرفه في الأدبيات الديموقراطية في العالم كله من حيث الحريات والتمثيل النيابي لجميع فئات المجتمع وطوائفه وضمان الحرية لكل الشعب السوري وتمكين المرأة والشباب، وما إلى ذلك من أفكار جميلة من أجلها تقوم الثورات وتدفع الشعوب لتقديم تضحيات كبيرة".