مايكروسوفت تطلق تطبيق ويندوز للاتصال عن بعد بأي كمبيوتر
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أطلقت مايكروسوفت تطبيق ويندوز الذي يمكنه الاتصال عن بعد بجهاز كمبيوتر يعمل بنظام ويندوز، وتوفير الوصول إليه من أي نظام أساسي.
يتوفر التطبيق لأنظمة ماك أو إس و آي أو إس وآيباد أو إس، وأجهزة الكمبيوتر الشخصية ومتصفحات الويب، ويوفر أيضاً بوابة إلى ويندوز 365 و مايكروسوفت ديف بوكس وخدمات سطح المكتب البعيد الخاصة بالشركة.
يتضمن تطبيق ويندوز شاشة رئيسية قابلة للتخصيص يمكن للمستخدمين من خلالها الوصول إلى العديد من الخدمات السحابية المختلفة وأجهزة الكمبيوتر البعيدة. ويتميز التطبيق بدعم شاشات متعددة، ودقة عرض مخصصة، ودقة عرض ديناميكية وقياس، وإعادة توجيه الأجهزة الطرفية، والمزيد.
لقد عرضت مايكروسوفت تطبيق اتصال سطح المكتب عن بعد في ويندوز لسنوات حتى الآن، لكن تطبيق ويندوز الجديد يشير إلى تحول أوسع إلى الحوسبة السحابية لنظام ويندوز بشكل عام.
في الوقت الحالي، يتوفر التطبيق فقط كنموذج مبدئي لحسابات المؤسسات، ولكن من المحتمل أن يدعم العملاء العاديين في المستقبل، على الرغم من أن خيار تسجيل الدخول باستخدام حساب مايكروسوفت شخصي لا يعمل حالياً.
يتطلب التطبيق نظام التشغيل ماك أو إس 12 أو أحدث، ونظام آي أو إس أو آيباد أو إس 16 أو أحدث. ويمكن الوصول إلى إصدار الويب من التطبيق بالانتقال إلى windows.cloud.microsoft، وفق ما أورد موقع ماك رومرز الإلكتروني.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
الخسائر الامريكية بسبب deepseek.. ما هي قصة التطبيق الصيني؟
تعرضت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى في البورصة الأمريكية، إلى خسائر بمئات المليارات من الدولارات، الخسائر الامريكية بسبب deepseek، أو ما يعرف بتطبيق DeepSeek المبهر في عطلة نهاية الأسبوع الماضي.
الخسائر الامريكية بسبب deepseekوشركة DeepSeek، هي شركة صينية للذكاء الاصطناعي «AI»، مقرها في مدينة هانغتشو، وقد ظهرت قبل عامين، وتسعى إلى إنشاء ذكاء اصطناعي عام، لم تحققه أي شركة تكنولوجية من قبل.
تطبيق DeepSeek AIوتمتلك الشركة تطبيق DeepSeek AI، الذي أثار اهتمام المستخدمين، باعتباره نموذج مماثل لنموذج OpenAI والذي تم إصداره لمستخدمي «ChatGPT».
وأشاد المتخصصون في الذكاء الاصطناعي، بهذا التطبيق لقدرته على التعامل مع مهام التفكير المعقدة، خاصة في الرياضيات والبرمجة.
أسهم شركات التكنولوجياوسجلت أسهم شركة «إنفيديا»، خسائر ضخمة، بينما استفادت شركات مثل «أبل» من التوقعات الإيجابية المرتبطة بتخفيض تكاليف التدريب، مما أضاف بعدا آخر للتباين في الاستجابة السوقية لهذا التطور غير المتوقع.