3 هزات أرضية تضرب 3 دول أوروبية بينها إيطاليا
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
ضربت 3 هزات أرضية، اليوم، 3 دول في أوروبا، بينها إيطاليا، تراوحت قوتها بين درجة واحدة و1.9 درجات على مقياس ريختر، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات او أضرار جراء الهزات.
وفي سلوفينيا الواقعة في أوروبا الوسطى، ضربت هزة أرضية بقوة درجة واحدة على مقياس ريختر، البلاد، بعمق 8 كيلومترات، وفقا لبيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي.
وأظهرت بيانات الزلازل الأوروبي المتوسطي، وقوع بؤرة هزة أرضية ضربت سلوفينيا على مسافة 69 كيلومترا بين الجنوب والجنوب الغربي من مدينة ليوبليانا عاصمة البلاد، وعلى مسافة 14 كيلومترا بين الشرق والجنوب الشرقي من مدينة ترييستي شمال شرق إيطاليا قرب الحدود مع سلوفينيا.
هزة أرضية بقوة 1.9 درجة تضرب كرواتياوفي وقت سابق من اليوم، ضربت هزة أرضية بقوة 1.9 درجة على مقياس ريختر، كرواتيا، على عمق 10 كيلومترات، وقال الزلازل الأوروبي المتوسطي، إن البؤرة وقعت على مسافة 50 كيلومترا جنوب شرق زجرب، وعلى مسافة 6 كيلومترات جنوب غرب مدينة سيساك وسط البلاد.
وفي إيطاليا، تعرض شمال البلاد، لهزة أرضية بلغت قوتها 1.9 درجة على مقياس ريختر، وعلى عمق 7 كيلومترات، ووفقا لبيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، فإن بؤرة الهزة، وقعت على مسافة 18 كيلومترا بين الغرب والشمال الغربي من مدينة أوستا أقصى شمايل غرب إيطاليا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هزة أرضية زلزال شمال إيطاليا الزلازل الأوروبی المتوسطی على مقیاس ریختر هزة أرضیة على مسافة
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل مراهق.. دولة أوروبية تحظر «تيك توك»
أعلنت ألبانيا حظر تطبيق “تيك توك” لمدة عام بعد مقتل مراهق يبلغ من العمر 14 عاما الشهر الماضي مما أثار مخاوف بشأن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال.
وقال رئيس الوزراء، إيدي راما، بعد اجتماعه مع مجموعات للآباء والمعلمين من جميع أنحاء البلاد إن الحظر، وهو جزء من خطة أوسع لجعل المدارس أكثر أمانا، سيدخل حيز التنفيذ في أوائل العام المقبل.
وأضاف راما: “لمدة عام واحد، سنغلقه تماما أمام الجميع. لن يكون هناك تيك توك في ألبانيا”. وفرضت العديد من الدول الأوروبية بما في ذلك فرنسا وألمانيا وبلجيكا قيودا على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال.
وفي واحدة من أكثر اللوائح صرامة في العالم التي تستهدف شركات التكنولوجيا الكبرى، وافقت أستراليا في نوفمبر على حظر كامل لوسائل التواصل الاجتماعي للأطفال دون سن 16 عاما.
وألقى راما باللوم على وسائل التواصل الاجتماعي، وتيك توك على وجه الخصوص، في تأجيج العنف بين الشباب داخل وخارج المدارس.
ويأتي قرار حكومته بعد أن طعن تلميذ زميله البالغ من العمر 14 عاما حتى الموت في نوفمبر. وذكرت وسائل إعلام محلية أن الحادث جاء بعد خلافات بين الصبيين على وسائل التواصل الاجتماعي. كما ظهرت مقاطع فيديو على تيك توك لقاصرين يدعمون القتل.
وقال راما: “المشكلة اليوم ليست أطفالنا، المشكلة اليوم هي نحن، المشكلة اليوم هي مجتمعنا، المشكلة اليوم هي تيك توك وغيرها التي تستحوذ على أطفالنا”.
بدورها، ذكرت شركة تيك توك أنها تسعى إلى الحصول على “توضيح عاجل” من الحكومة الألبانية. وقال متحدث باسم الشركة: “لم نعثر على أي دليل على أن الجاني أو الضحية لديهما حسابات على تيك توك. في الواقع، أكدت تقارير متعددة أن المقاطع المصورة التي أدت إلى هذا الحادث تم نشرها على منصة أخرى، وليس تيك توك”.
كندا تطلب من "تيك توك" إغلاق فرعها في البلاد بسبب مخاطر متعلقة ببيانات المستخدمين
#الشرق #الشرق_للأخبار pic.twitter.com/TJl2sIY4cB