خبير اقتصادي: ارتفاع قيم التداولات يؤكد وجود شهية كبيرة للمضاربات رغم حالة الترقب
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن خبير اقتصادي ارتفاع قيم التداولات يؤكد وجود شهية كبيرة للمضاربات رغم حالة الترقب، وأشار إلى أن ارتفاع قيم التداولات يؤكد وجود شهية كبيرة للمضاربات على الرغم من حالة الترقب التي تعيشها السوق حاليا مع توقعات ببدء الشركات .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبير اقتصادي: ارتفاع قيم التداولات يؤكد وجود شهية كبيرة للمضاربات رغم حالة الترقب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأشار إلى أن ارتفاع قيم التداولات يؤكد وجود شهية كبيرة للمضاربات على الرغم من حالة الترقب التي تعيشها السوق حاليا مع توقعات ببدء الشركات خلال الأيام المقبلة إعلان نتائجها المالية للربع الثاني من عام 2023.
وتابع أن قيم التداولات مازالت مرتفعة وتعتبر من أعلى المستويات التي شهدناها تقريبا على مدي سنة كاملة ومتوسطات التداول اليومية بين 6 و7 مليارات ريال يوميا، وهذا يعتبر مؤشرا أكثر من رائع على الرغم من الإجازات.
كذلك توقع أن يقود القطاع المصرفي السعودي النتائج الجيدة للشركات المدرجة في السعودية خلال الربع الثاني من العام لأنه لم يلعب دورا كبيرا خلال الفترة الماضية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي:(100) مليار دولار سنوياً معدل الانفاق الحكومي والبلد ما زال يعتمد على بيع النفط
آخر تحديث: 10 مارس 2025 - 1:59 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الخبير الاقتصادي منار العبيدي، الاثنين، أن إجمالي إيرادات العراق خلال السنوات العشر الماضية بلغ 1028 ترليون دينار، فيما أشار الى أن الموازنة اعتمدت بشكل شبه كامل على الإيرادات النفطية التي شكلت 92% من إجمالي الدخل.وأشار العبيدي في حديث صحفي، أن “الإنفاق الحكومي بلغ 1007 ترليون دينار عراقي، إضافة إلى سلف غير مصفاة تتراوح بين 100-150 ترليون دينار، ليصل إجمالي الإنفاق إلى أكثر من 1100 ترليون دينار عراقي، أي ما يعادل نحو 1 ترليون دولار أمريكي”.وأشار إلى أن “معدل الإنفاق السنوي للعراق يصل إلى 100 مليار دولار، وهو رقم يتجاوز ميزانيات دول متقدمة مثل: الإمارات العربية المتحدة: 65 مليار دولار، وماليزيا: 82 مليار دولار، سنغافورة: 77 مليار دولار”.وأكد ايضا، أنه “رغم هذا الإنفاق الهائل، لا يزال الاقتصاد العراقي يعتمد على النفط كمصدر رئيسي، في حين نجحت هذه الدول في تنويع اقتصاداتها، مما ساهم في رفع ناتجها المحلي إلى 500 مليار دولار سنويًا، رغم افتقارها للموارد الطبيعية التي يمتلكها العراق”، يقول العبيدي.وتابع العبيدي، أن “المشكلة ليست في الموارد، بل في طريقة إدارتها”، مشيرا إلى أن “العراق يعاني من البطالة المقنعة، الهدر المالي، والاعتماد المفرط على النفط، مما يعيق تحقيق تنمية اقتصادية مستدامة”.ولفت إلى أن “الحل يكمن في إصلاحات اقتصادية عميقة تهدف إلى تنويع مصادر الدخل، تحسين كفاءة الإنفاق، ومكافحة الفساد المالي، محذرًا من استمرار الوضع الحالي الذي يؤدي إلى تفاقم الأزمات الاقتصادية”.واختتم العبيدي حديثه بالتأكيد على أن “العراق بحاجة إلى حكومة مستقرة لتحسين إدارة التنمية”، مشددا على أن “فقدان أي عنصر من هذه المعادلة سيؤدي إلى إفشال جهود الإصلاح الاقتصادي، واستمرار الأزمات المالية والاقتصادية التي يعاني منها البلد”.