"الفن حياة" عنوان صالون أوبرا الإسكندرية الثقافي
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
تعقد دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، أمسية لصالون أوبرا الإسكندرية الثقافى تحت عنوان (الفن حياة) تنظمها الإدارة العامة للنشاط الثقافى والفكرى، بمناسبة اليوم العالمى للفن الإسلامى.
وتستضيف عددا من كبار التشكليين هم الدكتور مصطفى عبد المعطى، هويدا السباعى، أحمد الباز وتديره الدكتورة صفية القباني نقيب التشكيليين وذلك في السابعة مساء الإثنين 20 نوفمبر على مسرح سيد درويش "أوبرا إسكندرية ".
تتناول الأمسية نماذج من أشكال الفن الإسلامى إلى جانب تأثير الفنون على أوجه الحياه ودورها فى الارتقاء بالوجدان الجمعى، كما يتم مناقشة عدد من الصور الإبداعية التى تمتزج بالممارسات اليومية للأفراد.
جدير بالذكر أن اليوم العالمى للفن الإسلامى احتفال يقام في الثامن عشر من نوفمبر، اقره المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) عام 2019 بعد توصية من مجلسها التنفيذي بإقرار الاقتراح الذي تقدمت به مملكة البحرين بتخصيص يوم للفن الإسلامي تعزيزًا للإرث الفني والتوعية بأنواعه فى الوقت الحاضر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دار الاوبرا
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.