من أصل خمس مطاحن في القطاع المحاصر، أصيبت اثنتان على الأقل في القصف الإسرائيلي الذي لم يتوقف على القطاع منذ اندلاع الحرب وأودى بحياة 11500 شخص بينهم آلاف الأطفال، بحسب وزارة الصحة التابعة لحماس.

اعلان

في قطاع غزة، تعرّض أحد آخر مخازن القمح لأضرار كبيرة جراء القصف الإسرائيلي، فيما يصعب أكثر فأكثر الحصول على الخبز، وهو غذاء أساسي للسكان.

وفي اليوم الثاني والأربعين للحرب بين إسرائيل وحركة حماس التي انطلقت في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر بهجوم غير مسبوق للحركة الإسلامية الفلسطينية داخل الأراضي الإسرائيلية أسفر عن سقوط نحو 1200 قتيل في إسرائيل غالبيتهم من المدنيين، وفق السلطات، توقّفت مطاحن خان يونس في جنوب القطاع عن العمل.

أزمة في مطاحن خان يونس

ومن أصل خمس مطاحن في القطاع المحاصر، أصيبت اثنتان على الأقل في القصف الإسرائيلي الذي لم يتوقف على القطاع منذ اندلاع الحرب وأودى بحياة 11500 شخص بينهم آلاف الأطفال، بحسب وزارة الصحة التابعة لحماس.

وتعتبر مطاحن خان يونس أكبر مخازن للدقيق في قطاع غزة، إذ تحتوي على ثلاثة آلاف طن من القمح. إلا أن أضرارا كبيرة لحقت بالطابق العلوي للمخازن ولم يعد لديها ما يكفي من الوقود لتشغيلها.

وقال رئيس جمعية أصحاب المخابز في قطاع غزة عبد الناصر العجرمي لوكالة فرانس برس "إذا لم يتمكن الصليب الأحمر من الحصول على موافقة إسرائيلية لإصلاح المصنع لن نستمر بالعمل".

تحول الخبز إلى مادة نادرة في غزةSAID KHATIB/AFP or licensors

وأصيب الطابق العلوي من المخازن بضربة إسرائيلية ليل الأربعاء الخميس ولم تتمكن وكالة فرانس برس من التحقق مما حصل للمخزون.

وعشية ذلك، أصيبت مطاحن السلام في دير البلح في وسط قطاع غزة بضربة أخرى دمرتها، بحسب مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا).

توترات في السوق

وتقول الأمم المتحدة إن سكان قطاع غزة البالغ عددهم نحو 2,4 مليون نسمة يواجهون "احتمالًا مباشرًا للموت جوعًا".

وتفرض إسرائيل منذ التاسع من تشرين الأول/أكتوبر "حصارًا مطبقًا" على قطاع غزة، وقطعت عنه الماء والكهرباء وإمدادات الوقود والمواد الغذائية.

وباتت أيضًا الاتصالات مقطوعة بسبب نفاد الوقود. والمواد الغذائية متوافرة بكميات قليلة جدًا ونفدت مخزونات الأدوية تقريبًا، ولم يدخل إلى القطاع إلا 1139 شاحنة مساعدات محمّلة بمواد غذائية خصوصًا.

ورأى برنامج الأغذية العالمي أن ذلك "لا يغطي إلا 7% من الحدّ الأدنى اليومي لحاجات السكان من السعرات الحرارية".

وباتت أكياس الدقيق الكبيرة القليلة تباع بأسعار مرتفعة جدا تصل إلى 180 دولارًا للكيس.

تحول الخبز إلى مادة نادرة في غزةMOHAMMED ABED/AFP or licensors

ولا تزال وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) تملك ألفي طن من القمح، ما يمثل برأيها 370 طنًا من الدقيق أي هناك 5 إلى 6 أيام قبل نفاد المخزونات بالكامل.

وأوضحت الأونروا لوكالة فرانس برس أنها تعمل مع أكثر من 80 مخبزًا في قطاع غزة.

وباتت كل مخابز شمال قطاع غزة خارج الخدمة ويعمل 63 مخبزًا في وسط القطاع وجنوبه بشكل جزئي أحيانًا بسبب أزمة الوقود والغاز.

وتوقف أكبر مخبز في مدينة غزة الثلاثاء عندما أتى القصف الإسرائيلي على ألواحه لتوليد الطاقة الشمسية. وقد تدفق السكان الجياع لأخذ مخزوناته من الدقيق.

ضار للصحة

منذ بدء الحرب، تتشكّل طوابير طويلة أمام المخابز منذ الفجر من دون ضمانة للحصول على كمية خبز كافية للعائلة برمتها.

وقالت "أوتشا" أنه خلال فترة الانتظار التي تصل بمعدل وسطي إلى خمس ساعات، يكون الواقفون في الطوابير في انتظار الحصول على الخبز عرضة "للضربات الإسرائيلية".

اعلان

ونقلت منظمة "ميرسي كوربس" الأميركية غير الحكومية أن فرقها في غزة اضطرت أحيانًا لدفع مبلغ 30 دولارًا للحصول على خمسة أرغفة من الخبز.

في كل محلات المواد الغذائية غالبًا ما تكون الرفوف فارغة مع لافتات تفيد بعدم وجود خبز أو خميرة.

رغم المصالح الاقتصادية.. هل تلقى حرب غزة بظلالها على زيارة إردوغان لألمانيا؟محكمة العدل الدولية تأمر أذربيجان بالسماح بالعودة "الآمنة" للأرمن إلى ناغورني قره باغشاهد: النازحون في قطاع غزة يكافحون للحصول على ملابس شتوية

وتوزّع الأونروا وبرنامج الأغذية العالمي الخبز الذي ينتج في المخابز الشريكة لهما مباشرة على 154 ملجأ تستضيف 813 ألف نازح. لكن الأونروا تحذر بانتظام من أن الوقود نفد في غالبية الشاحنات التي تنقل الخبز.

وانكب السكان في مناطق مختلفة على إعداد الخبز بأنفسهم.

في جنوب القطاع الذي لجأ إليه عدد كبير من 1,65 مليون نازح، يمكن رؤية مواقد نار أمام المنازل أو الخيم يعد عليها الخبز. لكن أوتشا أعربت عن قلقها من أن الدقيق والمياه والملح باتت مفقودة في الكثير من مناطق القطاع.

اعلان

وأكدت أن سكان غزة باتوا مرغمين على "إلغاء وجبات طعام أو تقليصها" أو "اللجوء إلى طرق طهو مضرة بالصحة".

وأوضحت أن البعض يقتات فقط على "البصل والباذنجان النيء".

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شبح المجاعة يهدد غزة مع انقطاع كامل خدمات الاتصال وتعطل الإمدادات الإنسانية شاهد: النازحون في قطاع غزة يكافحون للحصول على ملابس شتوية شاهد: هدم القصف المنزل وكسر الناي.. فلسطيني يصنع ناياً ويعزف به فوق أنقاض بيته في رفح طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة انقطاع الاتصالات والأنترنت عن غزة بالكامل بعد نفاد الطاقة وتحذير من موت سكان القطاع جوعا برلمان النرويج يتبنى بالأغلبية مقترحا للاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة شاهد: الفلسطينيون في إسرائيل يتعرضون للملاحقة أو الطرد بسبب منشورات عن غزة لقاء الأضداد.. بايدن وشي يتفقان على الحوار رغم الخلافات العميقة تستمر التغطية| مجلس الأمن الدولي يوافق على مشروع قرار قدمته مالطا يدعو إلى هدن إنسانية في غزة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تغطية مستمرة| أطباء مستشفى الشفاء يستنجدون العالم والقصف الإسرائيلي يشتد على أحياء القطاع يعرض الآن Next بعد اقتحام مستشفى الشفاء.. رئيس وزراء إسرائيل السابق أولمرت ليورونيوز:"مقر حماس الحقيقي في خان يونس" يعرض الآن Next عاجل. الجيش الأوكراني يتحدث عن "قتال عنيف" بالجبهة المحتلة لنهر دنيبرو وموسكو ترد يعرض الآن Next رغم المصالح الاقتصادية.. هل تلقى حرب غزة بظلالها على زيارة إردوغان لألمانيا؟ يعرض الآن Next عاجل. محكمة العدل الدولية تأمر أذربيجان بالسماح بالعودة "الآمنة" للأرمن إلى ناغورني قره باغ

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة الشرق الأوسط الاتحاد الأوروبي فرنسا فلسطين بنيامين نتنياهو Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة الشرق الأوسط My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة الشرق الأوسط الاتحاد الأوروبي فرنسا فلسطين بنيامين نتنياهو إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة الشرق الأوسط القصف الإسرائیلی یعرض الآن Next فی قطاع غزة للحصول على فی غزة

إقرأ أيضاً:

أوضاع المخابز والبلديات في مدينة غزة بعد عودة النازحين

غزة- لم يكن يتوقع الخمسيني جلال كامل الذي جاء مشيا على الأقدام من حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة إلى حي التفاح شرقها من أجل شراء ربطة خبز، أن أزمة الاصطفاف على الطابور ستتفاقم رغم مرور أكثر من أسبوعين على دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في القطاع.

ويقول: "نعاني كثيرا من أزمة الخبز لأنه المصدر الوحيد لتناول وجبات الطعام، ومنذ سريان الاتفاق لم يحدث أي تغيير، فالطابور طويل والحصول على ربطة خبز بحاجة إلى الانتظار ساعات طويلة".

كان كامل يتوقع أن تزيد الإنتاجية ويكون هناك خطة لفتح أكبر عدد من المخابز في مدينة غزة حتى يستطيع المواطن أن يحصل على ربطة الخبز بسهولة، وعبّر عن سخطه من استغلال الباعة المتجولين الأزمة وبيع الربطة بأضعاف أسعارها في السوق السوداء.

الحصول على ربطة الخبز في غزة يحتاج الانتظار ساعات طويلة (الجزيرة) وضع صعب

وفيما يخص البلديات، قال كامل إنها لم تستأنف دورها حتى هذه اللحظة رغم مرور عدة أيام على التهدئة، كما أن الطرقات غير معبدة وهناك الكثير من الركام يعيق الحركة، ولا تصل المياه للعديد من المناطق والمخيمات.

من جانبها، عبرت العشرينية سديم عيسى عن غضبها من الوضع القائم في شمال القطاع، وأوضحت أنها انتظرت "على أحر من الجمر" فتح حاجز نتساريم من أجل العودة إلى مدينة غزة. و"رغم فرحتها بهذا الإنجاز، إلا أن الخدمات المعدومة في المدينة وشمالها، والمعاناة الشديدة نتيجة تدمير البنية التحتية وكل مقومات الحياة فيها، أرهقتها".

وتقول سديم: "كنا نتوقع عند عودتنا أن نجد العديد من المخابز أعيد فتحها، وأن يكون هناك مأكل ومشرب والشوارع والطرقات أفضل مما عليه، ولكن الوضع صعب للغاية حتى يومنا هذا".

إعلان

من جهته، يوضح وليد اليازجي من "إدارة مخابز اليازجي" أنه مع بدء عودة النازحين من جنوب وادي غزة إلى شماله، تلقوا وعودا من قبل برنامج الغذاء العالمي بإعادة فتح ما يقارب من 5 إلى 6 مخابز في مدينة غزة. ويؤكد أنه رغم مرور أسبوعين على سريان وقف إطلاق النار، إلا أن عدد المخابز التي تعمل ما زال كما هو ولم يتم إعادة فتح أي واحدة جديدة حتى هذه اللحظة.

وبحسب اليازجي، فاقمت عودة النازحين الوضع سوءا؛ إذ زاد الاصطفاف على المخابز وتضاعف الازدحام أمامها، معتبرا أن الأزمة "من الصعب أن تنتهي وتعود إلى ما كانت عليه قبل حرب الإبادة الجماعية على القطاع، حيث كان أكثر من 50 مخبزا يعمل في مدينة غزة والشمال".

5 مخابز تعمل في مدينة غزة (الجزيرة) استعدادات

أما معتز عجور من "إدارة مخابز كامل عجور" فيؤكد أن الاستعدادات جارية "على ما يرام" وأن 5 مخابز تعمل في مدينة غزة، وسيتم خلال المرحلة القادمة فتح 6 إضافية، معتبرا أن ذلك "غير كافٍ مقارنة بالكثافة السكانية لأهالي غزة".

ويتابع أنه في الوقت الحالي لا توجد نقاط بيع للمخابز، وأي نقطة بيع ستشتغل يجب أن يتم التنسيق المسبق لها مع برنامج الغذاء العالمي لأن كل المخابز العاملة في شمال القطاع تعمل ضمن آلية التنسيق، والبرنامج يمدها بالطحين والسكر والوقود وكافة المواد اللازمة لإنتاج الخبز.

وتوقع عجور أن يساهم دخول غاز الطهي بشكل مستمر لكافة العوائل في التخفيف من أزمة الاصطفاف والانتظار الطويل من أجل الحصول على ربطة الخبز.

العائدون إلى مدينة غزة وجدوا دمارا هائلا في البنية التحتية (الجزيرة)

ردا على ذلك، يوضح ماهر سالم مدير التخطيط والمياه والصرف الصحي في بلدية غزة أنه منذ اليوم الأول للعدوان على القطاع، بذلت البلدية جهدا لتلبية الاحتياجات الأساسية للمواطنين من مياه وخدمات صرف صحي وتنظيف الشوارع وفتحها. وأكد أن حجم التحديات كبير جدا، فالبنية التحتية مدمرة بالكامل عدا عن قطع التيار الكهربائي.

إعلان

وأضاف أنه منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار، بادرت البلدية بشكل مباشر إلى فتح الشوارع لتسهيل حركة المواطنين باستخدام 8 آليات ثقيلة، وتم تحديد أكثر من 54 شارعا رئيسا يتم العمل على تسويتها وإزالة الركام منها، وتم زيادة تشغيل آبار المياه لتلبية احتياجات السكان.

ووفقا له، تعمل البلدية على معالجة شبكات الصرف الصحي وصيانتها، وهناك 5 آبار في مرحلة الصيانة، وخلال الفترة القادمة ستعمل على تشغيل 20 بئرا. مشيرا إلى وجود مشروع كبير لترحيل النفايات من كافة أحياء وشوارع القطاع إلى منطقة فراس وسط القطاع كمكب مؤقت.

برنامج الغذاء العالمي يمد مخابز غزة بكل مستلزمات إنتاج الخبز (الجزيرة) مرحلة انتقالية

وأكد ماهر سالم مدير التخطيط والمياه والصرف الصحي في بلدية غزة ضرورة تجنب حدوث انتكاسة في توريد الوقود اللازم لتشغيل شبكات المياه والصرف الصحي وأن لا يكون هناك مماطلة في إدخال المولدات. ودعا جميع المؤسسات المحلية والدولية إلى تسهيل إدخال كافة القطع اللازمة لأعمال الصيانة.

وتحدث سالم عن "مرحلة انتقالية قد تمتد فترة من الزمن للوصول إلى الاكتفاء وتلبية احتياجات المواطنين".

وعن حجم التدمير، يقول إنه في مدينة غزة تم:

تدمير 115 كيلومترا من شبكات المياه من أصل 550 كيلومترا. تدمير 170 كيلومترا من شبكات الصرف الصحي من أصل 500 كيلومتر. تدمير 15 كيلومترا من شبكات مياه الأمطار من أصل 35 كيلومترا، مما أدى إلى تدهور في حالة الشبكات. تدمير 63 بئر مياه من أصل 85 بئرا. تدمير 33 آلية ثقيلة من أصل 183. تدمير 8 محطات صرف صحي وهي المحطات الرئيسة.

مقالات مشابهة

  • استشهاد 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
  • الصحة العالمية: المرافق والخدمات الصحية العاملة في غزة نادرة
  • صحيفة: الجيش الإسرائيلي تلقى تعليمات بعدم إدخال أي مساعدات من تركيا إلى غزة
  • وزارة الصحة: ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة
  • غزة.. 10 آلاف قتيل ما زالوا «تحت الأنقاض» والجيش الإسرائيلي يقصف رفح
  • أوضاع المخابز والبلديات في مدينة غزة بعد عودة النازحين
  • أسعار الذهب في مصر اليوم الأربعاء 5 فبراير 2025: استقرار وارتفاع طفيف لعيار 21
  • قبل مقترح ترامب.. إسرائيل تدرس تشجيع هجرة سكان غزة منذ عدة أشهر
  • ‏الجيش اللبناني يعلن انتشار عناصره في بلدة "الطيبة" في القطاع الشرقي ومناطق حدودية أخرى جنوب الليطاني بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي
  • مؤامرة التهجير تتحطم على صخرة الصمود الفلسطيني.. المقترح الأمريكي الإسرائيلي يعيد للأذهان ذكريات "النكبة".. والقاهرة حجر عثرة أمام حلم "إسرائيل الكبرى"