إدخال 150 ألف لتر سولار إلى مستشفيات قطاع غزة عبر معبر رفح
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أفاد مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» في معبر رفح، بأنَّ ما يقرب من 150 ألف لتر سولار يجري دخولها من رفح إلى المستشفيات بقطاع غزة، في الوقت الحالي.
وقال المراسل، إنه جرت إعادة تدفق شاحنات الوقود عبر المعبر، إلى قطاع غزة، بعد نجاح الجهود المصرية في هذا الشأن.
وفي وقت سابق، أفاد المراسل بدخول أول شاحنة وقود من معبر رفح إلى قطاع غزة، في ظل نفاد الوقود داخل القطاع وتأثر المستشفيات.
ووافقت إسرائيل على توريد 24 ألف لتر من الوقود للشاحنات المخصصة لعمليات الأمم المتحدة في غزة، بحسب وكالة «رويترز».
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، قررت إسرائيل السماح لشاحنات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» بنقل عدة آلاف من الليترات عبر معبر رفح، لصالح الأنشطة الإنسانية، للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة قبل أكثر من 40 يومًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب غزة معبر رفح شاحنات الوقود الحرب على غزة معبر رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
“صحة غزة”: ما يحدث بمستشفى كمال عدوان يعكس فشل المنظمات الدولية في حماية المستشفيات
الثورة نت/..
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة أن ما يجري في مستشفى كمال عدوان وصمة عار على جبين الإنسانية ويعكس فشل المنظمات الدولية في حماية المستشفيات.
وقال المتحدث باسم الوزارة خليل دقران،
” إن جيش العدو الصهيوني قام باقتحام مستشفى كمال عدوان والتي تعتبر إحدى الخطوات الأخيرة في تدمير النظام الصحي كليا في شمال القطاع”.
وأضاف أن جيش العدو الصهيوني مازال مستمر في حصار شمال قطاع غزة لأكثر من 80 يوما ويحاصر مستشفيات القطاع ويريد إخراجها عن الخدمة الصحية، لافتا إلى أن قوات العدو تريد فرض ظروف معيشية مميتة؛ تؤدي الى هلاك جميع المواطنين في شمال القطاع والتي تأتي ضمن جريمة الإبادة الجماعية.
وأوضح إلى أن قوات العدو حاصرت منذ الصباح مستشفى كمال عدوان وطلبت من مدير المستشفى الدكتور حسام أبو صفية تسليم جميع المرضى والمصابين في ساحة المستشفى وقام الاحتلال باعتقال عدد من المرضى والمصابين ولا نعلم مصير الكوادر الطبية في كمال عدوان وعلى رأسهم مدير المستشفى بسبب انقطاع وسائل التواصل.
وشدد على أن الوضع الآن في شمال القطاع مأساوي، حيث يستهدف جيش العدو الطواقم الطبية في قطاع غزة بشكل يومي ، والمرضى المتواجدون في شمال قطاع غزة وضعهم مأساوي وبعضهم فارق الحياة، كما أن الوضع في مستشفى كمال عدوان غزة تجاوز جميع الخطوط الحمراء في الأنظمة والقوانين الدولية.