«الصحة العالمية» تعرب عن قلقها الشديد من انتشار الأمراض في غزة
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعربت منظمة الصحة العالمية، عن قلقها الشديد من انتشار الأمراض في قطاع غزة، وفقاً لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
دخول أول شاحنة وقود من معبر رفحوفي وقت سابق، أفاد مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من معبر رفح، بدخول أول شاحنة وقود من معبر رفح إلى قطاع غزة، في ظل نفاد الوقود داخل القطاع وتأثر المستشفيات.
ووافقت إسرائيل على توريد 24 ألف لتر من الوقود للشاحنات المخصصة لعمليات الأمم المتحدة في غزة، بحسب وكالة «رويترز».
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، قررت إسرائيل السماح لشاحنات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بنقل عدة آلاف من الليترات عبر معبر رفح، لصالح الأنشطة الإنسانية، للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة من 40 يومًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منظمة الصحة العالمية الصحة العالمية حرب غزة قطاع غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
الجمارك التجارية: شاحنة محملة بالبضائع تعبر معبر باب سبتة
الشاحنة الثقيلة عبرت بعد الساعة الثالثة عصرًا محملة بمنتجات النظافة الشخصية، بعد أن وافقت عليها السلطات في تطوان، بانتظار تأكيدات حكومبة لتثبيت هذا العبور التجاري رسميًا.
عبرت شاحنة محملة بمنتجات التنظيف التابعة لإحدى شركات مدينة سبتة معبر باب سبتة الحدودي بعد الساعة الثالثة عصرًا، في خطوة تُعتبر بشكل غير رسمي رمزًا لافتتاح الجمارك التجارية، رغم أن تأكيد ذلك يبقى بيد الحكومة الإسبانية.
واتجهت الشاحنة من ميناء سبتة نحو المعبر الحدودي، حيث تم التواصل المستمر بين السلطات في تطوان ونظيرتها الإسبانية عبر مندوبية الحكومة في سبتة، التي كانت على اتصال مباشر مع مدريد. وقد شهد هذا اليوم عملًا دبلوماسيًا مكثفًا على الصعيدين الحدودي والسياسي.
وفي البداية، كان من المقرر أن تتم عملية النقل باستخدام شاحنة صغيرة محملة بمنتجات التنظيف والنظافة، إلا أن المغرب طلب استخدام شاحنة ثقيلة لهذه العملية.
وبعد ساعات، قامت نفس الشركة بتجهيز شاحنة ثقيلة لإتمام عملية النقل، حيث انطلقت نحو معبر تراخال ودخلت بالفعل الأراضي المغربية.
في الوقت ذاته، جرت عملية مشابهة في مليلية باستخدام شاحنة صغيرة محملة بالأدوات المنزلية والأجهزة الكهربائية الصغيرة. ومع ذلك، لم يُسمح للشاحنة بدخول المغرب واضطرت للعودة دون توضيح الأسباب.
وصرحت مندوبة الحكومة في مليلية، سابرينا موه، بأنها لا تستطيع تأكيد أو نفي إعادة فتح الجمارك في مليلية، مشيرة إلى أن الأمر يتبع الحكومة الإسبانية ووزارة الخارجية تحديدًا.
أما في سبتة، ورغم غياب بيان رسمي، فقد تسربت معلومات منذ الصباح حول التحضيرات التي كانت جارية. تم تجهيز شاحنة صغيرة بمواد النظافة، ولكن المغرب أصر على استخدام شاحنة ثقيلة، مما أدى إلى تعديل الخطة وتنفيذ العملية في وقت لاحق.
وعندما يتم تأكيد افتتاح الجمارك التجارية من قبل وزارة الخارجية، سيكون ذلك بمثابة تحقيق إنجاز تاريخي، مع توقع استمرار حركة نقل البضائع في الأيام المقبلة.
عن (الفارو)
كلمات دلالية إسبانيا المغرب تجارة حدود سبتة