قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، إن الفلسطينيين يريدون برنامجًا وخطة زمنية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، مردفًا: "نأمل وضع حلول لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي والعيش في سلام، لدينا الحق في إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية".

وأضاف أشتية خلال مؤتمر صحفي مشترك مع مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، نقلته قناة "القاهرة الإخبارية"،  لا بد من توفير الملاجئ الآمنة للنازحين في غزة، ويجب تحرير المحتجزين في غزة بعد وقف القصف الإسرائيلي.

وأردف: "يجب إدخال الوقود إلى مستشفيات غزة لتعاود عملها مرة أخرى"، مؤكدًا أن ما يجري في قطاع غزة هو نتاج السياسات الإسرائيلية، ولفت أشتية إلى أن 65% من السكان في قطاع غزة أصبحوا لاجئين، مطالبًا بالسماح للنازحين إلى جنوب غزة بالعودة لمنازلهم.

وأضاف: "يجب إبقاء الفلسطينيين على أرضهم، الفلسطينيون لم يريدوا شيئًا سوى السلام، ويجب توقف إسرائيل عن عمليات القتل في غزة فورًا".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسرائيل إقامة الدولة الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي الدولة الفلسطينية رئيس الوزراء الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

حشود لبنانية تواصل مؤازرة سكان الجنوب في تحرير قراهم من الاحتلال

الجديد برس|

احتشد المواطنون من مختلف المناطق اللبنانية، صباح اليوم الأحد، عند مداخل البلدات الجنوبية اللبنانية الحدودية مع فلسطين المحتلة، لمؤازرة أهلها في تحرير قراهم التي لم ينسحب منها “الجيش” الإسرائيلي، على الرغم من انتهاء المدّة، وفق اتفاق وقف إطلاق النار.

وأطلق أهالي الجنوب المرابطون عند مداخل البلدات الحدودية على تماس مع قوات الاحتلال على تحركهم اليوم عنوان: “أحد العودة 2”.

وأكدت مصادر إعلامية لبنانية، أنّ حشوداً من المواطنين توافدت إلى دير ميماس حيث تم نصب عدد من الخيام في البلدة، جنوبي لبنان.

كما افادة مصادر إعلامية لبنانية في بلدة يارون بأنّ قوات الاحتلال أطلقت الرصاص والقنابل في محاولة لثني الأهالي عن التوافد إلى البلدة.

ودخل أهالي بلدة عيترون قراهم بعد انسحاب الاحتلال منها، فيما رفض أبناء بلدة ميس الجبل، دعوات بعض القوى الداخلية إلى التطبيع مع الاحتلال، قائلين “كيف نطبّع مع من يحتل أرضنا ويقتل أبناءنا”.

كما قدم أهالٍ من بعلبك، شرقي لبنان، لمؤازرةِ أهالي الجنوب، مؤكدين وقوفهم إلى جانب إخوانهم في الجنوب حتى تحرير قراهم من الاحتلال.

ومنذ يوم انتهاء مهلة الانسحاب الإسرائيلي من جنوبي لبنان، في الـ26 من شهر كانون الثاني/يناير 2025، يدخل أهالي جنوبي لبنان إلى قراهم رافعين رايات المقاومة، على الرغم من الاعتداءات الإسرائيلية.

وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي خروقاتها للقرار 1701 ولاتفاق وقف إطلاق النار، ولا سيما في قرى الحافة الأمامية. وأمس السبت، أفاد مراسل الميادين بأنّ قوات الاحتلال أضرمت النيران في عدد من المنازل عند أطراف عيترون، ورب ثلاثين وعديسة.

وقالت مصادر إعلامية في جنوب لبنان،إنّ محلّقة تابعة للاحتلال ألقت قنبلة على جرافة كانت تعمل على انتشال جثامين شهداء في وسط الطيبة، في قضاء مرجعيون.

مقالات مشابهة

  • باحث سياسي: الاحتلال الإسرائيلي يفتح جبهات لتهجير وإبادة الفلسطينيين
  • حركة حماس ترد على ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من غزة
  • السفير الفلسطيني في الأمم المتحدة يؤكد ضرورة "احترام" إرادة الفلسطينيين في العيش بغزة
  • مبعوث ترامب للشرق الأوسط: نعمل على حل مسألة إقامة الفلسطينيين
  • الولايات المتحدة تعلن انسحابها من مجلس حقوق الإنسان ووقف تمويل أونروا
  • صيادون بلا قوارب في غزة.. وإبحار مميت لانتزاع لقمة العيش (شاهد)
  • عبد العاطي يشدد على الدور الأمريكى الهام لضمان إيجاد تسوية نهائية للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي
  • العالم يطارد إسرائيل.. تحالف دولي لإنهاء الاحتلال و«هند رجب» تلاحق 1000 جندي
  • حشود لبنانية تواصل مؤازرة سكان الجنوب في تحرير قراهم من الاحتلال
  • «كنائس مصر»: السلام العادل طريق لإنهاء المعاناة وإقرار حقوق الفلسطينيين