أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، بأن نتنياهو يجتمع بالحكومة الموسعة غدا بعد خلافات مجلس الحرب وانتقادات سموتريتش.

كان قد طالب وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، مسئول الاتحاد الأوروبي بالضغط على إسرائيل لإنهاء عدوانها المستمر على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية، وضرورة السماح بإدخال المساعدات الأساسية الإنسانية.

50 % لا يريدون نتنياهو.. تراجع قوّة حزب "الليكود" الإسرائيلي لهذا السبب

جاء ذلك خلال لقائه اليوم الجمعة في مقر الوزارة، الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية.

واطلع الوزير المالكي، بوريل على العدوان الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة، بما يشمل قتل الأطفال والنساء وكبار السن بشكل ممنهج  وواسع النطاق، وحجم الدمار الهائل الذي يستهدف كل مكان في القطاع، ما أدى لارتقاء آلاف المدنيين معظمهم من الأطفال والنساء، وعشرات الآلاف من المصابين والجرحى، بشكل يترافق مع تجويع وتهجير وإبادة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية تدين استخدام الاحتلال الإسرائيلي “التجويع والتعطيش” أداة في حرب الإبادة بقطاع غزة

أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية استخدام الاحتلال الإسرائيلي سياسة التجويع والتعطيش كأداة في حرب الإبادة والتهجير والضم ضد الشعب الفلسطيني، في ظل استمرار منع وصول المساعدات إلى قطاع غزة لليوم العاشر على التوالي.

وأكدت الخارجية الفلسطينية في بيان لها، أن ما يحدث هو ترجمة لمظاهر الإبادة والتهجير التي حدثت في قطاع غزة بشكل يترافق مع إقدام المستوطنين على اقتحام قرية أم صفا قرب رام الله، وإحراق عدد من المركبات.

مقالات مشابهة

  • ويتكوف يصل الدوحة.. هل يسعى نتنياهو لاستئناف الحرب؟
  • الخارجية تعقب على التنكيل بجثامين الشهداء
  • الخارجية الفلسطينية تُدين استمرار منع وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • الخارجية الفلسطينية تدين استخدام الاحتلال الإسرائيلي “التجويع والتعطيش” أداة في حرب الإبادة بقطاع غزة
  • الخارجية تطالب بتدخل فوري لوقف جرائم الاحتلال في غزة وجنين وطولكرم
  • الجمعة السوداء في الساحل| سوريا بين شبح الحرب الأهلية والأطماع الخارجية
  • أهالي عائلات الأسرى الإسرائيليين يمهلون نتنياهو 24 ساعة لإعادة الكهرباء لغزة
  • حماس: نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية
  • ترامب يدرس تعيين الملياردير الفلسطيني بشار المصري لإدارة قطاع غزة
  • مبادرتنا للسلام.. أم مبادرة نتنياهو و سموتريتش؟