مجلة "دراسات فى الطفولة والتربية"جامعة أسيوط تحصل على ترتيب متقدم في معامل التأثير (Arcif)
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعلن الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط؛ حصول مجلة "دراسات فى الطفولة والتربية" الصادرة عن كلية التربية للطفولة المبكرة بالجامعة؛ على المرتبة (33) عربياً؛ في مُعامل التأثير ، والاستشهادات المرجعية، للمجلات العلمية العربية (أرسيف - ARCIF)؛ وذلك ضمن تقريره السنوي الثامن للمجلات، لعام 2023م، كما احتلت المجلة ذاتها؛ المرتبة (18) في تخصص العلوم التربوية، تحت إشراف الدكتورة يارا إبراهيم محمد عميد كلية التربية للطفولة المبكرة.
وأوضح الدكتور أحمد المنشاوي؛ إن مجلة دراسات فى الطفولة والتربية؛ نجحت في تحقيق معايير اعتماد معامل (أرسيف)، والمتوافقة مع المعايير العالمية، والبالغ عددها نحو (32) معياراً؛ لتحصل بذاك علي المرتبة (33) عربياً، وذلك من إجمالي مجموع المجلات البالغ عددها (1155) مجلة، وبمعامل تأثير (1.0328)، كما حصلت علي المرتبة (18) في تخصص العلوم التربوية، من إجمالي (126) مجلة عربية، بمعامل تأثير 0.511؛ ليتم تصنيفها؛ ضمن الفئة الوسطى (Q3)، معرباً في ذلك عن فخره وتقديره الكامل؛ لكافة الجهود المبذولة داخل كلية التربية للطفولة المبكرة ؛ للارتقاء بالمحتوى العلمى المنشور، ومواكبة أحدث الطرق البحثية، والتعليمية العالمية؛ فى هذا التخصص.
وأشارت الدكتورة يارا إبراهيم عميد الكلية، أن مُعامل (أرسيف)؛ يعد أحد مبادرات قاعدة بيانات (معرفة) للإنتاج والمحتوى العلمي، والذي يخضع لإشراف (مجلس الإشراف والتنسيق) المكون من؛ ممثلين لعدة جهات عربية، ودولية من بينها: مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في الدول العربية ببيروت، لجنة الأمم المتحدة لغرب آسيا (الإسكوا)، مكتبة الإسكندرية، قاعدة بيانات معرفة، بالإضافة إلي لجنة علمية؛ من خبراء، وأكاديميين ذوي سمعة علمية رائدة، من عدة دول عربية، وبريطانيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية للطفولة المبكرة بالجامعة جامعة أسيوط
إقرأ أيضاً:
وزيرة التربية والتعليم: الإمارات نموذج عالمي رائد في رعاية الطفولة
أكدت سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن دولة الإمارات قدّمت نموذجاً عالمياً رائداً في رعاية الطفولة والاستثمار في الأجيال الناشئة، وذلك انطلاقاً من رؤية استراتيجية متكاملة تعزز قدرات الطفل الإماراتي بمختلف مراحل نموه وتحيطه بالرعاية الشاملة من مختلف الجوانب.
وقالت الوزيرة إن احتفاء دولة الإمارات في 15 مارس (أذار) من كل عام بيوم الطفل الإماراتي، يأتي تتويجاً لجهود كبيرة تبذلها القيادة الرشيدة من أجل الارتقاء بحاضر ومستقبل أطفال الإمارات وذلك من خلال تكامل عمل جميع الجهات المعنية والمجتمع لضمان تميز الطفل الإماراتي ضمن بيئة داعمة ومحفزة وموجهة له على الدوام.وأشارت، إلى الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة التربية والتعليم، لدعم مسيرة الطفل الإماراتي في المجالات كافة خاصةً فيما يتعلق بتعزيز الهوية الوطنية لديهم والتي تأتي شعاراً للاحتفاء بهذه المناسبة هذا العام، مؤكدة أن الوزارة وضعت الهوية الوطنية على رأس أولوياتها باعتبارها أهم المكتسبات التي تسعى إلى تحقيق استدامتها في الأجيال المقبلة وترسيخها في وجدانهم عبر سلسلة من المنهجيات والمبادرات النوعية.
وتقدمت، بهذه المناسبة بجزيل الشكر والتقدير، للشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، على دعمها الكبير لمبادرتها المتعددة بمجال رعاية الطفولة، والتي كان لها الأثر الكبير في دعم مسيرة الطفل الإماراتي وإحاطته بالرعاية الكاملة وتمكينه في مختلف المحطات.