طريقة مميزة لعمل كيكة الزبادي بالشربات في المنزل بمكونات اقتصادية.. من دون خلاط منوعات
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
منوعات، طريقة مميزة لعمل كيكة الزبادي بالشربات في المنزل بمكونات اقتصادية من دون خلاط،سوف نقدم لكم متابعينا الأعزاء أكثر من طريقة لعمل كيكة الزبادي منها بالشربات ومنها .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طريقة مميزة لعمل كيكة الزبادي بالشربات في المنزل بمكونات اقتصادية.
سوف نقدم لكم متابعينا الأعزاء أكثر من طريقة لعمل كيكة الزبادي منها بالشربات ومنها العادي.
*المكونات:
كوب سكر.
كوبان من الزبادي.
ثلاث بيضات.
نصف كوب زيت.
كوبان من الدقيق.
رشه ملح.
نصف ملعقة صغيرة فانيليا.
ملعقتان كبيرتان من البيكنج بودر.
*الطريقة:
في البداية نقوم بخفق البيض مع الفانيليا والسكر جيداً ليصبح كالفوم.
ثم بعد ذلك نضع الزيت والزبادي ونستكمل الخفق.
داخل بولة كبيرة ننخل الدقيق ومعه البيكنج بودر ورشة الملح ونقلبهم.
ثم بعد ذلك نضيف الخليط السائل إلى خليط الدقيق ونقلب جيداً.
داخل صينية مرشوشة بالزيت والدقيق لكي تمنع الكيك من الالتصاق ثم نضع الخليط، ونضع الصينية في فرن مسخن لمدة نصف ساعة ثم نختبرها بالسكين لنتأكد من النضج.
وأخيرا نخرجها بعد ذلك وننتظر لتبرد ثم تقطع وتقدم.
كيكة الزبادي بالشربات
*المكونات:
كوب من السكر.
كوب من الماء.
*الطريقة:
نقوم بوضعهم على النار ومعهم عصرة ليمون ونصف ملعقة فانيليا وإلى أن يغلي الشربات لعشرة دقائق ثم نطفئ النار ونضعه في جانب.
*لتزيين كيكة الزبادي بالشربات:
شرائح برتقال.
شرائح كيوي.
قطع فراولة.
مكعبات مانجو.
رمان.
*الطريقة:
أولا نخفق البيض والسكر والملح جيدا ثم نضيف إليهم الزبادي ونستمر في المزج.
ثم نضع بعد ذلك خليط الدقيق والبيكنج بودر إلى المزيج السابق ونقلب لتتجانس المقادير.
داخل قالب مناسب ومدهون بمادة دهنية مثل السمنة أو الزيت ومبطن بالدقيق نضع الخليط وندخله فرن ساخن على درجة حرارة ١٨٠ لكي تستوي.
ثم بعد التأكد من نضجها نخرج القالب من الفرن ونضعه ليبرد ثم نسكب فوقه الشربات كله.
وبعد أن يشرب الكيك الشربات نزينه كما نحب بقطع الفراولة ومكعبات المانجو وحبات الرمان ثم شرائح الكيوي والبرتقال.
ثم نقطعه في النهاية إلى مثلثات ونقدمه بجانب أكواب الشاي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس بعد ذلک
إقرأ أيضاً:
الجارديان دراسة: البلاستيك الدقيق يحد من نمو المحاصيل ويهدد الأمن الغذائي.. التلوث البلاستيكي يعوق التمثيل الضوئي ويمنع تحوّل ضوء الشمس إلى طاقة كيميائية ضرورية لنمو النباتات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد التلوث البيئي من أخطر التحديات التي تواجه العالم اليوم، ويزداد خطره مع الانتشار الواسع للبلاستيك الدقيق، الذي يتغلغل في التربة والمياه ويؤثر على المحاصيل والكائنات الحية. ومع تزايد الأدلة على آثاره السلبية، يصبح الحد من استخدام البلاستيك ومعالجة تداعياته ضرورة بيئية ملحّة. سلطت صحيفة "الجارديان" البريطانية الضوء على دراسة جديدة تكشف عن أدلة مقلقة حول تأثير البلاستيك الدقيق على المحاصيل الزراعية والطحالب البحرية، مضيفة بذلك بُعدًا جديدًا إلى المخاطر البيئية المتزايدة لهذا النوع من التلوث.
وأظهرت الدراسة، التي أشرف عليها البروفيسور هوان تشونغ من جامعة نانجينغ بالصين، أن البلاستيك قد يُعيق عملية التمثيل الضوئي – وهي العملية التي تحوّل ضوء الشمس إلى طاقة كيميائية ضرورية لنمو النباتات.
ورغم أن النتائج لا تزال بحاجة إلى تأكيد إضافي، إلا أنها تثير مخاوف جدية، خاصة مع تقديرات تشير إلى أن المحاصيل الأساسية قد تتراجع بنحو ١٢٪، ما قد يُحدث اضطرابات واسعة في قطاع الزراعة العالمي وسلاسل الإمداد الغذائي.
ولا تقتصر تأثيرات البلاستيك الدقيق على آلية واحدة، بل تنتج عن مجموعة عوامل، منها حجب أشعة الشمس، وعرقلة امتصاص المغذيات، وتلف التربة والخلايا النباتية. ويؤدي هذا بدوره إلى انخفاض مستويات الكلوروفيل – الصبغة المسؤولة عن التمثيل الضوئي وعند محاكاة الخسائر المحتملة في الإنتاج الزراعي، تبيّن أن آسيا ستكون الأكثر تضررًا، مما يزيد من مخاطر انعدام الأمن الغذائي وتفاقم أزمة الجوع في المنطقة.
و أصبح انتشار التلوث البلاستيكي واسع النطاق، إذ كشفت الدراسات عن وجود جزيئات البلاستيك الدقيقة في السائل المنوي البشري، وحليب الأم، بل وحتى في الدماغ والكبد ونخاع العظم، فضلًا عن رصدها في البيئات النائية مثل القطب الشمالي.
ومع تجاوز الإنتاج السنوي للبلاستيك ٥٠٠ مليون طن، يُلقى معظمه كنفايات دون إعادة تدوير، ما يجعله يترك بصماته في كل مكان. ومن المعروف بالفعل أن البلاستيك يشكل تهديدًا كبيرًا للكائنات الحية، حيث يؤدي إلى تسمم الكائنات البحرية، إلى جانب تأثيره المدمر على المناظر الطبيعية، مما ينعكس سلبًا على المجتمعات المحلية والقطاعات الاقتصادية، لا سيما السياحة.
وعلى الرغم من التقدم في فهم أضرار التلوث البلاستيكي، لا تزال هناك جوانب خفية تتطلب المزيد من البحث. فقد تم ربط وجود البلاستيك الدقيق بمخاطر صحية جسيمة، منها زيادة احتمالات الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية والولادة المبكرة. وأظهرت دراسة حديثة، عُرضت في مؤتمر عُقد في يناير، أن نسبة البلاستيك الدقيق في مشيمات الأطفال الخُدّج كانت أعلى بنسبة ٥٠٪ مقارنة بالمستويات العادية.
على الصعيد السياسي، شهدت المفاوضات التي جرت في كوريا الجنوبية، والتي كانت تهدف إلى التوصل إلى معاهدة أممية بشأن تلوث البلاستيك، فشلًا في ديسمبر الماضي، نتيجة معارضة الدول والشركات المنتجة للوقود الأحفوري، حيث يُستخدم هذا الوقود في تصنيع معظم المواد البلاستيكية أحادية الاستخدام. وأسهم العدد غير المسبوق لممثلي الصناعة في القمة في تعزيز نفوذ جماعات الضغط، مما أدى إلى عرقلة التوصل إلى اتفاق نهائي، رغم دعم أكثر من ١٠٠ دولة لمسودة تقترح تخفيضات ملزمة قانونيًا والتخلص التدريجي من بعض المواد البلاستيكية. مع استئناف المحادثات في سويسرا في وقت لاحق من العام الجاري، يتعين على الدول المعنية تقديم خطة واضحة.
في ظل إدارة دونالد ترامب، يُرجح أن تتحالف الولايات المتحدة مع روسيا والسعودية، ما قد يجعل التوصل إلى اتفاق أكثر تعقيدًا. ومع ذلك، فإن التزايد المستمر في حجم النفايات البلاستيكية، إلى جانب الأدلة المتزايدة على الأضرار البيئية الناجمة عنها، يستدعي تحركًا عاجلًا.
ورغم أن البلاستيك لا يزال ضروريًا في بعض الاستخدامات، فإن انتشار المواد ذات الاستخدام الواحد، خاصة في قطاع التغليف، أصبح خارج السيطرة.
ولا تتجاوز نسبة إعادة تدوير البلاستيك ٩٪، في حين أن عمليات التدوير نفسها قد تؤدي إلى زيادة السمية. في هذا السياق، يجب التصدي لمصالح صناعة الوقود الأحفوري فيما يتعلق بتلوث البلاستيك، تمامًا كما يجري التحدي بشأن تداعيات الفحم والنفط والغاز على الاحتباس الحراري.