موقع 24:
2025-03-17@17:10:46 GMT

مع ابنيها.. شاكيرا تحصد 3 جوائز في غرامي اللاتيني

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

مع ابنيها.. شاكيرا تحصد 3 جوائز في غرامي اللاتيني

خطفتالكولومبية شاكيرا الأنظار في حفل توزيع جوائز غرامي اللاتينية لعام 2023، في إسبانيا لأول مرة، بعيداً عن الولايات المتحدة الأمريكية، في إشبيليه، أمس الخميس.

وأبهرت شاكيرا، الحائزة على جوائز غرامي اللاتينية 12 مرة، الحضور بأغنيتها "Acróstico" التي احتلت بها مركز الصدارة في الحفل، والتي غنتها في كليب مع نجليها، ميلان وساشا، اللذان شاركاها الغناء لأول مرة، ما أثار غضب طليقها، جيرارد بيكيه.

 

وتألقت نجمة "The Hips Don't Lie" بفستان ذهبي من تصميم "دولتشي آند غابانا"،ثم بفستان أسود بتوقيع المصمم البريطاني الأمريكي هاريس ريد، المدير الإبداعي لدار الأزياء الفرنسية نينا ريتشي.

وحصدت  شاكيرا، 3 جوائز بعد 7 ترشيحات، في تلك الليلة، وهي جائزة غرامي الاتينية لأفضل اندماج أداء حضاري، وأفضل أغنية بوب "BZRP Music Sessions, Vol. 53"، وأغنية العام بالاشتراك مع كارول جي، وأغنيتهما "TQG"، بعد انفصال شاكيرا عن بيكيه.

وتوجهت المغنية وكاتبة الأغاني، 46 عاماً، عقب استلامها الجوائز مباشرة إلى نجليها، الذين عبرا عن سعادتهما وفخرهما بوالدتهما.

وجاء نجاح شاكيرا هذا العام، بعد تعاونها مع المنتج الأرجنتيني بيزاراب في Vol. 53 وBzrp Music Sessions.
ووجهت شاكيرا رسالة شكر لزملائها وجمهورها، قائلة:" أريد أن أشارك هذا الغرامي مع زملائي الذين سعدت بالعمل والتعلم معهم..مع جمهوري اللاتيني في إسبانيا، وكولومبيا، والولايات المتحدة، وأمريكا اللاتينية".
وتابعت "الجمهور اللاتيني الذي أخذني إلى أعلى المراتب، تلك الأماكن التي حلمت بها منذ أن كنت طفلة وأدين لهم بكل شيء. أريد أيضاً أن أشارك هذا مع الجمهور الإسباني الذي كان يرافقني في السراء والضراء، الذين لم يتوقفوا أبداً عن إعطائي الحب والدعم ليوم واحد. لن أنسى ذلك أبدا. هذا لكم".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة شاكيرا

إقرأ أيضاً:

الذبابة القاتلة تحصد أطفال قرية باندغيو السودانية بمرض الكالازار

ورصدت حلقة برنامج "عمران 5" بتاريخ 2025/3/15 معاناة سكان هذه القرية التي باتت بؤرة للمرض، إذ أكد الأهالي أن الذبابة الرملية الناقلة للطفيلي تعيش بكثافة في المنطقة، مما يجعل الإصابة شبه حتمية في ظل عدم توفر العلاج المناسب.

وروى أحد السكان قصته المأساوية بفقدانه 4 من أطفاله بسبب المرض، مشيرا إلى أن الأعراض تبدأ بحمى شديدة، قبل أن تتفاقم سريعا وتنتهي في كثير من الأحيان بالموت.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 424 وفاة و800 إصابة في السودان جراء مرض ينتقل عبر المياهlist 2 of 4بين الخوف والنزوح والموت.. قصص مأساوية لأصحاب الأمراض المزمنة في السودانlist 3 of 4الحرب تخرج 20 مستشفى و40 مركزا صحيا عن الخدمة في ود مدنيlist 4 of 4الجزيرة ترصد أوضاع مدارس الطوارئ بمخيمات النازحين في السودانend of list

وأضاف أن قلة الوعي وضعف الإمكانيات الطبية جعلا الأمر أكثر تعقيدا، إذ يضطر المصابون إلى السفر مسافات طويلة إلى مستشفى القضارف وسط طرق وعرة، وغالبا ما يكون الوقت قد فات لإنقاذ حياتهم.

وخلال الجولة في القرية استعرض البرنامج مشاهد مؤلمة لأسر فقدت أبناءها بسبب الكالازار، في حين كان البعض الآخر يواجه المصير نفسه دون أمل في الحصول على علاج قريب.

وأوضح أحد الأطباء أن هذا المرض يهاجم الطحال والكبد والجهاز المناعي، ويتسبب في تضخم الأعضاء الداخلية وانخفاض عدد خلايا الدم، مما يجعل المصابين عرضة لمضاعفات قاتلة.

ولم تقتصر الأزمة على المرض ذاته، بل تفاقمت بسبب انعدام الرعاية الصحية الأساسية، إذ لا توجد في القرية وحدة صحية مجهزة ولا كادر طبي دائم، مما يدفع الأهالي إلى الاعتماد على علاجات بدائية أو انتظار حملات صحية نادرة.

إعلان

وعندما سُئل أحد السكان عن المستشفى الأقرب أشار إلى رحلة تستغرق ساعات وسط طرق ترابية قد تعني الفرق بين الحياة والموت للمرضى.

مبادرة وزارة الصحة

وأمام هذه المأساة بادر فريق من وزارة الصحة بإطلاق حملة رش لمكافحة الذبابة الرملية، في محاولة للحد من انتشار المرض، وتضمنت الحملة رش المنازل والمناطق السكنية بمبيدات خاصة تستهدف أماكن توالد الذبابة، إضافة إلى تقديم العلاجات المتوفرة للمرضى.

وقال أحد مسؤولي الحملة إن هذه الجهود تمثل خطوة أولى نحو تقليل معدلات الإصابة، لكنها غير كافية دون تعزيز القدرات الصحية في المنطقة.

ودعا المسؤول نفسه الجهات المعنية والمنظمات الإنسانية إلى التدخل العاجل لإنشاء مركز صحي مجهز بالأدوية والتجهيزات اللازمة، معتبرا أن استمرار الوضع الحالي يعني المزيد من الوفيات.

ورغم المأساة فإن الأهالي لم يفقدوا الأمل، إذ استقبلوا الفريق الصحي بحفاوة كبيرة، متشبثين بأي بارقة أمل قد تنقذ أطفالهم من المصير المحتوم.

وبينما كان البرنامج يوثق مشاهد الحملة ظهر أحد الأطفال المصابين بـ"الكالازار" وهو يبتسم رغم ألمه، مما يعكس صلابة سكان القرية في مواجهة التحديات القاسية.

ويظل السؤال بشأن مدى قدرة هذه الجهود المحدودة على إنقاذ أرواح الأطفال، في ظل تفشي المرض وغياب بنية صحية قادرة على التعامل معه، في حين يبقى أمل أهل القرية معلقا بتدخل أوسع يوفر لهم ولأمثالهم حقا أساسيا في الحياة، وهو العلاج قبل فوات الأوان.

16/3/2025

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية يعزي ذوي الشهداء الذين ارتقوا وهم يؤدون واجبهم الوطني
  • أواصر تحصد جائزة أسرع إنترنت في سلطنة عُمان
  • قدم لهم جوائز.. عمرو الليثي يلتقي بالقائمين على تكية الرحمن
  • 1500 مشارك في مسابقة "مُرتِّل إزكي" للقرآن الكريم
  • كيونت تحصد 3 جوائز فضية من “ ستيفي” في الاستدامة والمسؤولية المجتمعية والابتكار
  • كشافة الحرم.. أبطال التطوع الذين يسهلون رحلة المعتمرين بروح العطاء
  • الذبابة القاتلة تحصد أطفال قرية باندغيو السودانية بمرض الكالازار
  • عاجل : إعلان رسمي بأعداد الضحايا الذين سقطوا خلال القصف الأميركي لعمارة سكنية في العاصمة صنعاء
  • محمد بن راشد: أطفالنا اليوم هو الرجال والنساء الذين سيحملون ويحمون ويبنون مستقبل بلادنا
  • قادة دينيون من أمريكا اللاتينية يجتمعون في البرازيل قبيل مؤتمر COP30