الطرابلسي: الهجرة غير الشرعية تسببت في تراكم الديون
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
ليبيا – قام وزير الداخلية المكلف في حكومة تصريف الأعمال اللواء عماد الطرابلسي،بجولة تفقدية في جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية وكان في استقباله رئيس الجهاز العقيد محمد الخوجة، ومدير إدارة العلاقات والتعاون الدولي اللواء نور الدين أبو جريدة،وعدد من ضباط وضباط صف الجهاز .
الطرابلسي وفي كلمة له بعد حضوره الجمع اليومي لبعض منتسبي جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية عن تقديره للجهود التي يقوم بها منتسبي الجهاز في كامل ربوع ليبيا لمكافحة هذه الظاهرة التي أكهلت ميزانيات وزارة الداخلية .
وأشار الوزير إلى أن ليبيا تعاني من تدفقات الهجرة غير الشرعية وأن المسؤولية كبيرة على منتسبي الجهاز في الحد من هذه الظاهرة التي سببت في تراكم الديون على جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية بسبب إعاشة المضبوطين وإيوائهم وترحيلهم.
وقام الطرابلسي بجولة على مرافق الجهاز ، وأشاد بالجهود المبذولة من قبل رئيس الجهاز في تطوير مرافق الجهاز، مطالبًا منتسبي الجهاز بمواصلة الجهود للحد من تدفقات الهجرة غير الشرعية .
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الهجرة غیر الشرعیة
إقرأ أيضاً:
مفاجأة جديدة عن تفجير البيجر في لبنان.. اكتشفوا ما جرى!
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، تفاصيل جديدة عن عملية تفجير أجهزة النداء الآلي "البيجر"، التي كان يحملها عناصر "حزب الله" في أيلول الماضي.وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن "رئيس جهاز الموساد، ديدي برنياع، عرض جهاز "البيجر" البديل المفخخ الذي تم تصنيعه خصيصاً لهذه العملية أمام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي سأل عن إمكانية رمي الجهاز على الحائط، ليجيب برنياع بثقة بأن الجهاز سيظل سليماً".
وأضافت: "وبالفعل، ضرب نتنياهو الجهاز بقوة على الحائط، ليبقى الجهاز في حالة ممتازة، مما شكل مفارقة أثارت دهشة الحاضرين.
وأشارت إلى أن "الضربة أدت إلى تكوين حفرة صغيرة في الحائط، وهي الحفرة التي لا تزال باقية حتى اليوم، وتعد شاهداً صامتاً على نجاح العملية" وفق قولها.
وبقيت عملية "البيجر" طيّ الكتمان لفترة ولم يتم الكشف عن تورط إسرائيل فيها إلا بعد أن أعلنها نتنياهو بنفسه، حيث أكد أن العملية كانت جزءاً من خطة إسرائيلية طويلة الأمد.
وكان الثقب الذي أحدثه الجهاز في الجدار بمثابة اختبار لمتانة الجهاز، وفي ذات الوقت إشارة إلى النجاح الاستباقي للعملية، وفق القناة.
وكشفت القناة تفاصيل إضافية حول العملية، حيث تم الإشارة إلى أن إحدى اللحظات الحاسمة في العملية كانت مرحلة التخطيط، فقد كان "حزب الله" يسعى إلى العثور على جهاز تنبيه مدرع يمكنه الصمود أمام التضاريس الصعبة والتقنيات المتقدمة التي تمتلكها إسرائيل.
ومؤخراً، قدم عميل موساد سابق يدعى "غابرييل"، بعض التفاصيل التي تكشف لأول مرة عن حادثة تفجير البيجر، كاشفاً أن حزب الله كان يشتري هذه الأجهزة من شركة تايوانية تدعى "Gold Apollo".