تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، جانبا من شهادة رئيس وزراء الاحتلال الراحل مناحيم بيغن، خلال اجتياح بيروت عام 1982، وكيف أن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، والذي كان سيناتورا في حينها، أيد المجازر بحق الأطفال والنساء.

وجاء تقرير بصحفية "تايمز أوف إسرائيل"، عن تلك الفترة قولها: "بعد أيام قليلة من بدء الحرب على لبنان، المعروفة بعملية سلامة الجليل، التقى بيغن، بلجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ في واشنطن، واستجوبه عدد من المشرعين، بشأن لجوء إسرائيل لقوة مفرطة في الهجوم".




وأضافت: "بيغن قال للصحفيين، بعد عودته إلى إسرائيل: نهض سيناتور شاب، وألقى خطابا حماسيا للغاية، ويجب أن أقول أنه مر وقت طويل منذ أن سمعت هذا المتحدث الموهوب، وقد دعم في الواقع عملية السلاح في الجليل" وفق وصفه.

ونقل عن بايدن قوله: "إنه سيذهب أبعد من إسرائيل، وأنه سيصد بالقوة كل من يسعى لغزو بلاه حتى لو كان ذلك يعني قتل النساء والأطفال".

وقال بيغن: "لقد نأيت بنفسي عن هذه التصريحات، وقلت له: لا يا سيدي عليك أن تنتبه، وفقا لقيمنا يحظر إيذاء النساء والأطفال حتى في الحرب، أحيانا يكون هناك ضحايا بين السكان المدنيين لكن محظور أن نطمح لذلك" وفق زعمه.

Those of us shocked by Biden’s Gaza stance are asking who this man really is. Still not sure, but article in @theintercept led me to a 2020 @TimesofIsrael article on former Israeli PM Begin being surprised by Biden’s openness to inflicting civilian casualties in Lebanon in 1982: pic.twitter.com/cRUZ8oySNj — Shibley Telhami (@ShibleyTelhami) November 16, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال بايدن قتل غزة الاحتلال قتل بايدن سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

‏مدير المخابرات الأمريكية: بايدن يعمل على فرض شروط إنهاء الحرب وإعادة الرهائن

قال ‏مدير المخابرات الأمريكية، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعمل على فرض شروط إنهاء الحرب وإعادة الرهائن.

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".

وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل: صفارات الإنذار تدوي في زرعيت وعدد من مستوطنات الجليل الغربي شمال إسرائيل
  • شكوك أميركية بإمكانية إنهاء العدوان على غزة قبل انتهاء ولاية بايدن
  • ‏مدير المخابرات الأمريكية: بايدن يعمل على فرض شروط إنهاء الحرب وإعادة الرهائن
  • جُلّهم من الأطفال والنساء.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين بقطاع غزة إلى 40939 شهيدًا
  • ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 40 ألفا و939 .. أغلبيتهم من الأطفال والنساء
  • إعلام أمريكي: مفاوضات غزة تواجه عقبات قد تؤخر وقف الحرب حتى نهاية رئاسة بايدن
  • أدميرال أمريكي يرى أن الحروب المستقبلية ستُخاض تحت الأرض بعد نموذج أنفاق حماس
  • صناعة المعجزات لا انتظارها
  • صحف عالمية: عمليات إسرائيل بالضفة عبثية وعلى هاريس الابتعاد عن بايدن
  • القسام تبث تسجيلا لأسير قتل في رفح.. ناشد بايدن لوقف الحرب (شاهد)