المنشد أحمد حسن: فزت مرتين بمسابقة «الصوت الذهبي» (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال المنشد الديني أحمد حسن، إنه قام بعمل أكثر من حفلة دينية ضمن فرقة صوت مصر، في حضور الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال مدة 6 شهور، مشيرًا إلى أن الفرقة أسسها أحمد العمري.
مهرجان «جرش» الدولي بالأردنوأضاف حسن خلال لقائه ببرنامج «مدد»، على قناة «الحياة»، مع الإعلامي عبد الفتاح مصطفي، أنه شارك أيضًا في مهرجان «جرش» الدولي بالأردن عام 2018 مع فرقة التعطيرة، مشيرًا إلى أن تلك الفرقة تضم منشدين مصريين، كما أنها كانت فرقة الإنشاد الديني الوحيدة من مصر، وتم تقديم 3 حفلات بالمهرجان.
وتابع: «شاركت في أول أوبرا بالعامية في عمان عام 2020، كما شاركت عضو لجنة تحكيم في عدد من المسابقات، وهي المسابقات التي تكون مؤهلة لمسابقة إبداع في الجامعات، وهناك مسابقة تسمي «الصوت الذهبي» تابعة لصندوق التنمية الثقافية شاركت بها عام 2016 وعام 2017، وكنت ضمن الفائزين في الدورتين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانشاد الديني مهرجان جرش الرئيس السيسي أحمد حسن
إقرأ أيضاً:
مشروعات سرية.. كيف شاركت مايكروسوفت في حرب غزة؟
كشف تحقيق نشرته صحيفة "الجارديان" عن تعاون وثيق بين شركة مايكروسوفت والجيش الإسرائيلي لتقديم الدعم التكنولوجي خلال الحرب على غزة.
جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل لها، مشيرة إلى تفاصيل حساسة حول طبيعة هذا التعاون.
مشروعات حساسة وسرية للغايةبحسب التحقيق، كانت وزارة الدفاع الإسرائيلية تكلف شركة مايكروسوفت بالعمل على مشروعات تُوصف بالحساسة والسرية، هذه المشروعات تضمنت تطوير تقنيات تستخدمها الوحدات المختلفة في الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك القوات الجوية، البرية، والبحرية.
ويُظهر التقرير مدى الاعتماد المتزايد للجيش الإسرائيلي على حلول مايكروسوفت التكنولوجية خلال العمليات العسكرية في غزة.
تزايد الاعتماد على تكنولوجيا مايكروسوفتأشار التحقيق إلى أن استخدام منتجات مايكروسوفت من قبل الجيش الإسرائيلي شهد تصاعدًا ملحوظًا في أثناء الحرب، وذكر أن الشركة قدمت تقنيات وبرمجيات متقدمة أسهمت في دعم العمليات العسكرية الإسرائيلية، مما أثار تساؤلات حول دور التكنولوجيا في النزاعات العسكرية ومدى مسؤولية الشركات العالمية في هذا السياق.
تعزيز العلاقات بين مايكروسوفت والجيش الإسرائيليأوضحت الصحيفة أن مايكروسوفت عززت تعاونها مع الجيش الإسرائيلي في إطار تقديم الدعم التكنولوجي اللازم للحرب، هذا التعاون أثار جدلاً واسعًا بين النشطاء الحقوقيين والمؤسسات الدولية التي تدعو إلى مراقبة استخدام التكنولوجيا في النزاعات، خصوصًا تلك التي تتعلق بحقوق الإنسان.
تداعيات الكشف عن التعاونيُعد هذا الكشف عن التعاون الوثيق بين مايكروسوفت والجيش الإسرائيلي خطوة مثيرة للجدل، حيث يُسلط الضوء على دور الشركات التكنولوجية الكبرى في الصراعات المسلحة.
ويطرح التسريب تساؤلات حول مدى التزام مايكروسوفت بمبادئ الأخلاق المهنية ومعايير حقوق الإنسان في تقديم خدماتها للعملاء، خصوصًا في مناطق النزاعات.
يبقى أن نرى كيف ستتعامل مايكروسوفت مع هذه الاتهامات، وما إذا كانت ستصدر بيانًا لتوضيح دورها أو لنفي المزاعم الواردة في التحقيق.