اتحاد الصناعات: يوجد عدة تحديات تواجه تصدير العقار في مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمد راشد، عضو اتحاد الصناعات المصرية، إن هناك بعض التحديات لتصدير العقار مثل ضعف الترويج للمنتج العقاري في مصر على المستوى، فحجم التصدير العقاري على مستوى العالم يصل لـ300 مليار دولار.
اتحاد الصناعات: أصحاب المصانع تكبدوا خسائر كبيرة بسبب تحرير سعر الصرف جامعة النيل الأهلية تبحث سبل التعاون مع اتحاد الصناعات المصريةوأضاف “راشد” خلال حواره مع برنامج “باب العاصمة “ المذاع على قناة ”TEN” أن نصيب مصر من تصدير العقار لا يتجاوز 1%، لافتًا إلى أن العائد على الاستثمار في العقار من أعلى العوائد، لافتًا إلى أن سعر العقار يتضاعف أكثر من مرة خلال سنوات قليلة، وهذا العائد مهم جدًا للترويج للتصدير العقار.
ونوه إلى أن العائق الأساسي في تصدير العقار هو التسجيل، لأن الأجانب لا تعترف بالعقود العرفية، مشيرًا إلى أن الفترة الأخيرة صدرت بعض القرارات المشجعة لشراء العقار من قبل الأجانب مثل تسهيل الحصول على الجنسية أو القائمة.
تصدير العقاروأشار عضو اتحاد الصناعات المصرية، إلى أن تصدير العقار يكون من خلال بيع العقار للأجانب، ومصر تمتلك الكثير من عوامل الجذب مثل جودة المنتج العقاري، ورخص سعره، خلاف الموقع المتميز لمصر، ووجود الكثير من الشواطئ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العقار بوابة الوفد الوفد مصر تصدير العقار اتحاد الصناعات تصدیر العقار إلى أن
إقرأ أيضاً:
«البيئة التونسية» تواجه تغيرات المناخ بتثقيف الأطفال.. مبادرات وحلول (فيديو)
نظمت وزارة البيئة في تونس مبادرة خاصة بالأطفال باعتبارهم جيل المستقبل، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، لتوعيتهم بشأن التغيرات المناخية، وسط تفاعل كبير من كل المعنيين.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «البيئة التونسية تنظم مؤتمرًا لتثقيف الأطفال حول التغيرات المناخية»، مسلطًا الضوء على أهمية توعية الأطفال بخطورة التغيرات المناخية.
مبادرة تونسية للتوعية بشأن التغيرات المناخيةأشار التقرير إلى أن مبادرة تونس للتوعية حول التغيرات المناخية تهدف إلى إشراك الأطفال في تقديم التنبؤات الجوية المستقبلية، كجزء من جهود نشر الوعي بينهم، وضمن شبكة نوادي البيئة ليصبحوا أكثر وعيا بالممارسات الإيجابية التي تضمن لهم بيئة صحية وسليمة.
قدرات التلاميذ في تقديم حلول للظاهرةقال وزير البيئة التونسي الحبيب عبيد: «تعدينا بالفكرة هذه عن طريق المجتمع المدني، لأنه نشط معنا ولدينا تجارب معه في العديد من الأعمال على غرار شبكة المناطق الرطبة وتجاوبوا معنا بكل عفوية، وحضر معنا مدارس وجمعيات مهتمة بالبيئة».
وأثبت التلاميذ أن قدراتهم لا حدود لها، من أجل مواجهة مخاطر التغيرات المناخية، إذ قدموا حلولا بمبادرات فردية وجماعية، تساهم في معالجة قضايا البيئة، ومن بين الفعاليات المتنوعة، ورشة تبرز للجمهور كيف يمكن استثمار النفايات المنزلية وتدويرها بأسلوب يحافظ على البيئة.