أستاذ تخطيط عمراني: البنية التحتية في غزة تحتاج 6 أشهر لإعادة الإعمار
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال الدكتور سيف الدين فرج أستاذ التخطيط العمراني، إن الهجوم الإسرائيلي على غزة هذه المرة بوحشية شديدة، وله تأثير مدمر على الوحدات السكنية والطرق، وإعادة الإعمار لن تقل عن 6 أشهر، في حال توافر التمويل والعمال.
قاضي قضاة فلسطين: ما يحدث في غزة عار على الإنسانية (فيديو) وصول الطائرة السعودية الثامنة لإغاثة أهالي غزة إلى مطار العريش الوحدات السكنيةأضاف “فرج” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع على القناة الأولى، أن ما حدث في غزة، أسوأ مما نتخيل، إذ دُمِّرَت الوحدات السكنية بنسبة لا تقل عن 75%، والبنية الأساسية، ومنها الطرق وشبكات الصرف الصحي ومياه الشرب، وشبكات الكهرباء والغاز.
وأشار إلى أن إسرائيل دمرت كل المراكز الخدمية، ولا بد من إعداة إعمار البنية الأساسية أولا ثم الوحدات السكينة، الأمر الذي سيستغرق وقتًا طويلًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد غزة فلسطين مصر
إقرأ أيضاً:
الدبيبة: نحتاج الصينيين لإعادة الإعمار ودفع عجلة التنمية
استقبل رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبد الحميد الدبيبة، في مكتبه بديوان رئاسة الوزراء، القائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى ليبيا ليو جيان.
وتناول اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجالات تخدم التنمية الاقتصادية في ليبيا، بما في ذلك الطاقة، والبنية التحتية، والاتصالات، حيث تطرق الجانبان إلى متابعة نتائج زيارة الدبيبة إلى الصين في مايو الماضي، والتي شهدت لقاءات مع مستثمرين صينيين لدعم الشراكة في مشاريع تنموية كبرى، وفق بيانه.
وأكد الدبيبة على أهمية تنفيذ التفاهمات التي تم التوصل إليها خلال الزيارة، وخاصة في مجالات الطاقة البديلة والاتصالات، مشيراً إلى ضرورة تشجيع عودة الشركات الصينية الكبرى للعمل في مشاريع الإسكان والبنية التحتية لدعم إعادة الإعمار ودفع عجلة التنمية، على حد تعبيره.
كما تطرق اللقاء إلى ملف السجناء بين البلدين، حيث شدد رئيس الوزراء على أهمية معالجة هذا الملف، وإمكانية قضاء المحكومين مدد محكومياتهم في بلدانهم، لتعزيز التعاون القضائي والمصلحة المشتركة.
وفي ختام اللقاء، اتفق الطرفان على أهمية الإسراع في عقد المنتدى الليبي الصيني في أقرب وقت ممكن، ليكون منصة لتعزيز التعاون المتبادل وتوسيع الشراكات بين البلدين، خاصة في مجالات الطاقة والاتصالات، وفق البيان.