شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن موقع روسي لا بد من قبول انضمام دول أفريقية لمجموعة بريكس لكن الاختيار صعب، سياسةموقع روسي لا بد من قبول انضمام دول أفريقية لمجموعة بريكس لكن الاختيار صعبمجموعة بريكس تضم 5 دول، هي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موقع روسي: لا بد من قبول انضمام دول أفريقية لمجموعة "بريكس" لكن الاختيار صعب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

موقع روسي: لا بد من قبول انضمام دول أفريقية لمجموعة...
سياسةموقع روسي: لا بد من قبول انضمام دول أفريقية لمجموعة "بريكس" لكن الاختيار صعبمجموعة بريكس تضم 5 دول، هي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا (غيتي)10/7/2023

خلال الأشهر القليلة الماضية، أعلنت 6 دول أفريقية رغبتها في الانضمام إلى مجموعة "بريكس" (BRICS) ليبلغ العدد الإجمالي للمرشحين المحتملين 20 دولة.

وذكر موقع "المجلس الروسي للشؤون الدولية" -في تقرير- أن الجزائر ومصر ونيجيريا والسنغال والسودان أعلنت رسميا رغبتها في الانضمام إلى مجموعة بريكس. وكانت إثيوبيا آخر دولة أفريقية كشفت عن نيتها في هذا الخصوص نهاية يونيو/حزيران الماضي.

ومن غير المتوقع أن تشمل عملية توسيع بريكس معظم المرشحين المحتملين، وتواجه هذه المجموعة اليوم مشكلة تنظيم عملية التوسع من دون استبعاد أي دولة، حسب الموقع الروسي.

ومجموعة "بريكس" تكتل اقتصادي عالمي بدأت فكرة تأسيسه في سبتمبر/أيلول 2006، ويضم 5 دول تعد صاحبة أسرع نمو اقتصادي في العالم، وهي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا. وكلمة "بريكس" (BRICS) عبارة عن اختصار بالإنجليزية يجمع الأحرف الأولى بأسماء هذه الدول.

تحالف عسكري أم تجاري؟

وذكر التقرير أن مجموعة بريكس تضم أكبر اقتصادات العالم، العامل الذي خول لها الاستحواذ على ربع الناتج المحلي الإجمالي العالمي خلال عام 2021. وهذه الحصة آخذة في الارتفاع بالنظر إلى تنامي أهمية البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا في قطاعات معينة على رأسها الزراعة والتعدين وعلوم الصواريخ.

لكن وفقا لإستراتيجية الشراكة الاقتصادية حتى عام 2025 لا تتمثل المهمة الرئيسية لمجموعة بريكس في احتكار السوق العالمية، بل في "تعزيز الترابط"، أي بناء العلاقات المتبادلة في جميع القطاعات من الاقتصاد إلى الاتصالات الإنسانية.

وأضاف التقرير أن الهدف من اتحاد هذه الدول ليس مواجهة قوة أخرى، بل تحقيق منفعة متبادلة وطويلة الأمد.

مبادئ

وبيّن التقرير أنه ضمانا لمبدأ التمثيل الجغرافي، فإن إدراج الدول الأفريقية في مجموعة بريكس خطوة منطقية، فعن طريق ضمها إلى المجموعة يمكن القضاء على "التحيز الآسيوي" الذي يتجلى في وجود 3 من أعضاء بريكس جزئيا أو كليا في آسيا.

ومن أجل ضمان تمثيل أكثر شمولا ينبغي الأخذ بعين الاعتبار جملة من العوامل مثل الانتماء الديني واللغوي، وكذلك الوضع الاقتصادي للدول الأعضاء المحتملة. وبناء على ذلك، بات من الضروري زيادة وجود المسلمين وكذلك البلدان الفرانكوفونية أو الناطقة باللغة العربية في مجموعة بريكس.

وحسب التقرير، من المرجح قبول السنغال أو مصر ضمن بريكس كونهما من مراكز انتشار الإسلام في القارة الأفريقية وتعتمدان الفرنسية أو العربية لغة رسمية، إلى جانب موقعهما الإستراتيجي.

ومن المحتمل أيضا أن يكون الثقل الاقتصادي والعائد الديمغرافي عاملاً يؤخذ بعين الاعتبار في توسيع مجموعة بريكس، وهذا متاح في عديد من الدول الأفريقية، ومن بينها نيجيريا ومصر.

معايير أخرى

ديمغرافيا، تندرج إثيوبيا في قائمة أكثر المشاركين المحتملين للانضمام إلى مجموعة بريكس كونها ثاني أكبر دولة من حيث عدد السكان في القارة، لكن تعثر نموها الاقتصادي في السنوات الأخيرة بسبب عدم الاستقرار السياسي الداخلي سيكون عاملا سلبيا.

وقال التقرير إن الجزائر هي أيضا من بين البلدان الستة المرشحة للانضمام إلى بريكس، لحفاظها على علاقات وثيقة مع روسيا لسنوات عديدة، علما أن الجزائر مهتمة بالانفتاح على آفاق اقتصادية جديدة عند الانضمام إلى بريكس، وقادرة على تشكيل موقف مشترك بشأن عدد من القضايا المتعلقة بجدول الأعمال السياسي العالمي.

كما أن عدم انخراطها في النزاعات العالمية والإقليمية -باستثناء الخلاف التاريخي مع المغرب- سيؤدي إلى تجنب المشاركة المحتملة لبريكس في حل المشاكل العسكرية والسياسية الحادة.

في المقابل، لا تشترك كل من مصر وإثيوبيا ونيجيريا والسنغال "الموالية للغرب" في النهج الروسي الصيني في ما يتعلق بآفاق المنتدى.

أما السودان، ففي ظل أزمة حادة وغياب سبيل التنمية المستقبلي لا يمكن اعتباره في الوقت الحالي قوة قادرة على المشاركة في التحول الموجه لصيغة بريكس.

المصدر : الصحافة الروسية

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أوكرانيا تتعرض لهجوم روسي جديد بطائرات مسيرة بعد اجتماع ترامب وزيلينسكي

أبريل 27, 2025آخر تحديث: أبريل 27, 2025

المستقلة/- أفادت أوكرانيا بوقوع هجوم ليلي بطائرات روسية مسيرة يوم الأحد، بعد ساعات فقط من لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على هامش جنازة البابا فرانسيس.

أفادت وكالة أسوشيتد برس أن موسكو أطلقت 149 طائرة مسيرة متفجرة وطائرات خداعية ضد أوكرانيا، تم اعتراض 57 منها وتعطيل 67 أخرى. وقُتل أربعة أشخاص على الأقل في جميع أنحاء البلاد.

بعد لقائه القصير مع زيلينسكي في روما يوم السبت، قال ترامب إنه بدأ يتساءل عما إذا كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يريد إنهاء الحرب.

وقال ترامب في منشور على موقع TruthSocial، في إشارة إلى هجوم روسي سابق على كييف أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل: “لم يكن هناك سبب يدفع بوتين لإطلاق الصواريخ على المناطق المدنية والمدن والبلدات خلال الأيام القليلة الماضية”.

وقال ترامب: “هذا يجعلني أعتقد أنه ربما لا يريد وقف الحرب، إنه يستغلني فقط، ويجب التعامل معه بطريقة مختلفة”، مضيفًا أن واشنطن ستنظر في فرض عقوبات إضافية على روسيا.

كان حديث ترامب مع زيلينسكي في وقت سابق من يوم السبت في روما أول لقاء بين الزعيمين منذ لقائهما الكارثي في ​​البيت الأبيض في فبراير. ووصف الرئيس الأوكراني اللقاء بأنه “جيد”، وبدا مُشجعًا في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي في وقت لاحق من اليوم.

وقال زيلينسكي في منشوره: “نأمل في تحقيق نتائج في كل ما تناولناه. حماية أرواح شعبنا. وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط. سلام موثوق ودائم يمنع اندلاع حرب أخرى”.

جاءت هجمات يوم الأحد بعد ساعات من إعلان موسكو استعادة السيطرة على الأجزاء المتبقية من منطقة كورسك، التي سيطرت عليها القوات الأوكرانية في توغل مفاجئ في أغسطس الماضي. وقال مسؤولون أوكرانيون إن القتال في كورسك لا يزال مستمرًا.

مقالات مشابهة

  • هيمنة الدولار على طاولة اجتماع دول بريكس في البرازيل
  • جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء
  • الإمارات تشارك في الاجتماع الثاني لشيربا مجموعة بريكس
  • الإمارات تشارك في اجتماع الشيربا الثاني لمجموعة بريكس
  • الإمارات تترأس اجتماع «العمل والتوظيف» لدول «بريكس»
  • أوكرانيا تتعرض لهجوم روسي جديد بطائرات مسيرة بعد اجتماع ترامب وزيلينسكي
  • ماتفيينكو: تعاون روسيا وجنوب إفريقيا في إطار “بريكس” يعزز الشراكة بين البلدين
  • هنا الزاهد سفيرة الشرق الأوسط لـ ماركة عالمية
  • رئيس أفريقية النواب يكشف موعد انتهاء الحرب بالسودان بعد استعادة الخرطوم
  • قمر صناعي روسي يخرج عن السيطرة... انتكاسة لبرنامج الأسلحة الفضائية؟