مصر تمد قطاع غزة بـ 150 ألف لتر وقود
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعلنت مصادر مصرية، إدخال ما يقرب من 150 ألف لتر ديزل من معبر رفح إلى المستشفيات في غزة.
وذكرت المصادر حسب "القاهرة الإخبارية" أن شاحنة الوقود دخلت إلى القطاععبر معبر رفح لتخفيف الأعباء على الفلسطنيين خاصة المصابين في المستشفيات.
وأعلن رائد عبد الناصر، أمين عام الهلال الأحمر المصري في شمال سيناء، بدء دخول الدفعة الثانية من شاحنات الوقود إلى غزة ظهر اليوم الجمعة، وتقدر بحوالي 150 ألف لتر على 6 شاحنا إلى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا في معبر رفح من الجانب الفلسطيني.
كما أشار المصدر إلى وصول 35 سيارة إسعاف، استعداداً لنقل 35 طفلاً من غزة لنقلهم إلى مستشفيات شمال سيناء، وأضاف "نحن في انتظار وصول عدد من الجرحى والمصابين الفلسطينين، ودفعة جديدة من الأجانب وحاملي الجنسيات الأجنبية والمزدوجة من المصريين من أصل فلسطيني".
#عاجل | مراسلنا: ما يقرب من 150 ألف لتر سولار يتم دخولها من رفح إلى المستشفيات بقطاع غزة#القاهرة_الإخبارية#من_غزة_هنا_القاهرة#تضامنا_مع_فلسطين#فلسطين #غزة pic.twitter.com/D2HzB0C1qH
— AlQahera News (@Alqaheranewstv) November 17, 2023المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل ألف لتر
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يحرق مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحرقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم /الجمعة/، مستشفى كمال عدوان في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة؛ والذي يعد أكبر مستشفيات في تلك المنطقة، وكان يقدم خدماته لأكثر من 400 ألف نسمة. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن جيش الاحتلال أجبر المرضى والمصابين والكوادر الطبية والطواقم الصحفية على إخلاء المستشفى بالقوة، بالتزامن مع إطلاق القذائف والرصاص تجاهه، مضيفة أن "كمال عدوان" هو الوحيد الذي يعمل في شمال قطاع غزة، ويقدم الخدمة الطبية للمواطنين، قبل أن يقوم بإحراقه، حيث أتت النيران على أقسام: العمليات والمختبر والإسعاف والطوارئ والاستقبال.
وكان الاتصال انقطع تماما مع الموجودين داخل مستشفى كمال عدوان، وذلك عقب محاصرته من قبل جيش الاحتلال، ومطالبته للكوادر الطبية والمرضى والمرافقين ويقدر عددهم بنحو 350 مواطنا، بينهم 170 كادرا طبيا بالنزول إلى ساحته تمهيدا لاقتحامه، وما زال مصيرهم مجهولا.