محمد عشوب: أحمد زكي أخي .. وسكينة السادات شكرتني لهذا السبب.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أكد الماكيير محمد عشوب، أنه تربطه علاقة قوية بالفنان الراحل أحمد زكي، معقبًا: «هذا الفنان أخي وصديقي الذي لم تلده أمي، دا كان عشرة عمري، كل عمل اشتغله معه كان بأسلوب مختلف».
وأضاف عشوب خلال لقائه ببرنامج «كلام ما بينا»، المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامية مي البحيري، أن العمل مع الراحل أحمد زكي كان ممتع للغاية، وكل ممثل اشتغلت معه لابد أن أعطيه الشكل الذي يصل للجمهور.
وأوضح محمد عشوب، أن أحمد زكي تعامل معه في أكثر من عمل، حيث كاركتر البيه البواب كان مختلف تماما، عن كاركتر أيام السادات، كما أن كاركتر فيلم الهروب كان مختلف تماما.
وأردف محمد عشوب : فوجئت باتصال هاتفي من شقيقة الرئيس الراحل محمد أنور السادات بعد عرض فيلم السادات بطولة أحمد زكي والتي قالت لي: «روح ربنا يصلح ما بين يديك، لأنك جعلتني أعيش مع أخي نحو 3 ساعات وأنا اشاهد الفيلم بعد وفاته».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد عشوب السادات كلام ما بينا مي البحيري أحمد زكي أحمد زکی
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: لدينا نسبة تسريب 20-30% من مرحلة التكليف لهذا السبب
كشفت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، أنه لأول مرة ومع الإقبال الكبير على كليات ومعاهد ومدارس التمريض، سيُسجل عدد كبير من الخريجين بعد انتهاء مرحلة التكليف.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON:"في السابق، كان عدد الخريجين يتراوح بين 300 إلى 400 خريج فقط على مستوى كل جامعة، لكن هذا العام، ولأول مرة، لدينا نحو 13 ألف خريج حاصل على درجة البكالوريوس على مستوى الجامعات الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى 18-20 ألف خريج من المعاهد الفنية أو مدارس التمريض بنظام الخمس سنوات."
وأوضحت أن مرحلة التكليف بعد التخرج تمتد لأربع سنوات، مقسمة إلى نظام (2+2)، حيث يثبت التمريض على الدرجة الوظيفية التي حصل عليها أثناء هذه الفترة إذا لم يتم ا الانتقال.
وأشارت نقيب التمريض إلى أن التكليف يُنهي بالتسجيل في النقابة، موضحة:"التكليف إلزامي مثل الخدمة العسكرية، إلا إذا قرر الخريج عدم الالتحاق. لدينا نسبة تسرب تتراوح بين 20% إلى 30% بسبب السفر للخارج لتحسين الدخل، أو الالتحاق بالقطاع الخاص."
وأضافت أن التسرب نوعان:تسرب داخلي (للقطاع الخاص داخل مصر)وتسرب خارجي (للدول الأجنبية)، والذي كان لا يتجاوز 5%، لكنه بدأ في التزايد بعد جائحة كورونا، مع ارتفاع الطلب العالمي على الكوادر التمريضية المصرية.
وأكدت أن عدة دول فتحت أبوابها للتمريض المصري دون شروط معقدة، مثل:ألمانيا وإيطاليا وسنغافورة إلى جانب زيادة الطلب من الدول الخليجية، وعلى رأسها السعودية والإمارات.
واختتمت حديثها قائلة:"التمريض المصري عاد بقوة إلى ازدهاره، ودائمًا أؤكد أن التمريض المصري إذا توفرت له بيئة العمل المناسبة سيخرج أفضل ما لديه، فهو من أفضل الكوادر التمريضية على مستوى العالم."