بوابة الفجر:
2024-11-05@15:26:31 GMT

"سحر الطعم والرائحة".. اكتشف فن الفطير المشلتت

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

"سحر الطعم والرائحة".. اكتشف فن الفطير المشلتت.. يعد الفطير المشلتت نوع من الحلويات التقليدية في بعض المناطق العربية، ويتميز بطبقات رقيقة من العجين تفصل بينها طبقة من الزبدة أو السمنة، مما يخلق تأثيرًا مشلتتًا وهشًا عند خبزه، ويمكن أن يحتوي الفطير المشلتت على مجموعة متنوعة من الحشوات مثل الفستق، الجوز، السكر، أو التمر.

يُعد إعداد الفطير المشلتت فنًا، حيث يتطلب تقنيات خاصة لتحقيق الطبقات الرقيقة والهشة.

مكونات الفطير المشلتت

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفطير المشلتت طريقة عمل الفطير المشلتت الفطیر المشلتت

إقرأ أيضاً:

اليوم العالمي لقنديل البحر.. اكتشف سحر الكائنات الجيلاتينية وأسرارها في أعماق البحار

هل تصدق أننا قد نحتفل يومًا ما باليوم العالمي لقنديل البحر؟ هذه الكائنات البحرية الغريبة والجميلة، التي تثير في نفوسنا مشاعر متضاربة بين الإعجاب والخوف، إذ يعتبر قنديل البحر جزء مهم من النظام البيئي البحري؛ لكنها تواجه العديد من التهديدات بسبب التلوث والتغير المناخي، فهذا المخلوق العجيب الذي لا يشبه السمك يُشجع الناس على معرفة المزيد عن هذا الحيوان البحري الذي يوافق الثالث من نوفمر من كل عام يومه العالمي.

اليوم العالمي لقنديل البحر

ووفقًا لما ذكرته الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي احتفالًا باليوم العالمي لقنديل البحر الموافق 3 نوفمبر، فإنّ قناديل البحر تتخذ من عمود الماء موطنًا لها، وهو أحد أكبر البيئات الحيوية على وجه الأرض، وهي عبارة عن كائنات بحرية تشبه الهلام توجد في أجزاء مختلفة من المحيط، سواء في المناطق الدافئة إلى الباردة من المحيط إلى المياه العميقة والساحل، إذ يمكنها أن تزدهر في أي بيئة، فكل ما تحتاجه هو بعض الوقت للتكيف مع محيطها.

وتبدو قناديل البحر مختلفة عن الكائنات البحرية الأخرى، إذ يتكون القنديل من جسم على شكل مظلة ومخالب متعددة، وعلى الرغم من أنها لا تمتلك دماغًا أو جسمًا، إلا أنها ذكية للغاية بطبيعتها، وتتغذى على الأسماك والروبيان وسرطان البحر والنباتات الصغيرة.

ويُعتقد أن قناديل البحر أقدم من الديناصورات وقد وجدت على الأرض لأكثر من 500 مليون عام في السجل الأحفوري، فهي ليس لديها قلب أو عظام في الجسم، ومع ذلك، لديها جهاز عصبي مركزي وفم يقع في منتصف الجسم، وهو حيوان من الرخويات يتبع فصيلة اللافقاريات اللاسعة، ويتميز بقوامه الهلامي، وله مجسات حسية وأطراف طويلة تسمى لوامس، ولا يملك جهازًا هضميًا فمعظم جسمه مكون من الماء وجيلاتين، ويمكن لبعض قناديل البحر أن تتوهج في الظلام، وتكون حركته في البحر عبارة عن انقباض جسمه ثم فرده بحيث يندفع بسرعة وسط الماء، وتساعده تيارات الماء على الانتقال من مكان إلى آخر.

فوائد لسعة قنديل البحر

وعلى الرغم مما يسببه قنديل البحر من أضرار، فإنّ وزارة البيئة المصرية أشارت عبر صفحتها الرسمية إلى أنّ قنديل البحر له العديد من الفوائد، فهو غذاء صحي ويعتبر من الوجبات الشهية لدى دول شرق آسيا ومن الأطباق الشهية التي تلقى رواجًا كبيرًا في أسواقها ويُجرى تقديمها بعد نزع الأذرع.

أذرع قنديل البحر يُجرى استخدامها أيضًا في إنتاج بعض القلويات التي يستفاد منها في صناعة المنظفات، وكذلك يستخرج منها بعض الأمصال التي تستخدم في الطب، كما يستخدمون الجزء العلوي منه والذي يتراوح قطره بين 2 و10 سم فقط في صناعة بعض مستحضرات التجميل والمنظفات الصناعية المختلفة، كما أنّ لقناديل البحر قيمة دوائية كبيرة في علاج أمراض النقرس وضغط الدم وترطيب الجلد.

مقالات مشابهة

  • «جوليا» فوجئت بحملها في الخمسين من عمرها.. ماذا اكتشف الأطباء بعد الفحص؟
  • الوفاة في دقائق.. اكتشف الأعراض المنذرة بالنوبة القلبية
  • إبراهيم المنيسي: الأهلي اكتشف وسام أبو علي لمنتخب فلسطين
  • اليوم العالمي لقنديل البحر.. اكتشف سحر الكائنات الجيلاتينية وأسرارها في أعماق البحار