تنظيم فعاليات تعزيز المشاركة السياسية للشباب في سوهاج بحضور 200 شخص
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
نظمت الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني التابعة لـ«الإدارة العامة لبرلمان الطلائع والشباب» بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة «إدارة البرلمان والتعليم المدني» بمحافظة سوهاج، سلسلة فعاليات لتعزيز المشاركة السياسية لدى الشباب بمصر، وذلك في مركز شباب توشكى، بحضور 200 مشارك من مراكز شباب سوهاج والمنشأة.
وتهدف الحملة القومية لتعزيز المشاركة السياسية لدى الشباب في مصر إلى تشجيع المشاركة في الانتخابات الرئاسية القادمة تحت شعار «شارك، الكلمة كلمتك».
وبدأت فعاليات اللقاء بالسلام الجمهوري، ثم تم عرض فيديو عن إنجازات الدولة المصرية في محافظة سوهاج خلال العشر سنوات الماضية، بالإضافة إلى فيديو يوضح إنجازات مديرية الشباب والرياضة بسوهاج.
أهمية مشاركة الشباب في الانتخابات الرئاسيةوقام الدكتور صبري جلبي، وكيل كلية الحقوق بسوهاج، بشرح قوانين ونظم العملية الانتخابية وأهمية مشاركة الشباب في الانتخابات الرئاسية، وذلك في إطار التحديات التي تواجه الدولة المصرية.
ضرورة تفعيل دور الشباب وحثهم على المشاركةوأكد الدكتور محمد فريد شوقي، وكيل وزارة الشباب والرياضة بسوهاج، ضرورة تفعيل دور الشباب وحثهم على المشاركة الفعالة في الحياة السياسية.
فيما أشار وكيل رياضة سوهاج، إلى إنه سيتم تكرار هذه اللقاءات لتغطية جميع أنحاء محافظة سوهاج، بمتابعة يسري كفافي، وكيل المديرية للشباب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رياضة سوهاج سوهاج محافظة سوهاج المشاركة السياسية الانتخابات الرئاسية الانتخابات المشارکة السیاسیة الشباب فی
إقرأ أيضاً:
الانتخابات المقبلة تحدد مصير الكتل السياسية الكبرى - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد الباحث في الشؤون الاستراتيجية مصطفى الطائي، اليوم الاثنين (10 شباط 2025)، أن انتخابات مجلس النواب المقبلة ستكون مصيرية لبقاء نفوذ الكتل والأحزاب الكبيرة.
وقال الطائي، لـ"بغداد اليوم"، إن "هناك اهتماماً سياسياً كبيراً يختلف عن كل السنوات الماضية بانتخابات مجلس النواب المقبلة فالحراك نحو الجماهير بدأ بشكل مبكر وهذا ما يؤكد بأن الانتخابات المقبلة ستكون مصيرية لبقاء نفوذ الكتل والأحزاب الكبيرة أو زواله، ومن سيخسر تلك الانتخابات لن يعود نفوذه إطلاقاً بعد ذلك".
وأضاف، أن "جميع الكتل والأحزاب من مختلف المذاهب والمكونات ستعمل بكامل ثقلها من أجل وضع قدم لها في البرلمان القادم وكذلك الحكومة المقبلة، لضمان استمرار نفوذها وبخلاف ذلك أي كتلة مهما كان حجمها وثقلها السياسي والشعبي حالياً، ولم تحصل على أي شيء في الانتخابات المقبلة فلن يبقى لنفوذها أي شيء في المستقبل القريب".
ومع اقتراب كل دورة انتخابية جديدة، تشهد العملية الديمقراطية التي يعيشها العراقيون منذ 2003 كثيراً من الجدل السياسي والشعبي، لتتفجر الأزمات والخلافات السياسية بين القوى المسيطرة على النظام السياسي.