نوبل تحتفى بالذكرى الـ101 على ميلاد البرتغالى جوزيه ساراماجو
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
تذكرت جائزة نوبل العالمية الكاتب البرتغالى الكبير الراحل جوزيه ساراماجو، الذى تمر اليوم ذكرى ميلاده الـ101، حيث ولد فى مثل هذا اليوم 16 نوفمبر لعام 1922.
ونشرت جائزة نوبل العالمية، عبر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعى، اقتباسا للكاتب البرتغالى الكبير الراحل جوزيه ساراماجو يقول فيه: «وبدون مساعدة أو توجيه سوى الفضول وإرادة التعلم، تطور ذوقى فى القراءة وصقل».
وقالت جائزة نوبل العالمية: على الرغم من خلفيته الفقيرة، تعلم جوزيه ساراماجو القراءة والكتابة في سن مبكرة، لقد كان متعلمًا مدى الحياة، وكان في كل شيء بدءًا من ميكانيكي في ورشة لتصليح السيارات إلى صحفي في مراحل مختلفة من حياته.
وأشارت جائزة نوبل العالمية إلى أن كتابات جوزيه ساراماجو تشتهر بمزيجها من الخيال والرحمة والسخرية. حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1998.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
«قلبي مكسور».. مها إبراهيم يسري تحيي ذكرى ميلاد ووفاة والدها بكلمات مؤثرة
أحيت مها ابنة الفنان الراحل إبراهيم يسري، ذكرى ميلاد والدها التي جاءت بالتزامن مع ذكرى وفاته، فهو من مواليد 20 أبريل 1950 ورحل عن عالمنا في نفس اليوم عام 2015.
وكتبت مها ابنة الفنان الراحل إبراهيم يسري عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»: «حبيبي.. كل سنة وأنت طيب في الجنة يا حبيبي إن شاء الله.. يصادف اليوم عيد ميلادك يا حبيبي وهو أيضا ذات اليوم اللي رحلت فيه عن عالمنا.. أود أن أطمنك علينا وأخبرك أن ربنا أحن علينا من نفسنا ورحمته وكرمه ملهاش حدود».
وأشارت مها إبراهيم يسري، إلى افتقادها الكبير لوجود والدها في حياتها، موضحة أن هذا الأمر ألمه لا يزال مستمرا ولم ينته، معقبة: «الحاجة الوحيدة اللي لسة بتوجعني هي.. كسرة قلبي وأنت بعيد عني.. بس ربنا حنين.. بحبك أوي يا حبيبي».
ولد إبراهيم يسري في محافظة القاهرة عام 1950، والتحق في بداية مسيرته التعليمية بكلية التجارة بجامعة القاهرة ودرس بها لمدة عامين، ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية وتخرج منه عام 1975.
بداية المشوار الفني لـ إبراهيم يسريبدأ إبراهيم يسري مشواره الفني من خلالا مسرح الطلائع، وفي بداية الثمانينيات شارك في عدد من الأعمال الفنية والدرامية الناجحة ومن أبرز أعماله الدرامية «أهلاً بالسكان» و«الشهد والدموع» و«ليالي الحلمية» و«المال والبنون».
وكان من أبرز أعماله السينمائية، البريء والمشنقة، عودة مواطن، امرأة هزت عرش مصر، الإرهابي، مرجان أحمد مرجان، وغيرها من الأعمال الفنية الناجحة ليترك خلفه إرثا فنيا مشرفا.
اقرأ أيضاًلأول مرة.. تنظيم فاعليات مسرح الجنوب في المناطق الريفية بقنا
إليسا تهنئ جمهورها بمناسبة حلول عيد الفصح المجيد