8 أسباب لفقدان حاسة التذوق والشم.. اعرف طرق العلاجات المنزلية صحة وطب
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحة وطب، 8 أسباب لفقدان حاسة التذوق والشم اعرف طرق العلاجات المنزلية،يمكن أن يؤثر فقدان حاسة الشم والتذوق على نوعية الحياة، من الضروري أن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 8 أسباب لفقدان حاسة التذوق والشم.. اعرف طرق العلاجات المنزلية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يمكن أن يؤثر فقدان حاسة الشم والتذوق على نوعية الحياة، من الضروري أن تتعرف على جميع العلاجات الطبيعية لفقدان التذوق والشم حتى لا تضطر إلى الاعتماد كليًا على الأدوية، يمكن أن تكون هذه مفيدة أيضًا لأولئك الذين لديهم حساسية من بعض أدوية البرد ولأولئك الذين لا يستطيعون تناول أدوية إضافية لأسباب تشمل الحمل أو مشاكل صحية خطيرة أخرى، إليك أسباب فقدان حاسة التذوق والشم والعلاجات المنزلية ، وفقا لما نشره موقع "pinkvilla".
أسباب فقدان حاسة التذوق والشم 1. الالتهابات أو الأمراض الفيروسيةالتهابات الجهاز التنفسي العلوي هي التي تسبب فقدان حاسة التذوق والشم ، يمكن أن تؤدي نزلات البرد والإنفلونزا والتهابات الجيوب الأنفية إلى إضعاف حاسة الشم والتذوق مؤقتًا، ويرجع ذلك إلى حقيقة أن الفيروسات يمكن أن تسبب التهابًا وتورمًا في الممرات الأنفية، ما يؤثر على وظيفة المستقبلات الشمية وبراعم التذوق ، يمكن لبعض علاجات فقدان التذوق والشم استعادة حواسك بسهولة.
2. احتقان الأنفيمكن أن تؤدي حالات مثل الحساسية أو التهاب الجيوب الأنفية أو الزوائد الأنفية إلى فقدان التذوق واحتقان الأنف وانسداده، عندما يتم انسداد الممرات الأنفية، يمكن أن يتداخل مع قدرة جزيئات الرائحة على الوصول إلى المستقبلات الشمية، ما يؤدي إلى تقلص حاسة الشم.
3. إصابات الرأستنقل حواسك المعلومات من أنفك ولسانك إلى الدماغ. لذلك ، فإن إصابات الرأس الرضحية ، مثل الارتجاج أو الكسور التي تصيب الجمجمة أو الوجه ، يمكن أن تلحق الضرر بالأعصاب الشمية أو تؤثر على الهياكل المرتبطة بالرائحة والذوق
4. جراحات الأنف أو الجيوب الأنفيةيمكن لبعض العمليات الجراحية التي تشمل الممرات الأنفية أو الجيوب الأنفية أن تعطل حاسة الشم أو التذوق، يمكن أن يحدث هذا بسبب تلف الأعصاب الشمية أو التدخل في الأداء الطبيعي للهياكل الحسية.
5. الشيخوخةمع تقدمنا في العمر، من الشائع أن تنخفض حاسة الشم والذوق تدريجياً ، يمكن أن يؤثر هذا التدهور المرتبط بالعمر ، والمعروف باسم طول البصر الشيخوخي، على شدة وحساسية هذه الحواس.
6. الأدويةقد يكون لبعض الأدوية، مثل بعض المضادات الحيوية ومضادات الهيستامين وأدوية العلاج الكيميائي ، آثارًا جانبية تشمل الفقدان المؤقت أو الدائم للرائحة أو التذوق.
7. التغيرات الهرمونيةيمكن أن تؤثر التغيرات الهرمونية، خاصة أثناء الحمل، على حاسة الشم والتذوق، تعاني العديد من النساء الحوامل من تغيرات مؤقتة في قدرتهن على شم أو تذوق بعض الأطعمة.
8. التدخينيمكن للتدخين أن يضر بالمستقبلات الشمية وبراعم التذوق بمرور الوقت ، مما يؤدي إلى تدهور حاسة الشم والتذوق .
علاجات منزلية لفقدان حاسة التذوق والشم 1. الزيوت العطريةعند البحث عن طرق للحصول على طعم ورائحة مرة أخرى بعد نزلة برد ، يمكنك محاولة تخفيف احتقان الأنف بمساعدة الزيوت الأساسية مثل زيت الأوكالبتوس والنعناع وشجرة الشاي وإكليل الجبل والخزامى وزيت الخروع الدافئ والليمون. هذه الزيوت معروفة بخصائصها المزيلة للاحتقان ، أنها تساعد في فتح الشعب الهوائية وتعزيز التنفس أسهل.
2. غسول الأنفلديك خيار شراء محلول ملحي مسبق الصنع أو يمكنك صنعه في المنزل عن طريق خلط 1 ملعقة صغيرة من الملح غير المعالج باليود و1/4 إلى 1/2 ملعقة صغيرة من صودا الخبز في 2 كوب من الماء المقطر أو المعقم، خذ نفسًا عميقًا واسكبه في أحد فتحتي الأنف مع إبقاء رأسك مائلاً، اغسل المخاط من خلال فتحة الأنف الأخرى.
3. استنشاق البخارإذا كنت تعاني من فقدان التذوق مع الزكام ، فحاول استنشاق البخار على الأقل مرتين أو ثلاث مرات في اليوم، كل ما عليك فعله هو تحضير البخار بغلي الماء الساخن، يمكنك أيضًا نقع الماء بالزيوت الأساسية مثل إكليل الجبل أو الكينا أو النعناع لتنظيف المخاط والتخلص من انسداد الممرات الأنفية .
4. شاي الثوميشتهر الثوم برائحته وطعمه القوي ، وقد تم استخدامه لفوائده الصحية المحتملة في مختلف الثقافات لعدة قرون، فقط أضف فصين من الثوم المهروس إلى الشاي المغلي وصفيه تمامًا كما تفعل مع أوراق الشاي، يمكنك أيضًا إضافة الليمون إذا كنت ترغب في موازنة المذاق القوي للثوم مع الحمضيات.
5. زيت السمسمإذا كنت لا تعرف كيفية استعادة الرائحة، جرب زيت السمسم. تم استخدام هذا الزيت في ممارسات الطب التقليدي، بما في ذلك الأيورفيدا، لفوائده الصحية المحتملة، يُعتقد أنه يمتلك خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للميكروبات قد تساعد في تخفيف انسداد الأنف واحتقانه وجفافه
6. الزنجبيلالزنجبيل هو طريقة أخرى لاستعادة فقدان حاسة التذوق والشم، إنه مكون طبيعي معروف بخصائصه المضادة للالتهابات ومزيل الاحتقان، يمكن أن يساعد في تخفيف انسداد الأنف واحتقانه عن طريق تقليل الالتهاب في الممرات الأنفية وتعزيز تدفق الهواء بشكل أفضل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس: قصة زكا العشار دعوة لعدم فقدان الرجاء والسعي نحو التغيير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، اليوم الأربعاء، عن قصة زكا العشار مستمدا تأملاته من إنجيل القديس لوقا، الذي يروي كيف دخل يسوع مدينة أريحا وأوقف مروره عند شجرة حيث كان زكا، رئيس العشارين، يسعى فقط لرؤيته، مضيفا أن هذا اللقاء يحمل معاني عميقة، مشيرا إلى أن زكا كان رجلًا ضالًا في نظر المجتمع، لكن يسوع لم يتردد في أن يذهب إليه ويدعوه للقاء في بيته.
وأوضح البابا فرنسيس أن زكا كان يشعر بالعزلة والازدراء بسبب منصبه كعشار، وتساءل عن سبب اختياره أن يقيم في مدينة أريحا، التي تشبه "مقبرة" رمزية للمشاعر التي يعيشها من يشعرون بالضياع. وأشار إلى أن الرب يسوع لا يتوقف عن النزول إلى الأماكن المظلمة، مثل أماكن الحروب والألم، ليبحث عن الذين يشعرون بأنهم فقدوا كل أمل.
وتطرق البابا إلى أن زكا، رغم اختياراته الخاطئة في الماضي، كان راغباً في رؤية يسوع رغم العوائق التي كانت تحول دون ذلك، لافتا إلى أن الرغبة الحقيقية في اللقاء مع الله تتطلب أحياناً شجاعة كبيرة وتجاوزًا للحدود الاجتماعية والذاتية، كما فعل زكا حين صعد شجرة ليتمكن من رؤية يسوع.
وأشار البابا إلى أن المفاجأة كانت عندما طلب يسوع من زكا أن ينزل عن الشجرة ليذهب إلى بيته، وهو ما يعد دعوة لاستقبال الرب برحابة صدر، حتى وإن كنا نعتقد أننا لا نستحق هذا اللقاء، وعبر البابا عن أن نظرة يسوع لزكا كانت نظرة محبة ورحمة، لا توبيخ، وهو ما يمثل دعوة للمغفرة التي لا تُشترى.
وأكد البابا فرنسيس على أن زكا بعد أن أصغى لكلمات يسوع، قرر تغيير حياته بشكل ملموس من خلال التزامه برد الحقوق التي أخذها بغير وجه حق. وقال إن هذا التغيير لم يكن نتيجة لحكم الله عليه، بل استجابة لمحبة الله التي غمرت قلبه وألهمته لتحقيق العدالة.
في ختام تعليقه، دعا البابا فرنسيس الجميع إلى ألا يفقدوا الأمل حتى في الأوقات الصعبة، وأكد على أهمية الرغبة الحقيقية في رؤية يسوع والسعي للقائه، مضيفًا أن محبة الله ورحمته تتجاوز كل الحدود والعيوب، وهو دائمًا يبحث عنا في لحظات ضعفنا وضلالنا.