زينب 30 عاما فى صناعة منتجات يدوية من الخوص بقنا: أعمالي وصلت أوروبا.. صور
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن زينب 30 عاما فى صناعة منتجات يدوية من الخوص بقنا أعمالي وصلت أوروبا صور، تجلس السيدة الأربعينية على الحصير لتبدأ العمل في صناعة منتجات من خوص النخيل الذي تحصل عليه من أحد المزارعين بمقابل مادي، ليخرج في .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زينب 30 عاما فى صناعة منتجات يدوية من الخوص بقنا: أعمالي وصلت أوروبا.
تجلس السيدة الأربعينية على الحصير لتبدأ العمل في صناعة منتجات من خوص النخيل الذي تحصل عليه من أحد المزارعين بمقابل مادي، ليخرج في النهاية منتج بديع صمم بإتقان ومهارة وبألوان مختلفة صنعتها أنامل يدها داخل المنزل الصغير بقرية خزام التابعة لمركز قوص، جنوب محافظة قنا، وما بين الموهبة وحاجتها للعمل لمساعدة زوجها في الإنفاق على أسرتها تنفرد بتلك الحرفة في محافظة قنا.
ومن المحلية إلى العالمية وصلت منتجات زينب عبد المجيد، صانعة منتجات من خوص النخيل، إلي دول عديدة خارج مصر وبالتحديد أوروبا وذلك عن طريق أحد الأشخاص الذي يعمل في مجال السياحية بالأقصر، لتثبت أن البساطة التي تتقن قادرة على الوصول إلي أقصى حد، وبهدوء وبشاشة تستقطع السيدة جزءا كبيرا من يومها للعمل في الصناعية اليدوية التي تعلمتها على مدار 30 عاما وقبل زواجها أثناء تواجدها مع أسرتها.
قالت زينب عبد المجيد، صانعة المنتجات اليدوية من الخوص، إنها تعلمت تلك الحرفة منذ ما يزيد عن 30 عاما وتعلمتها أثناء تواجدها مع أسرتها، حيث تعشق ذلك المجال اليدوية وكذلك التطريز منذ الصغر وتميزت في عمل المنتجات اليدوية من خوص النخيل ولها زبائن خاصة يطلبون منها أنواع محددة من المنتجات، كما إنها تستطيع عشرات المنتجات من خوص النخيل.
وأشارت عبد المجيد، إلي إنها علمت ذلك النوع من العمل اليدوي لعدد من أقاربها ولكنه يحتاج إلي مهارة وإتقان وحب لما يقوم به الشخص، وتعتمد في عملها على منتج الخوص الذي تحصل عليه من المزارعين والتجار وهو نوع خاص يخرج من قلب شجرة النخيل ولذلك لا توجد منه كميات ويبارك بسعر عالي مقارنة بسعر الجريد والخوص الآخر.
وأوضحت زينب عبد المجيد، أن الأنواع التي تقوم بعملها هي فاظات من خوص النخيل ذات أشكال مختلفة وبألوان متنوعة أيضا تقوم بعملها داخل المنزل، وأطباق لحفظ الخبز وقطع لوضع القهوة عليها وكذلك قطع فنية تعلق على الحائط، وسبت للخبز، لافتة أنها تجيد أعمال التطريز أيضا على الملابس وتصنع أشكال أخرى يدوية مثل كروشيه العرائس.
تحول خوص النخيل لمنتجات يدوية (1)تحول خوص النخيل لمنتجات يدوية (2)
تحول خوص النخيل لمنتجات يدوية (3)
زينب سيدة تبدع في العمل اليدوي
منتج من الخوص للسيدة
منتجات من الخوص لزينب
منتجات من الخوص١ تحول خوص النخيل لمنتجات يدوية (1)
تحول خوص النخيل لمنتجات يدوية (2)
تحول خوص النخيل لمنتجات يدوية (3)
زينب سيدة تبدع في العمل اليدوي
منتج من الخوص للسيدة
منتجات من الخوص لزينب
منتجات من الخوص١
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دعا إلى نقل قبر السيدة زينب.. مازن الناطور نقيباً للفنانين السوريين
متابعة بتجــرد: أعلنت السلطات السورية في سابقة من نوعها تعيين الفنان مازن الناطور نقيباً للفنانيين السوريين، في خطوة أثارت جدلاً واسعاً.
واستنكرت مجموعة كبيرة من الفنانين اللجوء إلى التعيين، على غرار المخرج زهير قنوع الذي كتب في موقع “فيسبوك”: “سعدت كفنان سوري بإنهاء تكليف النقيب السابق ومجلسه، وسعدت بعدم إجراء انتخابات وفقاً للقوانين المسيّسة، ويشرّفني أن يمثل الفنانين الأستاذ مازن الناطور أو غيره من الفنانين السوريين المحترمين الذين نقدّرهم وهم كثر، لكنني فوجئت بأن يتم في عهد الحرية (تعيين) نقيب الفنانين ومجلس ادارة النقابة، مع توزيع مهامهم، ومن دون الرجوع إلى رأي أعضاء النقابة واستشارتهم أو عرض القائمة المرشّحة عليهم”.
وأضاف: “لا سيما أن ادارة مبادرة (معاً لإنقاذ نقابتنا) التي كانت رأس الحربة في الحراك الداعي لإسقاط النقيب السابق ومجلسه، وبعد لقاءات عدة، كانت قد طلبت من الإدارة السياسية قائمة بالأسماء المرشحة للمهمة لعرضها على الأعضاء قبل اعتمادها، إلا أن هذا لم يحصل! وتم إصدار قرار التعيين الذي يضم أكثر من نصف المعينين من خارج المبادرات التي عملت وجهّزت قوائم مرشحيها لمرحلة تسيير الأعمال بشكل ديمقراطي!!”.
وتساءل: “فما هو مبرر عدم إشراك جموع أعضاء النقابة في قرار مصيري كهذا في نقابتهم؟ وحتى لو كانت المهمة مؤقتة، ما مبرر زملائنا الفنانين بقبول تعيينهم بدلاً من أن يتم اختيارهم من قبل زملائهم!! وأذكر هنا أن الفنانين الكبيرين عبد الحكيم قطيفان وسميح شقير قد رفضا مبدأ التعيين وأكدا على استقلالية النقابة كما كنا جميعاً نرفضه في المبادرات الحرة التي سعت للإصلاح…”.
يُذكر أن مازن الناطور كان من أول الفنانين القلائل الذين أعلنوا وقوفهم مع الثورة السورية، وقد أثار الجدل أخيراً بتصريحاته بعد سقوط نظام بشار الأسد، حين دعا إلى نقل قبر السيدة زينب، حفيدة الرسول محمد، من دمشق إلى إيران.
View this post on InstagramA post shared by مازن الناطور (@mazen_alnatour)
main 2025-03-06Bitajarod