RT Arabic:
2024-07-07@03:07:22 GMT

ليبيا تعلن تصدير أول شحنة من حقل "إيراون"

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

ليبيا تعلن تصدير أول شحنة من حقل 'إيراون'

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، تصدير أول شحنة من خام "إيراون"، الذي يجري إنتاجه من حقل "إيراون" النفطي عبر شركة زلاف لاستكشاف وإنتاج النفط والغاز.

وأكدت المؤسسة الوطنية للنفط شحن 600 ألف برميل من خام "إيراون" عبر ميناء الزاوية النفطي غرب طرابلس.

وقال مدير إدارة العمليات والصيانة بشركة زلاف ليبيا أمس الخميس، إن "الشحنة الأولى من إنتاج الشركة من حقل "إيراون" جرى تصديرها الثلاثاء الماضي 14 نوفمبر الجاري".

وأضافت أن عمليات الإنتاج من حقل "إيراون" انطلقت في مارس الماضي ضمن خطة الإنتاج المبكر من آبار الحقل النفطي التابع للشركة والذي يصدر إنتاجه عن طريق حقل الشرارة التابع لشركة "أكاكوس" للعمليات النفطية.

إقرأ المزيد ليبيا تدعو الشركات الروسية لاستئناف عملها على أراضيها

وأشارت شركة "زلاف" إلى أن الإنتاج من حقل إيراون بدأ في أبريل الماضي بمعدل 3 آلاف برميل يوميا قبل أن يبلغ معدل 6 آلاف برميل يوميا في نوفمبر الجاري.

ويقع مشروع تطوير حقل "إيراون" على بعد حوالي 100 كم جنوب غرب حقل الشرارة وحوالي 40 كم شمال شرق مدينة العوينات.

المصدر: بوابة الوسط الليبية

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الاستثمار الطاقة النفط والغاز من حقل

إقرأ أيضاً:

مرصد حقوقي: أكثر من 10 آلاف مفقود تحت أنقاض غزة

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أمس الجمعة، إن تقديراته تفيد بوجود أكثر من 10 آلاف فلسطيني في عداد المفقودين تحت الأنقاض في قطاع غزة، ولا سبيل للعثور عليهم بفعل تعذر انتشالهم أو إبقائهم في قبور لا تحمل أي علامات مميزة، في وقت يغيب فيه أي تحرك إنساني دولي للمساعدة في انتشالهم.

وأوضح أن عائلات الضحايا المفقودين تحت المباني المدمرة يواجهون تحديات هائلة في انتشال الجثامين، وعدم توفر المعدات والآلات الثقيلة لطواقم الدفاع المدني، فضلا عن المنع الإسرائيلي لإدخال أي معدات أو وقود إلى قطاع غزة.

ووثق الأورومتوسطي أنماطا متكررة للنهج الإسرائيلي القائم على منع وعرقلة انتشال الضحايا والمفقودين الفلسطينيين من تحت أنقاض المنازل، بما يشمل تكرار استهداف طواقم الدفاع المدني والعوائل التي تحاول انتشال الجثامين.

وأفاد بأن غالبية جثامين الضحايا المنتشلة في الهجمات العسكرية الإسرائيلية كانت إما في الشوارع أو في بنايات بسيطة من طابق واحد أو طابقين، في حين هناك صعوبات جسيمة في انتشال الجثامين من أسفل المباني متعددة الطوابق.

ونبه إلى أن النهج الإسرائيلي في منع وعرقلة انتشال الضحايا يمثل سببا رئيسا في انتشار الأمراض والأوبئة الخطيرة في قطاع غزة، في وقت تحللت الغالبية العظمى من الجثامين لتضيف المزيد من المخاطر على الصحة العامة للسكان.

"لم أتمكن من دفنهم"

وبحديثها عن قصتها، قالت مريم عماد -الناجية الوحيدة من عائلتها- لفريق الأورومتوسطي إن الطائرات الإسرائيلية قصفت في 7 ديسمبر/كانون أول الماضي منزلين لعائلتها في خان يونس جنوبي قطاع غزة، وكان فيهما 36 فردا، منهم والداها واثنان من إخوانها، أحدهما طفل، والبقية هم جدها وأعمامها وزوجاتهم وأبناؤهم.

وأوضحت أنها بقيت 42 يوما لا تعرف شيئا عن مصيرهم، مردفة أنه عندما انسحب الاحتلال من المدينة مطلع أبريل/نيسان الماضي، ذهبت مع خالها وعمها لانتشال الجثامين، لكن لم يستطيعوا أن يخرجوا أحدا، حتى أتى الدفاع المدني وأخرج بعض الجثامين.

وشددت على أنها لم تتمكن من دفن أحبائها، مضيفة أنها تود لو تدفن ما بقي منهم، وفق تعبيرها.

من جانبه، قال وسام السكني إن الطائرات الإسرائيلية قصفت منزل عائلته في 22 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، والمكون من 5 طوابق في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد اثنين من أطفاله مع حوالي 45 شخصا آخرين.

وذكر أنهم على مدار أسابيع من سعيهم لاستخراج الضحايا، لا يزال 15 منهم تحت الأنقاض، في الوقت الذي يعوق فيه الحجم الهائل من الركام والأنقاض وغياب المعدات وتكرار القصف على المنطقة انتشالهم.

مقالات مشابهة

  • شرطة مأرب تعلن عن ضبط شحنة حشيش كانت في طريقها للحوثيين
  • مرصد حقوقي: أكثر من 10 آلاف مفقود تحت أنقاض غزة
  • "الطاقة الأوكرانية": تلقينا 184 شحنة مساعدات إنسانية منذ 22 مارس الماضي وحتى الآن
  • ليبيا تتجاوز تونس في عدد المهاجرين القاصدين إيطاليا
  • أسواق النفط تترقب بدء تخفيف قيود الإنتاج قرب نهاية العام الجاري
  • بعد الإعدادية.. الإنتاج الحربي تعلن شروط القبول في مدرستيها لهذا العام
  • يومياً.. ارتفاع إنتاج شركة نفط الشمال لنحو 400 ألف برميل
  • ليبيا.. إيرادات النفط في النصف الأول تسجل 7.6 مليار دولار
  • %90 من أهالي غزة عانوا النزوح و110 آلاف غادروا إلى مصر
  •  «شركة الخليج للنفط» تعلن عودة بئر في «حقل السرير» للإنتاج