مسؤول بالاتحاد الأوروبي: «نؤيد عودة السلطة الفلسطينية لإدارة غزة»
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إنه يدعم عودة السلطة الفلسطينية لإدارة الوضع في غزة، وإثبات وجودها، وفقاً لنبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
أضاف «بوريل»، أنَّ دولة الاحتلال الإسرائيلي نفذت رداً عنيفا تجاه الفلسطينيين في غزة، وأنه يدعم عودة الإدارة الفلسطينية للقطاع: «نعم لعودة السلطة الفلسطينية لإدارة الوضع في غزة».
وتابع مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، أنَّ الأوضاع في غزة غير مواتية للعمل الإنساني، مؤكداً: «نؤيد المشاركة العربية بالعمليات الدبلوماسية لبناء الدولة الفلسطينية».
دخول أول شاحنة وقود من معبر رفحوكان مراسل «القاهرة الإخبارية»، أفاد بدخول أول شاحنة وقود من معبر رفح إلى قطاع غزة، في ظل نفاد الوقود داخل القطاع وتأثر المستشفيات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جوزيب بوريل حرب غزة العدوان الإسرائيلي القضية الفلسطينية فی غزة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: إسرائيل توسّع نطاق ضرباتها الجوية إلى جبل لبنان
قال أحمد سنجاب، مراسل القاهرة الإخبارية من بيروت، إن سلاح الجو الإسرائيلي شن غارة جوية صباح اليوم استهدفت سيارة مدنية في بلدة بعورتة، قرب منطقة الضمّور في محافظة جبل لبنان التي تبعد قرابة 25 كيلومترًا فقط عن العاصمة بيروت.
واعتبر هذا الهجوم تطورا لافتًا أنه وقع خارج النطاق التقليدي للعمل العسكري الإسرائيلي، الذي كان حتى وقت قريب يقتصر على الجنوب اللبناني ومحيط الضاحية الجنوبية.
وأضاف خلال رسالة على الهواء مع منى صالح وشيرين غسان وشروق وجدي، أنه بحسب المعلومات الأولية، أسفر القصف عن سقوط عدد من الضحايا، دون إعلان رسمي بعدد محدد حتى الآن، مشيرا إلى أن هذه العملية تأتي بعد سلسلة من الغارات التي نفذها الجيش الإسرائيلي قبل يومين، واستهدفت مناطق عدة في الجنوب اللبناني، منها أرنون، مرتفعات جبل الريحان، وإقليم التفاح، إضافة إلى عمليات اغتيال في كفرا وحولا الحدودية، ويرى مراقبون أن هذه الهجمات تمثل خرقًا واضحًا للقرار الأممي 1701، وتصعيدًا جديدًا في وتيرة العدوان الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية.
وتابع أن رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري علّق على هذه التطورات، مؤكدًا أن ما يجري هو محاولات إسرائيلية للتغطية على التزام لبنان الصارم بوقف إطلاق النار، مشددًا على خطورة توسع رقعة الاستهداف لتشمل مناطق كانت تعد حتى الآن "آمنة نسبيًا" خارج الجنوب.