رئيس الوزراء الفلسطيني: 1500 شخص فى غزة ما زالوا تحت الأنقاض
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، إن ما يحدث في غزة انتهاك خطير للقانون الدولي الإنساني، لافتًا إلى أن 1500 شخص في غزة ما زالوا تحت الأنقاض.
وأضاف «اشتية»، في مؤتمر صحفي مشترك مع مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، أن غزة تعيش في ظلام دامس بعد انقطاع الكهرباء، كما أن إسرائيل لا تسمح بإدخال الوقود إلى مستشفيات غزة، وفقا لما نقلته قناة «القاهرة الإخبارية».
وواصل رئيس الوزراء الفلسطيني: «نحتاج إلى وقف فوري لإطلاق النار، وتوفير الغذاء في غزة، كما يجب إيقاف انتهاكات إسرائيل في الضفة الغربية»، وكان مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، قال إن الحرب على غزة هي نتيجة إخفاق شامل من المجتمع المدني بأكمله، مشيرًا إلى أن الشعب الفلسطيني هو من يدفع ثمن هذه الحرب.
ومن جهته، قال «بوريل» خلال المؤتمر الصحفي مع رئيس الوزراء الفلسطيني، أن هذه الدائرة البشعة من العنف لا يمكن إنهاؤها إلا بحلول سياسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب غزة القضية الفلسطينية العدوان الإسرائيلي غزة رئیس الوزراء الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يجري اتصالات مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
في إطار الاتصالات المكثفة التي يجريها الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبدالله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية.
وأجرى اتصالا أيضا مع الدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، إذ تبادل الوزير عبدالعاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها، بحسب البيان الصادر مساء اليوم.
ضرورة تكاتف الجهودوأكد الوزير عبدالعاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كل أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.