بوابة الوفد:
2025-01-22@10:00:00 GMT

فراس سعيد يكتب اسمه في قائمة "صدفة "2024

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

 يستعد النجم الكبير فراس سعيد لتصوير دوره في مسلسله الجديد "صدفة" بطولة النجمة ريهام حجاج وعدد كبيرمن النجوم، المسلسل في إطار اجتماعي تشويقي، ومن المفترض أن يتم عرض العمل خلال الماراثون الرمضاني المقبل لعام 2024.

 المسلسل من بطولة النجمة ريهام حجاج ، عصام السقا، رحاب الجمل، سلوي خطاب، وعدد كبير من النجوم، العمل من تأليف أيمن سلامة ،وإخراج سامح عبد العزيز.

فراس سعيد 

ومن المعروف أن انتهي النجم فراس سعيد من تصوير مسلسل "أروح خفية "بطولة النجمة سمية الخشاب، ونضال الشافعي، نهلة سلامة، وكوكبة كبيرة من النجوم، العمل من تأليف سوسن عامر،وإخراج إبرام نشأت 

كما شارك في فيلم " ساعة إجابة" تأليف أحمد شيكو وأخراج مصطفي أبو سيف، ويشارك في العمل عدد كبير من النجوم منهم أحمد فتحي ، أيتن عامر،إنتصار، نجلاء بدر ، وأخرون.

فراس سعيد 

وفي سياق آخر شاركت النجمة ريهام حجاج في الماراثون الرمضاني الماضي2023 بمسلسل جميلة " وشاركها البطولة كل من النجمة عبير صبري، يسرا اللوزي، سوسن بدر، أحمد الشامي، سامح الصريطي ، مروة الأزلي ، صبري عبد المنعم ، هاني عادل، العمل من تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبد العزيز.

العمل دارت أحداثه حول مشاكل الميراث وبعض المشكلات الزوجية ، وظهرت ريهام حجاج متزوجة هاني عادل من ضمن الأحداث.

 

أما من جانب السينما، فشاركت النجمة ريهام حجاج في  آخر أعمالها السينمائية فيلم رغدة متوحشة، الذي تم عرضه عام 2018، العمل كان بطولة النجم رامز جلال، بيومي فؤاد، أحمد فتحي، إنتصار، نسرين أمين ،حمدي الموزير، سامي مغاوري، العمل من تأليف على غالب، وإخراج محمود كريك.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صدفة فراس سعيد رحاب الجمل عصام السقا سلوى خطاب ريهام حجاج سمية الخشاب

إقرأ أيضاً:

علبة أحمد سعيد من صوت العرب إلى ضجيج أحمد موسى

حين انطلقت الإذاعة المصرية بجملتها المرتبكة الأولى: "آلو آلو.. هنا الإذاعة"، كانت مجرد تجربة ناشئة تابعة لوزارة المواصلات، لكن مع مرور الوقت، ومع تحويلها إلى هيئة مستقلة، أصبحت قوة ناعمة لا تُضاهى. وجاء إطلاق إذاعة "صوت العرب" عام 1953 ليشكل نقلة نوعية، حيث تحولت إلى مشروع ثوري يحمل رسالة تحررية عابرة للحدود، تخشاه القوى الاستعمارية كما حدث في الجزائر، حين منع الاحتلال الفرنسي بيع أجهزة الراديو التي تلتقط بثها.

في ذروة مجدها، دعمت "صوت العرب" حركات التحرر بإطلاق إذاعات مخصصة، مثل إذاعة الجزائر التي بدأت بثها من القاهرة عام 1967 لدعم الثورة ضد الاستعمار الفرنسي، وإذاعة فلسطين التي انطلقت عام 1960 كأول منصة إذاعية تعبّر عن معاناة الشعب الفلسطيني. كما لعبت الإذاعة دورا بارزا في دعم نضال المغرب ضد الاستعمار الفرنسي، إذ ساهمت حملاتها في عودة السلطان محمد الخامس من المنفى ورفع الحماية الفرنسية عن البلاد، وهو ما دفع السلطان إلى الإشادة بدورها، واصفا إياها بالبشير الذي ألهم شعبه للثورة ونيل الاستقلال. ولم يقتصر دور الإذاعة على الوطن العربي، بل امتد إلى دعم نضالات الشعوب الأفريقية، لتصبح رمزا للتحرر والوحدة.

قاد هذا المشروع أحمد سعيد، الذي لم يكن مجرد مذيع، بل رمزا لمرحلة استثنائية في تاريخ الإعلام العربي، حيث نجح في جعل صوته رمزا للقومية والتحرر حتى عُرفت أجهزة الراديو في الشوارع الشعبية بـ"علبة أحمد سعيد"، وكان صوته يمثل الأمل والتحرر في آن واحد، بينما كانت شخصيته تخترق السياسة الدولية إلى حد رفض البرلمان البريطاني وجوده في وفد مصري عام 1965 بسبب تأثيره في الرأي العام، متهما إياه بالتحريض على الجنود البريطانيين.

لكن كما صنع أحمد سعيد أسطورته بصوته ورسائله، بدأ سقوطها مع نكسة يونيو 1967. وتحولت "صوت العرب" إلى منصة للتضليل، تبث بيانات عن انتصارات وهمية، مثل: "سندخل القدس عصرا"، و"فتحنا باب الحجز لحفل أم كلثوم في تل أبيب الخميس القادم". اعتذر لاحقا أحمد سعيد قائلا: "كنت أقرأ ما يصلني من بيانات رسمية"، لكن ذلك الاعتراف لم ينقذ الإعلام المصري من انحدار المصداقية. وكان شهادة على حقيقة أن الإعلام أداة في يد السلطة.

يمكنك أن تنتقد أحمد سعيد، أو تلتمس له العذر، لكنه بلا شك كان صوتا يحمل قضية ومشروعا. ولا يمكن مقارنة أحمد سعيد بأي وجه من وجوه الإعلام المصري الحالي، لكنه يبقى جزءا من بداية التحول الذي انتهى بأحمد موسى، وهنا نرى الفارق الحقيقي؛ أحمد سعيد كان صوتا صنعه مشروع قومي، بينما أحمد موسى هو منتج طبيعي لغياب المشروع ولأزمان المسخ. موسى ليس إعلاميا بقدر ما هو ظاهرة شعبوية، تنطق بالجهل والاستقطاب والتحريض، وإذا كان الإعلام المصري في بداياته يتبع وزارة المواصلات، فإن الإعلام الحالي بقيادة أحمد موسى يبدو وكأنه يتبع وزارة الصرف الصحي.

الإعلام المصري الذي كان يوما صوت العرب جميعا، يحمل همومهم ويدافع عن قضاياهم، أصبح اليوم أداة تُعاديهم، فأحمد موسى، بوق النظام الحديث، جسّد هذا الانحراف بعدائه الصريح للشعوب العربية. الفلسطيني بالنسبة له "إرهابي"، حيث وصف المقاومة الفلسطينية وحركة حماس بأنها خطر على الأمن القومي المصري، واتهمها بالتآمر على الدولة المصرية. والسوري عند موسى ليس ثائرا يبحث عن الحرية، بل "تكفيري إرهابي" يدمّر وطنه. أما الجزائري، فقد دعا موسى صراحة إلى قتله خلال الأزمة التي أعقبت مباراة كرة القدم بين مصر والجزائر عام 2010، حين استغل خلافا رياضيا لتحويله إلى عداء شعبي مقيت، في موقف يعكس استعداء فجا لشعب وقف يوما بجانب مصر في معاركها الكبرى، هذا التحول الكبير في الخطاب الإعلامي المصري يعكس تراجع الدور الريادي لمصر في خدمة قضايا الأمة والتحرر، وغياب الرؤية الاستراتيجية للأنظمة المتعاقبة على حكم مصر.

على النقيض، استطاعت قنوات مثل "الجزيرة" أن تحتكر أكثر من نصف مشاهدات العالم العربي، لأنها تبنت قضايا الشعوب وعبّرت عن همومهم، فالفارق ليس في التكنولوجيا، ولا في الزمن، بل في الروح التي كانت تدفع إعلاما يقاوم الاستعمار إلى إعلام يخدم الاستبداد.

هبط الإعلام المصري من قمة المجد، حين كان "صوت العرب" رمزا للوحدة والتحرر، إلى قاع الانحدار، حين صار صوتا للكراهية والعدوان. وبين إذاعة الجزائر في القاهرة عام 1967، وتحريض أحمد موسى على الجزائر عام 2010، تكمن قصة انحدار مؤلمة من إعلام يحمل رسالة أمة إلى إعلام يهدد وحدتها.

مقالات مشابهة

  • إيساف يعود بقوة.. أغنية جديدة بعنوان "أميزك وتخيب" قريبًا
  • مسلسلات رمضان 2025.. ريهام حجاج صحفية في مسلسل أثينا
  • «WATCH IT» تكشف عن الصور الأولى لمسلسلات رمضان 2025
  • «ظلم المصطبة» ليس الأول.. أعمال درامية جمعت بين ريهام عبدالغفور وإياد نصار
  • رمضان 2025.. طرح برومو الحلانجي والإعلان عن قناة عرضه
  • علبة أحمد سعيد من صوت العرب إلى ضجيج أحمد موسى
  • ريهام حجاج.. في «أثينا»
  • أبرزهم الغاوي.. قائمة مسلسلات الـ 15 حلقة في رمضان 2025
  • الإمام أحمد بن سعيد.. لحمة وطنية وسيادة عُمانية
  • أحمد بن سعيد يتوج هاتون بلقب «هيرو دبي ديزرت للجولف»