أستاذ قانون دولي: إسرائيل وأمريكا لا يمكنهما البقاء في حروب لفترات طويلة (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال الدكتور نبيل حلمي، أستاذ القانون الدولي، إن قرار مجلس الأمن الدولي بالدعوة إلى هدن وممرات انسانية فى قطاع غزة خطوة قوية وسببها الأساسي هو الضغط الدولي في الشوارع.
عاجل| دخول 150 ألف لتر سولار إلى المستشفيات بقطاع غزة عبر رفح عاجل| مصادر للقاهرة الإخبارية: الجهود المصرية نجحت في إعادة تدفق الوقود إلى غزة الحرب في فلسطينوأشار في حواره ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى، اليوم الجمعة، إلى أن التصويت في مجلس الأمن 3 أنواع هو الموافقة أو الرفض أو عدم التصويت، منوها بأن عدم التصويت ليس معناه اعتراض، ولكنه مسألة سلبية يقف بين الإيجابية والاعتراض في هذا الشأن.
ويرى أستاذ القانون الدولي، أنه سواء إسرائيل أو الولايات المتحدة الأمريكية لا يمكنهما البقاء في حروب لفترات طويلة، مستدلا بما حدث في فيتنام وأفغانستان والصومال والعراق، لذلك فقد انتهجت أسلوبًا آخر وهو الحرب بالوكالة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور نبيل حلمي أستاذ القانون الدولي مجلس الأمن الدولي قطاع غزة غزة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل ماضية في الحرب ولا يوجد بصيص أمل لمعاقبتها
قال الدكتور عماد البشتاوي، أستاذ العلوم السياسية، إن قطاع غزة يُعاني من جراحه العميقة، بعد مرور أكثر من 400 يوم على بدء الحرب، مشيرا إلى أنه فقد 44 ألف شهيد، وعشرات الآلاف من الجرحى، ومئات الآلاف من المشردين.
«البشتاوي»: إسرائيل مستمرة في سياساتها الممنهجةوأضاف «البشتاوي»، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه لم يعد هناك أي ثقة لدى الشعب الفلسطيني، سواء في الشارع أو بين النخبة، في أي قرار قد يُتخذ ضد إسرائيل.
وأكد أن «إسرائيل مستمرة في سياساتها الممنهجة، التي تستهدف التجويع والقتل الجماعي، ليس فقط من خلال القذائف، بل عبر حرمان الناس من أبسط مقومات الحياة».
وتسائل أستاذ العلوم السياسية: «إذا كانت إسرائيل تخشى العقاب، لماذا استمرت في عدوانها حتى الآن، ولما ارتكبت كل هذه المجازر؟»، مشددا على أن استمرارها في التجويع والحصار على شمال غزة، يكشف عن عدم وجود أي بصيص أمل لدى الفلسطينيين في أن يُحاسبوا في يوم ما.
خلق حالة من الفوضىولفت الدكتور عماد البشتاوي، إلى أن إسرائيل تسعى إلى خلق حالة من الفوضى، وإذا لم تتمكن من القضاء على المقاومة عسكريا، فإنها تهدف إلى إضعاف الدعم الشعبي الذي يمثل العمود الفقري للمقاومة الفلسطينية.