كيلرز أوف ذا فلاور مون.. فيلم ليوناردو دي كابريو الجديد عن قصة حقيقية
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
لوس انجليس "رويترز": قالت الممثلة الأمريكية ليلي جلادستون إن فيلم كيلرز أوف ذا مون "قتلة زهرة القمر" من إخراج مارتن سكورسيزي يدور حول قصص جرائم قتل الهنود الحمر في أوكلاهوما في عشرينيات القرن الماضي وتابعت أن شعب قبيلة أوسيدج الذين كانوا محور أحداث الفيلم رحبوا به رغم أن الأحداث مؤلمة بالنسبة لهم.
وقالت جلادستون في مقابلة مع رويترز "الفيلم بمثابة احتفاء بتجسيد (الهنود الحمر) لكنه أيضا يعرض أحداثا قد تكون مؤثرة ومؤلمة للمشاهدين".
وأضافت "استمعت إلى نساء قبيلة أوسيدج وكانت قوتهن تكمن في قدرتهن على مشاهدة الفيلم معا والتعليق عليه لاحقا، كما عبرن عن سعادتهن به وبأن القصة قد خرجت إلى النور".
وبدأ عرض الفيلم وهو من توزيع شبكة آبل.تي.في في دور السينما في 20 أكتوبر.
ويروي الفيلم المأخوذ عن كتاب يحمل نفس الاسم من تأليف ديفيد جران، قصة قتل قبيلة أوسيدج من أجل الاستيلاء على حقوق النفط التي كانت تجعلهم أثرياء.
ويتناول الفيلم أيضا قصة زواج رجل أبيض، يلعب دوره ليوناردو دي كابريو، وزوجته وهي من قبيلة أوسيدج، التي تجسد دورها ليلي جلادستون. ويشارك الأمريكي الذي يتعرض لضغوط من عمه، الذي يجسد دوره روبرت دي نيرو، في مؤامرة القتل رغم حبه لزوجته وأطفاله.
وقال دي كابريو إن الفيلم ركز بشكل ما على "قصة حب معقدة للغاية لكنها صادقة".
وأضاف "لقد وقعت هذه الأحداث بالفعل".
وركز سكورسيزي مخرج الفيلم في الأساس على محققي مكتب التحقيقات الاتحادي الذين عملوا على هذه القضية.
ورغم أن تصوير هوليوود عادة للهنود الحمر كان معيبا قال دي كابريو إن الفيلم يهدف إلى إظهار الحقيقة مضيفا أن سكورسيزي استعان بأشخاص من الأوسيدج أمام الكاميرا وخلفها.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: دی کابریو
إقرأ أيضاً:
الجديد: فكرة بطاقات توزيع الوقود مرفوضة
قال مختار الجديد الخبير الاقتصادي، إن فكرة بطاقات توزيع الوقود مرفوضة، في ظل وجود أكثر من مليون سيارة عامة تسير على الطرقات . يحصل أصحابها على الوقود مجاناً.
وأضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “فكرة كتيبات الجمعية الإلكترونية أو مايسمى ببطاقات توزيع الوقود مرفوضة فهي تستتني الطبقة المرفهة من المسؤولين وموظفي الادارات العليا. يعني ماسدش يسوق في سيارة بلاش بتزيده معاها بنزين مجاني في وقت بتحسبه على المواطن بخمسة دينار اللتر، حتى هذا فساد غير جاي عالعين العورة” وفق تعبيره.