أجبرها على تعاطي المخدرات واغتصبها أمام الكاميرا.. ضحية مغني الراب شون ديدي تفضحه
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: اتُهم مغني الراب شون ديدي كومز بالاغتصاب والاعتداء الجسدي المتكرر من قبل صديقته السابقة مغنية آر أند بي كاسي.
والتقى قطب الموسيقى، واسمه الحقيقي شون كومز، بكاسي في عام 2005، وانفصل الثنائي بعد 13 عامًا.
ويُزعم أنه سيطر عليها وأساء معاملتها لأكثر من عقد من الزمن، بالإضافة إلى إعطائها المخدرات وضربها وإجبارها على ممارسة الجنس مع العديد من البغايا الذكور أمام الكاميرا، وفق ما نقل موقع دايلي ستار.
وكما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، تزعم الدعوى القضائية أنه قبل نهاية علاقتهما في عام 2018، اقتحم كومز طريقه إلى منزلها واغتصبها. وقد نفى بدوره، بشدة كل “الادعاءات المسيئة والشنيعة”.
وتعرض كومز، الذي يحمل اسم P. Diddy أو Puffy أو Diddy، إلى دعوى قضائية في محكمة مانهاتن الفيدرالية من قبل صديقته السابقة كاسي، المولودة باسم Casandra Ventura، والتي وقعت سابقًا على علامة Bad Boy Records الخاصة به.
وأصدرت مغنية Me & U بيانًا في محكمة المقاطعة الفيدرالية في مانهاتن قالت فيه إنها مستعدة أخيرًا للتحدث بعد سنوات من الصمت.
main 2023-11-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
هل يثأر أسود الرافدين من الأردن في مواجهة البصرة المصيرية؟
نوفمبر 14, 2024آخر تحديث: نوفمبر 14, 2024
المستقلة/- في أجواء مشحونة بالترقّب والحماس، يستعدّ المنتخب العراقي لكرة القدم لمواجهة نارية أمام نظيره الأردني مساء اليوم في ملعب البصرة الدولي، ضمن التصفيات الآسيوية الحاسمة المؤهلة إلى كأس العالم 2026. بعد الخسارة القاسية أمام الأردن في كأس آسيا الأخيرة بقطر، يجد أسود الرافدين أنفسهم في اختبار حقيقي لإثبات قوتهم واستعادة هيبتهم المفقودة.
في المباراة السابقة، تفوّق النشامى بثلاثة أهداف مقابل اثنين في لقاء وصف بالدرامي، لكنَّ مباراة اليوم تُعدّ الفرصة المثلى لكتيبة كاساس للثأر وتحقيق الفوز الذي قد يعيد العراق إلى مسار المنافسة. فهل سينجح المنتخب العراقي في كسر التفوق الأردني؟ أم أنَّ “لعنة” المواجهات السابقة ستستمرّ في مطاردة أسود الرافدين؟
يحتلُّ العراق المرتبة الثالثة في مجموعته بعد كوريا الجنوبية المتصدرة والأردن، ليصبح الفوز اليوم مسألة حياة أو موت لتعويض الهزيمة الأخيرة من كوريا. فمع التنافس الشرس وتقدم الأردن بفارق الأهداف، يبقى السؤال: هل سيعيد العراق بريقه على الساحة الآسيوية ويقترب خطوة نحو حلم المونديال؟