مواطنون في عدن : الجوع طال بيوتنا وما بعده إلا الهلاك
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مواطنون في عدن الجوع طال بيوتنا وما بعده إلا الهلاك، شمسان بوست عدن تعيش عدن والمحافظات المجاورة على وقع أوضاع معيشية وخدماتية كارثية، تشمل تفاصيل حياة السكان المغلوب .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مواطنون في عدن : الجوع طال بيوتنا وما بعده إلا الهلاك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / عدن
تعيش عدن والمحافظات المجاورة على وقع أوضاع معيشية وخدماتية كارثية، تشمل تفاصيل حياة السكان المغلوب على أمرهم، فمعاناتهم اليومية لا حدود لها خصوصا في مثل هذه الأيام الصيفية ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية وارتفاع أسعار المواد الغذائية.ويشكو سكان عدن والمحافظات المجاورة من تراكم الأزمات الغذائية والمعيشية، وعدم وجود أي مؤشرات على انفراج الأوضاع في ظل فشل المجلس الرئاسي والحكومة .ويبقى لسان حال الناس لماذا لا تقوم الحكومة اليمنية ومجلسها الرئاسي بواجباتها لإنقاذهم فسعر الصرف قتلهم، فالجوع طال كل بيت من بيوت الناس، وما بعد الجوع إلا الهلاك، بحسب ما يصفه الكثير.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
معتقلو مجدو في مواجهة الموت البطيء.. الجوع والمرض ينهشان أجساد الأسرى
يمانيون../
أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية أن الأسرى في سجن مجدو يواجهون أوضاعًا إنسانية كارثية، حيث يتعرضون لظروف قاسية من الإهمال الطبي وسوء التغذية والمعاملة المهينة من قبل سلطات الاحتلال الصهيوني.
وأوضحت المحامية التي زارت عدداً من المعتقلين أن إدارة السجن تتعمد التضييق عليهم خلال الزيارات، حيث أُحضر الأسرى مكبلي الأيدي والأرجل، وأُجبرت على إنهاء اللقاءات بسرعة دون السماح لها بالحصول على تفاصيل كافية حول أوضاعهم.
ومن بين الحالات التي وثقتها الهيئة، المعتقل كمال ظريفة (68 عاماً) من نابلس، الذي يعاني من أمراض عدة، بينها السكري والضغط والبروستاتا، إضافة إلى فقدانه 30 كيلوغرامًا من وزنه نتيجة سوء التغذية. كما وصف وضع الطعام في السجن بأنه سيئ للغاية، حيث يعتمد على النشويات فقط دون توفير خضراوات أو فواكه، ما تسبب في معاناة الكثير من المعتقلين من الإمساك وأمراض الجهاز الهضمي.
وفي حالة أخرى، يعاني المعتقل وليد عديلي (24 عاماً) من إهمال طبي متعمد رغم حاجته الملحة لإزالة القطب الجراحية من عينه بعد خضوعه لعملية زراعة قرنية قبل اعتقاله، مما يهدد بفشل العملية وتدهور حالته الصحية. كما فقد أكثر من 55 كيلوغرامًا من وزنه بسبب شح الطعام ورداءته.
أما المعتقل القاصر أحمد خضر الحسنات (16 عاماً) فقد تفشى مرض “سكابيوس” في جسده بسبب ظروف الاحتجاز المأساوية، حيث يُحجر مع 10 معتقلين آخرين في غرفة واحدة دون أي رعاية طبية.
الهيئة حذّرت من استمرار هذه الانتهاكات، مؤكدة أن الأسرى يتعرضون لممارسات ترتقي إلى جرائم حرب، وسط صمت دولي تجاه الانتهاكات الصهيونية المتواصلة بحق الأسرى الفلسطينيين.