كلير لو فليشر : «الخارجية الفرنسية» مهتمة بطلب منح الكويتيين تأشيرات متعددة الدخول طويلة المدة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن كلير لو فليشر الخارجية الفرنسية مهتمة بطلب منح الكويتيين تأشيرات متعددة الدخول طويلة المدة، أكدت السفيرة الفرنسية لدى البلاد كلير لو فليشر أهمية زيارة وزير الخارجية الشيخ سالم العبدالله إلى باريس، موضحة أن اختيار فرنسا كأول دولة في .،بحسب ما نشر جريدة الحقيقة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كلير لو فليشر : «الخارجية الفرنسية» مهتمة بطلب منح الكويتيين تأشيرات متعددة الدخول طويلة المدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت السفيرة الفرنسية لدى البلاد كلير لو فليشر أهمية زيارة وزير الخارجية الشيخ سالم العبدالله إلى باريس، موضحة أن اختيار فرنسا كأول دولة في جولته دلالة على عمق وقوة ومتانة العلاقات الثنائية بين البلدين. وأشارت لو فليشر في تصريح خاص لـ «الأنباء» إلى أن البلدين الصديقين قد وقعا مذكرة تفاهم لمواصلة الحوار الاستراتيجي بين باريس والكويت، حيث تسمح هذه الصيغة القيمة في الديبلوماسية، لفرنسا والكويت بتطوير وتعزيز العلاقات الثنائية بينهما. وتابعت: ستشمل هذه الآلية، التي سيشترك الوزيران في رئاستها قريبا، لجان عمل فرعية حول مواضيع مختلفة مثل التعليم والأمن والتجارة والصحة. وخلال هذا الاجتماع، أكد الوزيران بشكل خاص على رؤيتهما المشتركة حول استقرار المنطقة، لاسيما في إطار جهود فرنسا للترويج لـ «مؤتمر بغداد» المقبل الذي سيعقد في العراق في أكتوبر المقبل، والذي ستشارك فيه الكويت على مستوى عال، كما حدث في النسختين السابقتين.
ولفتت إلى أن وزير الخارجية الشيخ الشيخ سالم العبدالله تمكن من لقاء الوزير أوليفييه بيشت، الوزير المفوض المسؤول عن التجارة الخارجية وباتريك دوريل المستشار الديبلوماسي لرئيس الجمهورية الفرنسية، بالإضافة إلى كبار رجال الأعمال الفرنسيين المهتمين بقدرات وإمكانيات الاقتصاد الكويتي.
وأضافت لو فليشر أنه خلال اللقاء مع نظيره الفرنسي طلب وزير الخارجية الشيخ سالم العبدالله منح الكويتيين تأشيرات متعددة الدخول طويلة المدة والخارجية الفرنسية أبدت اهتمامها بذلك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة: المشي طوال هذه المدة يوميًا يطيل العمر
أظهرت دراسة أسترالية جديدة أن المشي لمدة ساعة ونصف يوميًا يمكن أن يضيف 11 عامًا إلى عمر الإنسان، مقارنة بمن لا يمارسون المشي بشكل كافٍ.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وجدت الدراسة أن الأشخاص الذين يلتزمون بهذا المعدل من المشي يعيشون حياة أطول وأكثر صحة من أولئك الذين يتجنبون النشاط البدني.
وحذر العلماء لفترة طويلة من المخاطر الصحية التي يسببها الخمول على الصحة، والذي يزيد من خطر الإصابة بعدد من الأمراض مثل السمنة، وداء السكري من النوع 2، والسرطان، والموت المبكر.
ووفقًا لفريق من جامعة جريفيث في كوينزلاند، فإن المشي يُعد أحد أبسط الطرق لتعزيز الصحة العامة وزيادة متوسط العمر المتوقع.
دراسة موسعة على حوالي 40 ألف شخص
وقييم الباحثون مستويات النشاط البدني لأكثر من 36,000 بالغ أمريكي تتراوح أعمارهم بين 40 عامًا وما فوق. استخدم الفريق أجهزة تتبع الصحة لتسجيل النشاط البدني على مدار أربعة أيام على الأقل، وحول العلماء جميع الأنشطة البدنية المعتدلة إلى معادل دقيق من دقائق المشي لتسهيل المقارنة بين المجموعات.
ماهو معدل النشاط البدني المثالي؟
وفقًا للإرشادات الصحية العالمية، يُنصح البالغون الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و64 عامًا بممارسة 150 دقيقة من النشاط المعتدل كل أسبوع، مثل المشي السريع أو ركوب الدراجة، بالإضافة إلى تمارين القوة مرتين أو أكثر في الأسبوع. البديل لذلك هو ممارسة 75 دقيقة من النشاط الهوائي القوي، مثل الركض أو التنس، بالإضافة إلى تمارين القوة.
المشي لمدة ساعة ونصف يوميًا يُطيل العمر
وأكد الباحثون أن أقل ربع نشاطًا من المشاركين كانوا يمارسون ما يعادل 50 دقيقة من المشي يوميًا، في حين أن المجموعة التي تلتها كانت تمشي حوالي 80 دقيقة يوميًا.
أما أكثر 25% نشاطًا، فقد سجلوا ما يعادل 160 دقيقة من المشي يوميًا. أظهرت النتائج أن أولئك الذين يمارسون أقل قدر من النشاط يعانون من انخفاض في متوسط العمر المتوقع يصل إلى 5.8 سنوات، حيث ينخفض من 78 عامًا إلى 73 عامًا. أما إذا كان جميع الأمريكيين فوق سن الأربعين يمارسون النشاط البدني بمعدل مماثل لأولئك الأكثر نشاطًا، فإن متوسط العمر المتوقع سيرتفع إلى 84 عامًا، بزيادة تصل إلى 5.3 سنوات.
الفوائد الصحية غير المتوقعة للمشي
تؤكد الدراسة أن ممارسة النشاط البدني، مثل المشي، توفر فوائد صحية أكبر بكثير مما كان يُعتقد في السابق.
ورغم أن الدراسة كانت "رصدية" ولا يمكنها إثبات الأسباب الدقيقة لزيادة العمر بسبب المشي، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن توفير بيئات تدعم النشاط البدني مثل إنشاء أحياء مشجعة للمشي والمساحات الخضراء قد يكون له تأثير إيجابي على الصحة العامة.