بغداد اليوم - متابعة 

توصل باحثون من خلال دراسة علمية إلى نوع من الأدوية رخيص الثمن ومتاح على نطاق واسع يقلل إلى النصف خطر إصابة الأشخاص بمرض معدٍ وقاتل.

يعد السل ثاني أكثر الأمراض المعدية فتكًا، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، حيث قتل عدد أقل قليلاً من الأشخاص، مقارنة بـ "كوفيد- 19"، وذلك وفقا لإحصاءات العام الماضي.

في كل عام، يصاب ما يقدر بنحو 450 ألف شخص بالسل المقاوم للأدوية، والذي لم تعد أدوية الخطوط الأمامية فعالة في القضاء عليه.

ومع ذلك، فقد وجد أن المضاد الحيوي المتوفر بشكل شائع ليفوفلوكساسين، يقلل بشكل آمن من خطر إصابة الأطفال بالسل، بنسبة 56 في المئة، وفقًا لبحث جديد تم تقديمه في جنوب أفريقيا في المؤتمر العالمي للاتحاد حول صحة الرئة في باريس.

تعاون فريقا البحث، واقترحا نهجا إحصائيا يسمى بـ"التحليل البايزي"، والذي توصل إلى أن ليفوفلوكساسين بشكل عام يقلل من خطر الإصابة بالسل المقاوم للأدوية المتعددة بنسبة 60 في المئة لجميع الأعمار.

المصدر: سبوتنيك

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

يأبى الله لمصر إلا أن يدفع الثمن مواطنوها مع السودان، لأن اسمها معركة الكرامة

يأبى الله لمصر إلا التحدي والمواجهة في حرب تاريخية لسرقة وادي النيل وتجريف أهله وسكانه،، حرب مقصود بها مصر مع السودان وربما قبله، حرب تضرج فيها تراب الخرطوم بدماء الشهيد الغراوي من البعثة المصرية في يوم المعركة الثاني، وقبله غامر المجرم المرتزق حميدتي بالاعتداء على بعثة تعاون وتدريب لجنود مصر البواسل في مطار مروي شمالا حتى قبل أن يهاجم الخرطوم بيومين، ولذلك يقول السيد مالك عقار نائب الرئيس إسمها حرب 13 أبريل، وليس 15 أبريل.

أغرورقت عيناي وأنا أشاهد رهائن مصر من المواطنين المدنيين أحرارا بعد عامين من اختطاف “عصابة دقلو” المدعومة من العرب والعجم ضد مصر والسودان. لولا هذا التخطيط والمكر الخارجي لما استمرت الحرب عامين، والسودان يواجه خمس دول وليس مجرد مليشيا ومرتزقة، مواجهة فيها التكنولوجيا، والاقمار الصناعية، وأحدث أجهزة التشويش وتدفق لا محدود من السلاح الفتاك.

يأبى الله لمصر إلا أن يدفع الثمن مواطنوها مع السودان، لأن اسمها معركة الكرامة، كتب الله فيها على مواطنين مصريين شرفاء ونبلاء قدموا للسودان في بزنس واعمال تجارية أن تختطفهم المليشيا الارهابية وتحتجزهم عامين كاملين.

تم التحرير بتنسيق عالي الجودة، هي عملية في قلب الخرطوم، ستكون يوما ما فيلم أو مسلسل، “عامان تحت السيف”!

لا أود أن أتحدث بتفاصيل أكثر، أطمئنوا على مصر فأنها بخير، وأبنائها في حدقات عيوننا، والمستقبل سيشهد الأجمل .. حفظ الله مصر أرضا وشعبا وجندا وقيادة.
وإلى الأمام يا جيش السودان، وقوات المخابرات العامة.

مكي المغربي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • دراسة.. تلوث الهواء يقلل قدرة الانسان على التركيز
  • وفاة سجين مصاب بالسل بعد يوم من مغادرته المستشفى في بني ملال
  • دراسة: استبدال الزبدة ببعض الزيوت النباتية قد يقلل بشكل كبير من خطر الوفاة
  • ما علاقة الكوابيس بالخرف؟.. دراسة حديثة تكشف
  • القناة ١٣ الإسرائيلية عن مسؤولين: إذا توصل ترامب لاتفاق مع حماس فسيصعب على نتنياهو الرفض
  • باهظة الثمن وشحيحة.. نُدوب الحرب تُشوّه ألواح الطاقة الشمسية بغزة
  • باريس سان جيرمان يُقلل من ليفربول وأنفيلد..هل يدفعون الثمن غاليًا؟
  • طبيبة تكشف: الشوكولاتة الداكنة دواء طبيعي للاكتئاب!
  • طبيبة: الشوكولاتة الداكنة مضاد طبيعي للاكتئاب
  • يأبى الله لمصر إلا أن يدفع الثمن مواطنوها مع السودان، لأن اسمها معركة الكرامة