روسيا.. اقتراح بتنظيم مسابقة موسيقية سنوية بعنوان "إنترفيجن"
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
اقترح قسطنطين إرنست مدير عام القناة التلفزيونية الأولى في روسيا خلال لقاء وزيرة الثقافة الروسية أولغا ليوبيموفا رؤساء الوفود الأجنبية تنظيم مسابقة غنائية سنوية بعنوان "Intervision"
إقرأ المزيد حظر مشاركة روسيا بمسابقة "يوروفيجن" للغناء
ويقول إرنست: "نقترح تنظيم كل عام اعتبارا من العام المقبل مسابقة موسيقية مفتوحة.
ويشير إرنست إلى أن روسيا تعول على المشاركة النشطة لدول البريكس وتدعو "جميع الدول الأخرى للانضمام إلى هذه المبادرة". ويقول "ستكون هذه مسابقة غنائية يتم التحكيم فيها من قبل لجنة تحكيم وطنية. وستشكل لها لجنة تنظيمية دائمة تكون مسؤولة عن وضع قواعد المسابقة".
ويقول: "للقناة الأولى خبرة كبيرة في المشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية. ولكن على مدى السنوات العديدة الماضية، لسوء الحظ، كثرت التأثيرات السياسية على المسابقة الموسيقية المذكورة. برأيي، يجب أن تصل الأغاني الشائعة إلى جمهورها، متجاوزة أي تحيز سياسي. لذلك، نريد إنشاء مسابقة دولية تعكس مستوى الفن الشعبي من جميع دول العالم. لدينا الكثير من الخبرة في تنظيم مثل هذه المسابقات. وندعو جميع البلدان للمشاركة فيها".
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: معلومات عامة موسيقى
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمريكي يتهم الصين بتشجيع الحوثيين في البحر الأحمر ويقول إنها ترفض دعوات أميركية للتعاون مع الأزمة (ترجمة خاصة)
اتهم نائب وزير الخارجية الأميركي كيرت كامبل الصين بتشجيع المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران على مهاجمة سفن دول أخرى في البحر الأحمر.
وقال كامبل إن الصين رفضت مناشدات الولايات المتحدة باتخاذ إجراء دولي مشترك ضد هجمات الحوثيين على الشحن الدولي، وشجعت الجماعة المتمردة على مهاجمة سفن دول أخرى بدلاً من سفنها، وفق صحيفة التايمز.
وأضاف أن رد بكين - التي لديها قاعدة بحرية في جيبوتي، التي تقع عبر مضيق باب المندب من اليمن - كان "غير مفيد للغاية" وأثار الشكوك حول التزامها بالتعاون العالمي.
وتابع المسؤول الأمريكي "فور بدء الحوثيين في مهاجمة الشحن عبر البحر الأحمر، اتصلنا بالمحاورين الصينيين للعمل معنا ... في محاولة لحماية هذا الشحن، من خلال استخدام سربهم في جيبوتي بالطرق التي فعلوها في التسعينيات معنا للتعامل مع القرصنة". "لقد اعتقدنا أن هناك فرصة حقيقية لقول الصين نعم، لأن الشحن الذي تأثر كان له علاقة كبيرة بشريان الحياة للصين.
وقال لمؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، وهي مؤسسة بحثية في واشنطن: "هذا غير مفيد على الإطلاق ويشير إلى نهج ... لدينا مخاوف حقيقية بشأنه".
ومع ذلك، يشير حساب كامبل إلى أن الرئيس شي اتخذ قرارًا بالابتعاد عن التعاون الدولي في المنطقة، ربما بحساب أن المستنقع الاستراتيجي الذي يغرق الولايات المتحدة وحلفائها سيجعلهم أقل قدرة على إعاقة الطموحات الصينية في آسيا.