الاحتلال الإسرائيلي يقصف جبل قطمون جنوبي لبنان
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أفادت شبكة العربية السعودية ، اليوم الجمعة، بقصف مدفعي إسرائيلي على جبل قطمون جنوبي لبنان.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية ، بإطلاق 4 قذائف على الأقل وسقوطها في مناطق مفتوحة بعد دوي صفارات الإنذار في الجليل الغربي.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال أن صفارات الإنذار تدوي في الجليل الأعلى.
ولفتت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى إغلاق طرق في الجليل الأعلى بعد إطلاق صاروخ مضاد للدبابات.
وأوضحت الإذاعة أن هناك إطلاق صاروخ مضاد للدروع من لبنان على الجليل الأعلى وإغلاق عدد من الطرق في المنطقة.
وتم إغلاق طرق في منطقة المنارة وتلة رميم في الجليل الأعلى أمام الحركة.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبناني، في وقت سابق من اليوم، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف أطراف بلدتي الناقورة وعلما الشعب، وقصف ليلاً أطراف بلدتي عيتا الشعب ورامية.
كما أغارت الطائرات الحربية في محيط بلدتي الناقورة وعلما الشعب، وبلدة الناقورة وجبل اللبونة قبل مساء أمس كما كرر الهجمات على أطراف بلدة الظاهرة.
وحلقت طائرات الاستطلاع المعادية طوال ليلة أمس وحتى صباح اليوم، فيما ملأت القنابل المضيئة سماء القطاعين الغربي والوسطى.
ويعاني المواطنون، خاصة في البلدات المحاذية للخط الأزرق مع فلسطين المحتلة، جراء الاعتداءات الإسرائيلية اليومية واستهدافها للعمال والمزارعين في الحقول، الأمر الذي حال دون استكمال موسم قطف الزيتون، وأن معظم الأطفال والنساء وكبار السن غادروا منازلهم إلى مناطق أكثر أمانًا.
وناشد الأهالي الذين ما زالوا متواجدين في القرى المذكورة تقديم المساعدات الطبية والأدوية للمرضى بينهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق صاروخ مضاد للدروع إعلام إسرائيلية الجليل الغربي الجليل الأعلى الاعتداءات الاحتلال الاسرائيلي الجلیل الأعلى فی الجلیل
إقرأ أيضاً:
خروقات الاحتلال تتواصل.. اغتيال شاب جنوب لبنان وإطلاق نار على البلدات
قالت وسائل إعلام لبنانية إن مسيرة للاحتلال، استهدفت سيارة في بلدة عيتا الشعب في قضاء بنت جبيل جنوب لبنان، ما أدى إلى استشهاده، في خرق جديد لوقف إطلاق النار.
وأوضحت أن الشهيد هو يوسف محمد سرور نجل رئيس بلدية عيتا الشعب، وأصيبت زوجته إصابة خطيرة، في استهداف سيارته.
وزعم جيش الاحتلال، أنه استهدف الشاب كونه ناشطا عسكريا في المنطقة، ويتعامل مع وسائل قتالية.
واستمرارا للخروقات، قام جيش الاحتلال بإطلاق نار كثيف عبر أسلحته الرشاشة، من موقع الرادار، في محيط بلدة شبعا باتجاه منازل اللبنانية، التي شهدت عودة كثيفة للنازحين عقب الانسحاب.
وفتحت قوات الاحتلال نيران رشاشاتها من تلة الحمامص باتجاه البلدات المحيطة بالمنطقة، وتعد التلة واحدة من المناطق الخمس التي رفض الاحتلال الانسحاب منها، بسبب موقعها الاستراتيجي المشرف على مستوطناته شمال فلسطين المحتلة.
وأقدمت جرافة للاحتلال على عمل سواتر ترابية جديدة، قرب ساحة بلدة العديسة على الشريط الحدودي، فيما ألقيت قنابل صوتية على نقطة تجمع للعائدين إلى بيوتهم قرب بلدة كفر كلا، وأطلقت رشقات من الرصاص.
وقالت وسائل إعلام لبنانية، إن دبابتين لاحتلال، أطلقتها النار على مركز للجيش اللبناني، في منطقة بركة النقار، جنوب بلدة شبعا دون وقوع إصابات.
وسقطت إصابات عدة جراء إطلاق قوات الاحتلال النار على منتزهات الوزاني جنوبي لبنان أثناء قيام بعض أهالي البلدة بتفقدها بعد عودتهم.
وسجل صباح الأربعاء، تحليق مكثف للطيران المسير، على علو منخفض، في أجواء بلدات الدوير وجبشيت والشرقية وأنصار وعبا وحاروف وتول والنميرية والكفور جنوب لبنان.
«هالكن» تعرض صواريخ إماراتية بأنظمة ذكية عالية الدقة