بملابس لافتة .. صديقة كريستيانو رونالدو تسحر العيون| شاهد
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
شاركت عارضة الأزياء الإسبانية جورجينا رودريجيز صديقة نجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو متابعيها صورة جديدة لها على حسابها بموقع "إنستجرام" في صالة الجيم.
وظهرت جورجينا باطلالة كاجوال، ترتدي بادي مجسم اسود اللون، مع بنطال جينز جرئ أبرز جمالها ورشاقتها، وتركت شعرها الأسود منسدلا علي كتفيها بطريقة ناعمة.
وتفضل عارضة الأزياء، جورجينا، اختيار الملابس الأنيقة التي تبرز جمالها ورشاقتها، وتميل إلى اختيار الألوان الغامقة، كما تميل إلى الظهور بجمالها الطبيعي من دون وضع المكياج بطريقة لافتة.
رونالدو وجورجينا يعيشان قصة حب منذ 2016، وأنجبا ألانا مارتينا عام (2017) وبيلا إزميرالدا عام (2022)، كما تعتني بالطفل كريستيانو جونيور، المولود في عام 2010 من أم مجهولة، والتوأم إيفا وماتيو المولودين في عام2017 من أم بديلة أيضاً.
ويعيش كريستينانو وجورجينا معًا في المملكة العربية السعودية، بعد انضمام اللاعب البالغ من العمر 38 عامًا إلى نادي النصر في يناير الماضي، بعد انتهاء عقده مع نادي مانشستر يونايتد.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
جمعية العيون الخيرية تودع 74 ألف ريال في حسابات 113 يتيمًا
أودعت جمعية العيون الخيرية مؤخراً مبلغاً إجمالياً قدره 74,100 ريال سعودي في الحسابات البنكية لـ 113 يتيماً مسجلين لديها ومشمولين ببرامج رعايتها.
وأوضحت الجمعية أن هذه الخطوة تأتي في إطار جهودها المتواصلة لدعم هذه الفئة الغالية وتوفير احتياجاتها الأساسية، وسعياً منها لتعزيز استقرارهم المعيشي والمساهمة في تحسين جودة حياتهم.
أخبار متعلقة صور.. "اليوم" ترصد مشاعر طلاب متطوعي جامعة جدة لخدمة المعتمرينجسر الملك فهد يصدر تعليمات مهمة لتجنب الازدحام خلال أيام العيدوأكدت الجمعية أن هذا الإيداع يمثل جزءاً من الدعم الذي يقدمه الكفلاء والمحسنون، معربة عن خالص شكرها وتقديرها العميق لجميع الكفلاء الداعمين الذين أسهموا بسخائهم وعطائهم المستمر في رعاية هؤلاء الأيتام وتأمين الدعم المالي اللازم لهم.
دعم روح التكافل الاجتماعي
وشددت على أن هذا العطاء المتواصل لا يجسد روح التكافل الاجتماعي فحسب، بل يلعب دوراً حيوياً في تلبية احتياجات الأيتام الأساسية وتعزيز فرصهم في الحصول على حياة كريمة ومستقبل أفضل.
وفي هذا السياق، جددت جمعية العيون الخيرية دعوتها لأهل الخير والمحسنين في المجتمع إلى مواصلة دعم برامج رعاية الأيتام والمساهمة في المبادرات المخصصة لهم.
وأشارت إلى أن مثل هذه المساهمات، مهما كان حجمها، تترك أثراً إيجابياً كبيراً وملموساً في حياة الأيتام المستفيدين وتساعد الجمعية على توسيع نطاق خدماتها والوصول إلى عدد أكبر من المحتاجين للرعاية والدعم.