كي هيو كوان يطالب بدور في أفلام "حرب النجوم"
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
وصف الممثل كي هيو كوان أسلوبه بأنه "كان وقحاً" خلال طلبه بشكل مباشر من رئيسة شركة "لوكاس فيلم" التابعة لديزني كاثلين كينيدي أن توافق على فكرة انضمامه إلى الأبطال في السلسلة.
كشف عن ذلك في مقابلة مع مجلة "كولايدر"، استذكر خلال لقائه مع كاثلين كينيدي الذي جاء على هامش فوزه في الأوسكار هذا العام بجائزة أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم "كل شيء.
وأرجع الممثل كي هيو كوان (52 عاماً) سبب رغبته في الحصول على دور في السلسلة إلى "شدة حبّه لـ"عالم مارفل السينمائي" الخاص بالأبطال الخارقين، خاصة بعدما أُتيحت له الفرصة للمشاركة في الموسم الثاني من مسلسل الخيال العلمي "لوكي".
ولفت إلى أن كينيدي صُدمت بـ "أسلوبه الفظ"، مشيراً إلى أنه سارع لتدارك الموقف وعانقها معتذراً، آملاً منها أن تضعه على رأس لائحة شخصيات عمل جديد يتعلق بـ "حرب النجوم". وحاول تبرير سلوكه من خلال القول إنه "يعتبر نفسه عضواً من أسرة ديزني، التي بدأت بدور البطولة في المسلسل التلفزيوني "American Born Chinese"، الذي تم بثه على "ديزني+" خلال الصيف، ثم مشاركته في "لوكي 2".
هي ليست المرة الأولى التي يعرب فيها الممثل عن رغبته في الانضمام لحرب النجوم، فقد أعرب عن حماسه للعودة إلى "عالم مارفل"، في تصريح أدلى به لمجلة فاريتي قبل يومين جاء بعد عرض الحلقة الأخيرة من الموسم الثاني لمسلسل "لوكي".
وأعرب عن أمله بالتحضير لموسم ثالث، لكنه ذكر بأنه لم يجر أي محادثات حتى الآن حول ذلك.
عاد كوان بالذاكرة إلى مشاركته في فيلم "إنديانا جونز ومعبد الموت" من إنتاج ديزني حين كان طفلاً عام 1984، في أول ظهور له بعالم السينما، معتبراً أنّه كان ولا يزال محظوظاً بهذه المشاركة. وأعرب عن رغبته في إعادة تجسيد دور له علاقة بشخصية "شورت راوند" .
واعتبر أن مشاركته في عدة أعمال لديزني، يعود إلى ثقة القائمين على الشركة بأدائه، لذلك يرغب بالبقاء ضمن هذا العام المتميز، لاسيما بعد التعاون ما بين ديزني و"مارفل ستوديوز" الذي يتمنى العمل معه أيضاً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ديزني
إقرأ أيضاً:
وفد التعليم العالي يختتم مشاركته المثمرة في مؤتمر المناخ COP 29 بأزدربيجان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختتم وفد رفيع المستوى من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مشاركته في مؤتمر المناخ COP 29 الذي أقيم في دولة أذربيجان خلال الفترة من 11-22 نوفمبر الجاري.
وشارك الوفد في جلسة رفيعة المستوى بعنوان "البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي لحلول تغير المناخ: تعزيز التأثير والمعنى"، وعُقدت بجناح جامعة الدول العربية.
وشهدت الجلسة مشاركة نُخبة من صناع القرار والخبراء البارزين، حيث شارك الدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي لشئون الابتكار والبحث العلمي، والدكتورة فجر خميس القائم بأعمال رئيس المركز القومي للبحوث، والدكتور محمود فتح الله، والدكتور أحمد عبدالرحيم، والدكتور مارتن كابيل مدير التقرير العالمي السابع للبيئة (GEO 7)، ببرنامج الأمم المتحدة للبيئة، وركزت المناقشات على استكشاف الدور التحويلي للذكاء الاصطناعي في تعزيز الحلول المناخية وبناء القدرات البشرية.
كما شارك الدكتور حسام عثمان ممثلًا عن الوزارة في الاجتماع الوزاري الذي عُقد مع وزراء التعليم العالي المُشاركين في مؤتمر COP29، وذلك بحضور وفد الوزارة.
وعلى هامش المشاركة في فعاليات المؤتمر، قام الوفد بزيارة تفقدية لمعهد عمليات البتروكيماويات في أذربيجان، وعقد الوفد اجتماعًا مع الدكتور فاغيف عباسوف مدير المعهد، لمُناقشة آليات تعزيز التعاون المشترك بين البلدين، حيث تم إعداد مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز الشراكة بين وزارة التعليم العالي المصرية ونظيرتها الأذربيجانية، والتركيز على الاستفادة من الخبرات التقنية للمعهد، الذي يتمتع بمحفظة علمية مُتميزة تضم أكثر من 95 براءة اختراع.
وقام الوفد بزيارة المعرض العلمي الذي أقيم ضمن فعاليات المؤتمر، والذي شهد عرض مجموعة متنوعة من الابتكارات والحلول التقنية التي تعكس التقدم في مجالات التكنولوجيا المُستدامة.
كما حضر الوفد الجلسة الختامية لمُحاكاة COP 29 في جناح الشباب بجامعة ADA، وقد ركزت هذه الجلسة على أهمية إشراك الشباب في العمل المناخي من خلال تزويدهم بالمعرفة والأدوات اللازمة لتطوير حلول مُبتكرة وفعالة، كما سلطت الضوء على تأثير المبادرات الشبابية في تشكيل مُستقبل مُستدام.
وركزت مُشاركة الوفد على بناء شبكة علاقات قوية، وزيادة التبادل الثقافي، وتجديد الالتزام باستخدام العلوم والتكنولوجيا والتعليم كأدوات لمواجهة التحديات المناخية، وكذلك التأكيد على أهمية الدور الحيوي للتعاون الدولي في دعم الحلول المناخية، مع التركيز على تمكين الشباب كركيزة أساسية؛ لتحقيق التغيير الإيجابي، وأهمية اتخاذ قرارات مبنية على الأدلة لتحقيق مُستقبل أكثر خضرة واستدامة.
1000432595 1000432593 1000432598