جمال شعبان: هذه الفيتامينات تقلل من الإصابة بأمراض القلب والسرطان
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
كشف الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، أن هناك فيتامينات يمكنها أن تقل من الأمراض.
فيتامينات تحمي من أمراض خطيرة
وتابع جمال شعبان، أن هناك دراسة أمريكية كشفت بأن فيتامين د وأميجا 3
يمنعان أمراض المناعة autoimmune .
. عوامل تزيد من إصابة الرجال بنوع خطير من السرطان
وأضاف جمال شعبان، أن هذه الفيتامينات أيضا تقلل من احتمالات الإصابة بأمراض القلب وبالسرطان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيتامينات أمراض جمال شعبان الدكتور جمال شعبان فيتامين د أميجا 3 جمال شعبان
إقرأ أيضاً:
عوامل خطر الإصابة بسرطان الثدي وهذا ما يجب فعله للوقاية
في حين أن بعض عوامل خطر الإصابة بسرطان الثدي، مثل العمر والوراثة، لا يمكن تغييرها، إلا أنه يمكن إدارة العديد من العوامل المرتبطة بنمط الحياة لتقليل المخاطر.
وتشمل هذه:
• الحفاظ على وزن صحي: السمنة هي أحد عوامل الخطر المعروفة لسرطان الثدي.
• الحد من استهلاك الكحول وتجنب التدخين: كلاهما مرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
• النشاط البدني المنتظم: البقاء نشطًا يمكن أن يساعد في تقليل المخاطر.
• الخيارات الإنجابية: الرضاعة الطبيعية، وإنجاب الأطفال، وتوقيت هذه الأحداث يمكن أن تؤثر على خطر الإصابة بسرطان الثدي.
• العوامل الهرمونية: الحيض المبكر (بداية الدورة الشهرية) وانقطاع الطمث المتأخر يزيدان من خطر الإصابة، كما تعد إدارة استخدام العلاج الهرموني تحت إشراف طبي أمرًا ضروريًا.
التقدم في العلاج ونوعية الحياةلا تركز التطورات الحديثة في علاج سرطان الثدي على علاج المرض فحسب، بل تركز أيضًا على تحسين نوعية حياة المرضى.
الابتكارات تشمل:
• المنافذ الكيميائية: تعمل هذه الأجهزة على تسهيل إدارة العلاج الكيميائي.
• طرق تبريد فروة الرأس: تستخدم لتقليل تساقط الشعر أثناء العلاج الكيميائي.
• أجهزة إشعاع متقدمة: تعمل هذه الأجهزة على تقليل التأثير على الأنسجة السليمة المحيطة.
• الجراحة الترميمية: تتوفر خيارات لاستعادة مظهر الثدي بعد استئصال الثدي، والحفاظ على ثقة المريضة واحترامها لذاتها.
علاج شخصيكل حالة من حالات سرطان الثدي فريدة من نوعها، ويتم تصميم العلاجات خصيصًا لكل فرد بناءً على عوامل مختلفة، بما في ذلك الصحة العامة للمريض، وخصائص السرطان المحددة، والظروف الشخصية، ويضمن هذا النهج الشخصي حصول كل مريض على الرعاية الأكثر فعالية وملاءمة.
باختصار، إن فهم علامات وأعراض سرطان الثدي، وأهمية الكشف المبكر، وخيارات العلاج المتاحة أمر بالغ الأهمية في مكافحة هذا المرض.
وتلعب الفحوصات المنتظمة وتعديلات نمط الحياة والتقدم في التكنولوجيا الطبية أدوارًا حيوية في تحسين النتائج للمصابين بسرطان الثدي.