صحة وطب، اعرف فوائد فيتامين د من تعزيز وظيفة عضلة القلب إلى تنظيم ضغط الدم،يؤثر فيتامين د nbsp;بشكل كبير على صحة القلب، فيتامين د هو فيتامين قابل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اعرف فوائد فيتامين د.. من تعزيز وظيفة عضلة القلب إلى تنظيم ضغط الدم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اعرف فوائد فيتامين د.. من تعزيز وظيفة عضلة القلب إلى...

يؤثر فيتامين "د" بشكل كبير على صحة القلب، فيتامين د هو فيتامين قابل للذوبان في الدهون يلعب بشكل أساسي دورًا مهمًا في تنظيم مستويات الكالسيوم والفوسفور في الجسم، والتي تعتبر حيوية لصحة العظام، تشير الأبحاث إلى أن فيتامين (د) قد يكون له أيضًا تأثير على صحة القلب والأوعية الدموية، وإليك بعض الطرق التي يعزز بها فيتامين "د" صحة القلب، وفقًا لما نشره موقع "doctor.ndtv".

7 طرق يعزز فيها فيتامين "د" صحة القلب 1. تنظيم ضغط الدم

يلعب فيتامين د دورًا مهمًا في تنظيم مستويات ضغط الدم، أظهرت الأبحاث أن الأفراد الذين يعانون من نقص فيتامين (د) هم أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع ضغط الدم، يساعد فيتامين د في الحفاظ على وظيفة الأوعية الدموية الصحية وتقليل الالتهابات ، مما يساعد بدوره في التحكم في مستويات ضغط الدم.

2. تحسين وظيفة الأوعية الدموية

تم العثور على فيتامين (د) لتعزيز وظيفة الأوعية الدموية عن طريق تعزيز تمدد الأوعية الدموية وتقليل الخلل البطاني، تبطن الخلايا البطانية الجدران الداخلية للأوعية الدموية وهي مسؤولة عن تنظيم تدفق الدم. يعمل فيتامين د على تحسين إنتاج أكسيد النيتريك ، وهو جزيء يساعد على استرخاء الأوعية الدموية ، وبالتالي تحسين وظيفتها والحفاظ على تدفق الدم الأمثل في جميع أنحاء الجسم.

3. الحد من الالتهابات

يحتوي فيتامين د على خصائص مضادة للالتهابات ، والتي يمكن أن تساعد في منع أو تقليل الالتهاب في نظام القلب والأوعية الدموية، تم ربط الالتهاب المزمن بتطور أمراض القلب المختلفة ، بما في ذلك قصور القلب وتصلب الشرايين ومرض الشريان التاجي، عن طريق الحد من الالتهابات ، يمكن أن يساعد فيتامين د في الحماية من هذه الحالات.

4. تقليل مخاطر الإصابة بأمراض الشريان التاجي

مرض الشريان التاجي هو حالة تتميز بضيق الشرايين التي تمد القلب بالدم، يساعد فيتامين د على منع تكاثر خلايا العضلات الملساء في جدران الشرايين ، مما قد يؤدي إلى تكوين لويحات، يساعد فيتامين د أيضًا على منع أكسدة كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة ، وهو عامل خطر آخر مهم للإصابة بمرض الشريان التاجي.

5. انخفاض في تخثر الدم

يحتوي فيتامين د على خصائص مضادة للتخثر ، مما يعني أنه يساعد على منع تكوين جلطات الدم أو تجلط الدم، يمكن للجلطات الدموية أن تسد الأوعية الدموية التي تغذي القلب وتؤدي إلى النوبات القلبية، يساعد فيتامين (د) في الحفاظ على المستويات المناسبة من عوامل التخثر ويمنع إنتاج البروتينات التي تعزز تكوين الجلطة ، مما يقلل من خطر الإصابة بالتجلط.

6. الحماية من قصور القلب

أظهرت الدراسات وجود صلة محتملة بين نقص فيتامين د وزيادة خطر الإصابة بفشل القلب، يساعد فيتامين د على تنظيم النظام الذي يتحكم في ضغط الدم وتوازن السوائل، عندما يكون هذا النظام مضطربًا ، يمكن أن يؤدي إلى قصور القلب، تساعد مستويات فيتامين د الكافية على الحماية من هذه الحالة من خلال الحفاظ على الأداء السليم لنظام الرينين أنجيوتنسين.

7. تعزيز وظيفة عضلة القلب

توجد مستقبلات فيتامين د في خلايا عضلة القلب ، ويلعب فيتامين د دورًا في وظيفتها المثلى، ارتبطت المستويات الكافية من فيتامين (د) بتحسين تقلص عضلة القلب ، والاسترخاء ، ووظيفة القلب بشكل عام. يمكن أن تساهم هذه الفوائد في صحة القلب وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب.

 

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس یمکن أن

إقرأ أيضاً:

أفضل من الفحص التقليدي.. طريقة جديدة للتنبؤ بمخاطر أمراض القلب

السويد – على مدى العقود الماضية، اعتمد الأطباء على قياس مستويات الكوليسترول في الدم كأداة رئيسية لتحديد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

ورغم أن هذا الفحص أتاح للأطباء تحديد الأشخاص المعرضين لمشاكل صحية خطيرة، فإن الباحثين في مجال الطب ما زالوا يسعون لاكتشاف طرق أكثر دقة لتحليل هذا الخطر.

وبهذا الصدد، أجرى فريق من الباحثين في جامعة تشالمرز للتكنولوجيا في السويد وجامعة هارفارد في الولايات المتحدة، دراسة جديدة توصلت إلى أن قياس مؤشرين للبروتينات الدهنية في الدم قد يكون أكثر دقة في تحديد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بالاختبارات التقليدية لقياس الكوليسترول.

ويعد الكوليسترول من العوامل الرئيسية التي تساهم في خطر الإصابة بأمراض القلب. وهو مادة شبيهة بالدهون في الدم، ضرورية لبناء الخلايا وإنتاج بعض الفيتامينات والهرمونات. لكن عندما تتراكم مستويات عالية من الكوليسترول في جدران الأوعية الدموية، قد يؤدي ذلك إلى تكوّن اللويحات التي يمكن أن تسبب انسدادا في الأوعية الدموية، ما يتسبب في نوبات قلبية أو سكتات دماغية.

وينتقل الكوليسترول عبر الدم بواسطة البروتينات الدهنية، والتي تنقسم إلى 4 فئات رئيسية. ويحتوي 3 من هذه الفئات على بروتين يسمى “البروتين الدهني ب” (apoB)، الذي إذا وُجد بكميات كبيرة يمكن أن يترسب في جدران الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، لذلك يطلق عليه “الكوليسترول الضار”. بينما يساعد البروتين الدهني الرابع، الذي يسمى البروتين الدهني عالي الكثافة، في إزالة الكوليسترول الزائد من الدم، ويعرف بالكوليسترول الجيد.

وبدلا من قياس مستويات الكوليسترول بشكل تقليدي، ركز الباحثون على البروتينات الدهنية التي تحمل الكوليسترول الضار، حيث يمكن أن تكون هذه البروتينات أكثر دلالة على خطر الإصابة بأمراض القلب في المستقبل.

وفي الدراسة، حلل الباحثون عينات دم من أكثر من 200 ألف شخص في البنك الحيوي البريطاني، ممن لا يعانون من أمراض قلبية، لقياس عدد وحجم البروتينات الدهنية المختلفة. وتم التركيز بشكل خاص على الفئات الحاملة لبروتين apoB. ومن خلال متابعة المشاركين لمدة تصل إلى 15 عاما، فحص الباحثون العلاقة بين أنواع البروتينات الدهنية والنوبات القلبية المستقبلية.

وتم التحقق من صحة النتائج في دراسة سويدية مستقلة، ما سمح للباحثين بإجراء تقييم شامل.

ويقول مورزي: “وجدنا أن apoB هو أفضل مؤشر لاختبار خطر الإصابة بأمراض القلب”. وبما أن apoB يشير إلى العدد الإجمالي لجزيئات “الكوليسترول الضار، فإن قياسه يوفر اختبارا أكثر دقة من اختبارات الكوليسترول التقليدية”.

وأظهرت الدراسة أن الاختبارات التقليدية لقياس مستويات الكوليسترول قد تقلل من تقدير خطر الإصابة بأمراض القلب لدى نحو مريض من كل 12 مريضا. ومع ذلك، يمكن أن يوفر اختبار apoB دقة أكبر في تحديد المخاطر، ما يساهم في إنقاذ الأرواح. كما كشفت الدراسة أن عدد جزيئات apoB هو العامل الأكثر أهمية عند قياس خطر الإصابة بأمراض القلب.

وأظهرت الدراسة أيضا أن البروتين الدهني (أ) يعد جزءا مهما في تحديد الخطر، على الرغم من أن تأثيره يكون أقل من عدد جزيئات البروتين الدهني (ب). وتمثل مستويات البروتين الدهني (أ) أقل من 1% من إجمالي البروتينات الدهنية لـ”الكوليسترول الضار” في معظم الأشخاص. ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين يعانون من مستويات مرتفعة لهذا البروتين تكون لديهم مخاطر أعلى بشكل كبير للإصابة بأمراض القلب.

وأوضح الباحثون أن اختبار الدم الذي يقيس apoB والبروتينات الدهنية الأخرى سيكون متاحا تجاريا، ورخيصا وسهل الاستخدام.

نشرت الدراسة في المجلة الأوروبية للقلب.

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • أفضل من الفحص التقليدي.. طريقة جديدة للتنبؤ بمخاطر أمراض القلب
  • جسمه هزيل وتوقف عضلة القلب.. تطورات الحالة الصحية للفنان نعيم عيسى.. خاص
  • لو معاك 100 ألف جنيه.. اعرف فوائد الشهادات الجديدة ونسبة الربح
  • العلاقة بين ارتفاع الكوليسترول وضغط الدم وأثرهما على صحة القلب
  • يحمي من أمراض خطيرة.. لن تصدق فوائد تناول العسل يوميا
  • جمال شعبان يكشف وصفة الحياة الصحية ويُحذر من أخطاء تهدد الشباب ..فيديو
  • 5 فوائد صحية لشرب كوبين من الماء صباحًا
  • الموز يتفوق على الملح في تنظيم ضغط الدم: دراسة تكشف عن تأثيرات مذهلة
  • متلازمة القلب المكسور أعراضه وأسبابه وعلاجه
  • استشاري قلب يكشف أعراض متلازمة القلوب المحطمة