فجر السعيد: أشوف ايلون ماسك أولى بالجنسيه الكويتيه بدل نوال و سالم الهندي .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
خالد الظفيري
أعربت الإعلامية الكويتية فجر السعيد عن رفضها القاطع لمنح غير الكويتيين الجنسية الكويتية.
و قالت فجر: أنا ضد التجنيس، لأن الجنسية الكويتية لها امتيازات، الدولة هي الراعي، والشعب تعود على الدولة الراعية.
ولفتت فجر إلى أنها لا تمانع تجنيس أولئك الذين يعتبرون “ظاهرة علمية أو فنية”، وحينما عرض عليها اسمي الفنانة نوال الكويتية ورجل الأعمال سالم الهندي، أشارت إلى أنهما لا يعتبران ظواهر مهمة، قائلةً: نوال بعد اتجنست مع سالم بنفس الدفعة هم دفعت تجنيس وحدة.
واختارت فجر تجنيس الرئيس التنفيذي لشركة “تيسلا” ومالك منصة “تويتر”، إيلون مايك، قائلة: هذا الذي يتجنس مو سالم الهندي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/Qfu9W8j8JRMDJTWz.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيلون ماسك الجنسية الكويتية الكويت فجر السعيد
إقرأ أيضاً:
أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم
كشفت الفنانة سماح أنور تفاصيل حادث السير المروع الذي تعرضت له عام 1998، والذي تسبب في خضوعها لعشرات العمليات الجراحية، وأجبرها على الاستعانة بكرسي متحرك لمدة 11 عاماً.
معاناة لسنواتوخلال لقاء إذاعي، قالت سماح أنور: "بعد الحادث، قالوا لي لن تسيري على قدميك مرة أخرى، وخضعت لـ 24 عملية جراحية، لكن كنت حاسة إنهم يتحدثون عن شخص آخر غيري"، مؤكدة أنها رأت "الله" في هذه المحنة بينما كانت تناجيه ليخرجها منها.
وأضافت أنها ظلت فاقدة للتوازن لمدة 16 عاماً، وأن الأطباء أوصوا ببتر أطرافها، لكنها تمسكت بالأمل رغم تأكيد الجميع استحالة شفائها.
ورغم تأكيدات الأطباء بأن الأمل شبه معدوم، إلا أن سماح أنور رفضت الاستسلام، موضحة: "الحادث كان اختباراً بين الحياة والموت، لكن كان لدي يقين أن ربنا أراد لي الحياة، وكان لازم أعيش وأكمل".
لم يكن الألم جسدياً فقط، بل نفسياً أيضاً، حيث كانت ترى تأثير الحادث على والديها الذين عاشوا سنوات من الحزن والقلق، ورغم ذلك، اختارت المقاومة، قائلة: "كنت دائماً أضحك مع من يزورني، حتى لو كان هو يبكي، كنت أحاول أن أهون عليه وألقي الدعابات، حتى أشعر بأني بخير".
وبعد سنوات طويلة من العلاج والعمليات الجراحية، جاءت اللحظة الحاسمة، حين طلب الأطباء من سماح أنور أن تحاول الوقوف، لتروي تلك اللحظة قائلة: "كنت وحدي في المستشفى، أجريت آخر فحص بالأشعة، ثم قال لي الطبيب: (حاولي تقفي)، وبالفعل نهضت على قدمي وعدت إلى البيت".
وأضافت سماح أنور أن مشهد عودتها للمنزل كان مؤثراً قائلة: "عندما رأتني أمي، أصيبت بحالة ذهول، وفقدت القدرة على الكلام من الفرح، ظلت تصرخ وتشكر الله بصوت عالٍ".