الكابينت يصادق على إدخال الوقود لغزة بمعدل شاحنتين كل يوم
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
المصادقة على إدخال مايعادل 150 ألف لتر سولار يوميا إلى المستشفيات بقطاع غزة
صادق الكابينت "مجلس وزراء الاحتلال المصغر للشؤون السياسية والأمنية" على توصية الشاباك والجيش بإدخال الوقود لغزة بمعدل شاحنتين كل يوم بما يعادل 150 ألف لتر كل 24 ساعه، من رفح إلى المستشفيات بقطاع غزة.
اقرأ أيضاً : المستشفى الميداني الأردني بنابلس لـ "رؤيا": يمكن مباشرة العمل بين 48 ساعة و3 أيام
وقد أبلغت تل أبيب مصر بالسماح بدخول الوقود عبر معبر رفح عبر الامم المتحدة فقط لاغراض انسانية.
وقالت وسائل إعلام مصرية إنه ما يقرب من 150 ألف لتر سولار يتم دخولها من رفح إلى المستشفيات بقطاع غزة، وإعادة تدفق شاحنات الوقود عبر المعبر إلى قطاع غزة.
ووفقا للتفاهمات المشتركة فإنه يرجح استخدامه في أعمال وكالات الأمم المتحدة خاصة ما يتصل بالشاحنات التي تعمل بالديزل لنقل المساعدات التي توزعها وكالة " الأونروا"، بحسب وسائل إعلام مصرية.
وأضاف أنها "خطوة تمثل حلحلة للأزمة الخاصة بنقص الوقود، وقد تكون بداية لإدخال وقود يستخدم في تشغيل المستشفيات التي تعاني أزمة حادة، خاصة مع الجهود والتقدم الذي قد يحدث في ملف صفقة تبادل الأسرى والمعتقلين".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الكابينت تل ابيب الوقود قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: شهيدان فى قصف طيران الاحتلال مركبة بمنطقة الزوايدة بقطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مراسل فضائية "القاهرة الإخبارية"، إن هناك شهيدين في قصف طيران الاحتلال مركبة في منطقة الزوايدة وسط قطاع غزة.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية"، مساء اليوم الجمعة، أن الاحتلال استهدف مجموعة من المواطنين في بلدة الزوايدة، ما أدى لاستشهاد 4 منهم وإصابة 12 آخرين، كما قصف محطة لتعبئة الغاز في البلدة، ما أدى لاستشهاد 7 مواطنين.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023، حيث يواجه سكان قطاع غزة قيود إسرائيلية متزامنة في ظل استمرار الحرب، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.