زنقة 20 | متابعة

تتداول أنباء داخل مدينة جرادة ، أن عضوا بالمجلس الاقليمي اختار الهجرة الى اوربا و البقاء هناك دون العودة الى ارض الوطن.

وحسب ما هو متداول محليا ، فإن أنباء تروج بقوة عن هجرة أحد المنتخبين بالمجلس الإقليمي لجرادة إلى احدى الدول الأوروبية ، بعدما حصل على تأشيرة شنغن.

وهذه ليست المرة التي يهاجر فيها منتخبون بالجهة الشرقية الى اوربا ، حيث سبق أن قرر عضوين بجماعة بركان في وقت سابق البقاء في هولندا مهاجريين سريين، بعد زيارة رسمية قادها رئيس المجلس البلدي.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

عضو بالمجلس الأعلى للثقافة: الآثار والتاريخ أواصر حضارية بين مصر وفرنسا

بين أجواء القاهرة التاريخية بخان الخليلي، اصطحب الرئيس عبد الفتاح السيسي نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون وسط ترحيب كبير من أهل مصر وهتاف المواطنين من المارة وأصحاب المحلات التجارية ترحيبًا بالرئيس السيسي وضيف مصر الكريم الرئيس إيمانويل ماكرون وحرصوا على التقاط الصور التذكارية مع الرئيسين .

ويؤكد خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان عضو لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، رئيس حملة الدفاع عن الحضارة المصرية أن العلاقات الثقافية المصرية - الفرنسية تجسدت تاريخيًا في ترميم دير «سانت كاترين» بسيناء وكتاب «وصف مصر» التاريخي حيث قام كليبر الذي أرسله نابليون بونابرت عام 1801 بترميم برج القديس جورج بالسور الشمالي الشرقي لدير سانت كاترين الذي تعرّض لسيول عام 1798 أدت لتهدم هذا البرج وقد سجل كليبر ذلك الترميم على لوحة من الرخام ما زالت بالجدار الشمالي الشرقي للدير حتى اليوم.

ويشكًل البرج علامة بارزة في عمارة الدير وقد أطلق عليه هذا الاسم لوجود كنيسة القديس جورج بداخله ويتكون من أربعة مستويات، المستوى الأول وبه مدخل الحجاج المسيحيين حيث كانوا يدخلون منه إلى الدير والمستوى الثانى وبه ما يسمى (سكيفو فيلاكيون) وهو المكان المخصص لحفظ الأغراض الدينية من أيقونات – أوانى مقدسة – ثياب مقدسة ومخطوطات الدير فهو بمثابة متحف الدير القديم وتحول إلى متحف الدير حاليًا ليضم الأيقونات والمخطوطات والأوانى الكنسية والعهدة النبوية، و المستوى الثالث وبه الدوفارة وهو الونش الذى يتم عن طريقه سحب المؤن وأحيانًا الأشخاص للدير فى العصور الوسطى والمستوى الرابع وبه كنيسة القديس جورج الذى أعيد بناؤها عام 1803م وأن هذا البرج ما يزال يحتفظ بالتخطيط الأصلي منذ بناء الدير فى القرن السادس الميلادي شاملاً الدراوى العلوية والممر الداخلي.

وأضاف الدكتور ريحان أن الدير يقتنى أيضًا منشور نابليون الذى كتبه للدير عام 1799 واعترف بجميع الامتيازات المالية الممنوحة للدير من قبل واعترف بالممتلكات الخاصة بالدير في القاهرة وقبرص وأعفاهما من دفع الرسوم الجمركية على البضائع الصادرة والواردة التي تستعمل في الدير.

وبالنسبة لكتاب وصف مصر أشار الدكتور ريحان إلى أنه يعد أكبر موسوعة علمية لا مثيل لها في العالم حيث ضم دراسات 1700 عالم فرنسي في تخصصات مختلفة تعرّض معظمهم للأوبئة وتجارب معملية على أنفسهم أدت للوفاة واستغرق العمل فيه 20 عامًا منها ثلاثة أعوام بمصر حتى موافقة ملك فرنسا على طباعته بالمطبعة الإمبراطورية.

ونوه ريحان بأن كتاب وصف مصر يتضمن آثار مصر في كل عصورها التاريخية، بل ويسجل مواقع أثرية اندثرت حاليًا مثل معبد إسنا الصغير لخنوم ومنطقة بحيرة الأزبكية - التي كان يقام بها في العصر الإسلامي احتفالات سنوية بعيد فيضان النيل وكانت متنزهًا للمصريين - وكذلك منطقة سوق السلاح بمنطقة قلعة صلاح الدين، كما سجل الكتاب الحرف والصناعات بالقاهرة وصعيد ودلتا مصر وطرق الري القديمة والفنون والموسيقى، كما ضمت أجزاء من الكتاب التاريخ الطبيعي وشمل علم الحيوان والصخور والمعادن وعالم البحار.

مقالات مشابهة

  • عضو بالمجلس الأعلى للثقافة: الآثار والتاريخ أواصر حضارية بين مصر وفرنسا
  • مدرب أرسنال يختار «الورقة الرابحة» أمام ريال مدريد
  • رئيس إقليم كوردستان يبدأ زيارة رسمية إلى الإمارات
  • وزير الشئون النيابية والقانونية ينعي النائبة رقية الهلالي
  • القومي للمرأة ينعى النائبة رقية الهلالي عضو مجلس النواب
  • غرق طفل في “ضاية حرشا” يستنفر السلطات بالقباب إقليم خنيفرة
  • رئيس مجلس النواب ينعى رقية الهلالي
  • وفاة النائبة رقية الهلالي عضو مجلس النواب
  • وفاة النائبة رقية الهلالي عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن
  • حالة انتحار جديدة في إقليم شفشاون